قصيدة They shut me up in Prose
كتبت الشاعرة الأمريكية في القرن التاسع عشر إميلي ديكنسون (Emily Dickinson) هذه القصيدة، تقارن المتحدثة في القصيدة بين التقيد باتفاقيات المجتمع وتوقعاته.
كتبت الشاعرة الأمريكية في القرن التاسع عشر إميلي ديكنسون (Emily Dickinson) هذه القصيدة، تقارن المتحدثة في القصيدة بين التقيد باتفاقيات المجتمع وتوقعاته.
هي قصيدة كتبها الكاتب النيجيري وول سوينكا (Wole Soyinka) في عام 1963، وتستتخدم القصيدة أسلوب الفكاهه أو المبالغة أو السخرية لفضح العنصرية، وتصف القصيدة مكالمة هاتفية.
هي قصيدة غنائية للشاعر الفيكتوري ألفريد اللورد تينيسون (Alfred Lord Tennyson)، وتم تضمينها في الأصل في قصيدته السردية (The Princess) في عام 1847 حيث غناها قبل الزواج
تقارن هذه القصيدة العالم الباهت للمعرفة الإنسانية مع حكمة الطبيعة المبهجة، عالم من أشعة الشمس وأغنية العصافير الذي ينير الحقيقة بطريقة لم يستطع أي كتاب على الإطلاق أنّ يبينها لنا
هذه القصيدة كتبها الشاعر الإنجليزي جون دون (John Donne)، وكتب دون مجموعة واسعة من الهجاء الاجتماعي والخطب والسونيتات المقدسة والمرثيات وقصائد الحب طوال حياته
هذه القصيدة هي في الأساس قصيدة حب، وعلى الرغم من أن موضوع عاطفتها ليس مباشرًا كما قد يبدو للوهلة الأولى، ويحاول المتحدث في البداية العثور على استعارة مناسبة لوصف حبيبته
يغرق قارئ هذه القصيدة في علاقة معقدة ومشحونة، ويكذب خطيب القصيدة والمرأة التي يحبها على بعضهما البعض باستمرار حول الأمور الكبيرة والصغيرة، على سبيل المثال سن المتحدث وخيانة عشيقته
كما قد يوحي عنوانها (تمشي في الجمال) هي قصيدة تشيد بجمال المرأة، وبشكل أكثر تحديدًا يقدم هذا الجمال كنوع من الانسجام المثالي بقدر ما هو نادر، وفي الواقع هذه هي النقطة الرئيسية
في هذه القصيدة حداد متحدث مجهول على لوسي، وهي امرأة جميلة ماتت شابة ولم تحظى بالتقدير في الريف الإنجليزي، وبالنسبة للمتحدث كان جمال لوسي جانبًا من جوانب فضيلتها الشاملة
نُشرت هذه القصيدة لأول مرة في 18 أكتوبر 1939، للشاعر ويستان هيو أودن (Wystan Hugh Auden) في طبعة (The New Republic)، قبل أن يتم تضمينها في مجموعة الشاعر مرة أخرى
ظهر كتاب ويليام وردزورث (A Slumber did my Spirit Seal) لأول مرة في الطبعة الثانية من (Lyrical Ballads 1800)، وهي مجموعة شعرية تعاونية رائدة لوردزورث وصديقه صموئيل تايلور كوليردج
تم نشر هذه القصيدة في عام 1926 كجزء من مجموعة (E. E. Cummings Is 5) مثل العديد من القصائد في المجموعة، بما أن الشعور هو الأول هي قصيدة حب تحتفل بأفراح الرومانسية.
هي قصيدة كتبها روبرت هايدن (Robert Hayden) في عام 1962، وفي القصيدة يتأمل متحدث بالغ كيف كان والده، عندما كان طفلاً يستيقظ مبكرًا صباح الأحد طوال فصل الشتاء لإشعال النار
هي قصيدة للشاعرة الأمريكية إميلي ديكنسون (Emily Dickinson) كتبها حوالي في عام 1862، ومثل العديد من قصائد ديكنسون فهي مضغوطة وغامضة، وبالمعنى الواسع القصيدة تدور حول العزلة والتواصل
افتتحت هذه القصيدة (The Circle Game)، وهي مجموعة شعرية للكاتبة الكندية مارجريت أتوود لعام 1964، ونظرًا لأن المتحدث في قصيدة الشعر الحر هذه يصف صورة ضبابية للجمهور
هي قصيدة للشاعرة الأمريكية والناشطة في مجال الحقوق المدنية مايا أنجيلو (Maya Angelou)، التي كتبتها وأدتها في حفل تنصيب بيل كلينتون الرئاسي في يناير 1993
هي قصيدة عن الجنس البشري والطبيعة، وعلى الرغم من أن الناس قد يبنون مجتمعاتهم المحمية للعيش فيها، إلا أن الطبيعة قوية جدًا لدرجة أنه لا يوجد مجتمع في مأمن تمامًا من الدمار
نُشرت هذه القصيدة لأول مرة في عام 1934، وهي واحدة من أشهر قصائد الكاتبة الإنجليزية روث بيتر (Ruth Pitter)، كتب بيتر بشكل تقليدي وهو يستخدم في عمله عدادات كلاسيكية وأشكال شعرية
هي قصيدة كتبها الشاعر الرومانسي الإنجليزي بيرسي بيش شيلي (Percy Bysshe Shelley)، ووفقًا له كتبت القصيدة في الغابة خارج فلورنسا بإيطاليا في خريف عام 1819.
كتبت هذه القصيدة من قبل الشاعرة البريطانية المولودة في باكستان امتياز ذاركر (Imtiaz Dharker) ونشرت في مجموعتها (The Terrorist at My Table) في عام 2006، والقصيدة عبارة عن تأمل انطباعي حول الورق
هي قصيدة من (Ultima Thule 1880)، إحدى المجموعات الأخيرة التي نشرها الشاعر الأمريكي هنري وادزورث لونجفيلو (1807-1882)، تحكي القصيدة قصة مسافر غامض يندفع على طول الشاطئ مع غروب الشمس
ولدت تريسي سميث (Tracy K. Smith) في ولاية ماساتشوستس وترعرعت في شمال كاليفورنيا، وحصلت على بكالوريوس من جامعة هارفارد وماجستير في الكتابة الإبداعية من جامعة كولومبيا
كُتبت هذه القصيدة في عام 1833 للشاعر ألفريد لورد تينيسون (Alfred Lord Tennyson)، وهو الشاعر المستقبلي الحائز على جائزة بريطانيا العظمى، وتأخذ القصيدة شكل مونولوج درامي تحدثت به أوليسيس
كتبت الشاعرة البيوريتانية آن برادستريت هذه القصيدة ردًا على تدمير منزلها وممتلكاتها بالنيران، وعلى الرغم من أن هذا الحدث مؤلم وصادم، إلا أن المتحدثة تريح نفسها بالقول إن الله أعطاها كل ما لديه
هذه القصيدة هي عبارة عن مونولوج درامي للشعر الحر، وهذه القصيدة كتبها شاعر ومؤلف وكاتب مسرحي اسكتلندي وهو كارول آن دافي (Carol Ann Duffy)، ويقدم المتحدث لعشيقته عيد الحب على شكل بصل
القصيدة هي انعكاس لإحدى ذكريات الشاعر عن ابنه، ويسأل كيف يكبر الأطفال، وفي البداية يبدو أن الطريق إلى النضج يمر بطقوس وتجارب راسخة، ولكن بعد ذلك تشير القصيدة إلى أن النضج
في هذه القصيدة لوالت ويتمان، تقارن شخصية المطر نفسها بالشِعر، في وصف طبيعته الدورية الخاصة، وينير المطر أيضًا الخصائص الأساسية للشِعر، وبالتالي فإن المطر يعمل كاستعارة ممتدة للشِعر نفسه
هي قصيدة للشاعرة البريطانية كارول آن دافي (Carol Ann Duffy)، ونشرت في مجموعتها (The Other Country) في عام 1990، ويُقال من وجهة نظر الآباء الذين يستجيبون لاتهامات طفلهم.
هذه القصيدة هي شهادة على شجاعة الإنسان ومرونته، ومثلما تتكيف عيون الناس مع محيطهم الجديد بعد إطفاء الضوء، سيتعلم الناس أنفسهم أن يجدوا طريقهم عبر الأوقات المظلمة مجازيًا.
كتب هذه القصيدة الشاعر الإنجليزي ويليام وردزورث ونشرها في عام 1798، وظهرت هذه القصيدة لأول مرة في (Lyrical Ballads)، وهي مجموعة شعرية تحتوي على أعمال لوردزورث وصديقه.