قصيدة Sonnet 18
هذه القصيدة هي في الأساس قصيدة حب، وعلى الرغم من أن موضوع عاطفتها ليس مباشرًا كما قد يبدو للوهلة الأولى، ويحاول المتحدث في البداية العثور على استعارة مناسبة لوصف حبيبته
هذه القصيدة هي في الأساس قصيدة حب، وعلى الرغم من أن موضوع عاطفتها ليس مباشرًا كما قد يبدو للوهلة الأولى، ويحاول المتحدث في البداية العثور على استعارة مناسبة لوصف حبيبته
قدم المتحدث في القصيدة عددًا من الادعاءات المتحمسة حول ماهية الحب، وبالنسبة للمتحدث الذي يُفترض تقليديًا أنه شكسبير نفسه، وبالتالي رجل، فإن الحب الحقيقي لا يتغير بمرور الوقت
هي قصيدة عن الحب وعلى وجه التحديد نوع الحب الذي لديه القدرة على تفكيك وإعادة رمي الشخص تمامًا، حتى لو لم يتمكنوا من معرفة السبب، ويواجه المتحدث حبًا مختلفًا عن أي شيء شعر به من قبل
كما قد يوحي عنوانها (تمشي في الجمال) هي قصيدة تشيد بجمال المرأة، وبشكل أكثر تحديدًا يقدم هذا الجمال كنوع من الانسجام المثالي بقدر ما هو نادر، وفي الواقع هذه هي النقطة الرئيسية
يواجه كل من سادي ومود القيود العديدة التي يفرضها المجتمع على المرأة، وقد تكون مساراتهم في الحياة مختلفة تمامًا، فقد تسعى مود إلى التعليم العالي بينما تبقى سادي في المنزل ومع ذلك
نشر الشاعر البريطاني سيمون أرميتاج (Simon Armitage) هذه القصيدة في عام 2008 كجزء من مجموعته (The Not Dead)، وهي سلسلة من قصائد الحرب تستند إلى شهادات
في هذه القصيدة يقدم المتحدث حجة قوية ضد قمع الغضب، ومن خلال التحديد الواضح لفوائد الحديث عن الغضب، وعواقب إبقاء المشاعر السلبية في الداخل، تشير القصيدة للقارئ
تعكس هذه القصيدة لكارول آن دوفي (Carol Ann Duffy) الحزن المحدد للهجرة والحزن العالمي للنمو، وفي هذه القصيدة طفلة اسكتلندية صغيرة مرتبكة وخائفة من انتقال أسرتها إلى إنجلترا
كتبت الشاعرة الأمريكية إميلي ديكنسون (Emily Dickinson) هذه القصيدة في عام 1862، ولكن كما هو الحال مع معظم قصائد ديكنسون، لم يتم نشرها خلال حياتها
تستكشف هذه القصيدة للشاعر عبد الله شعيب (Abdullah Shoaib) بذكاء تقلبات تقدير الذات وصورة الجسد والثقة بالنفس، وتهدف القصيدة إلى إلهام القراء ليحبوا أنفسهم كما هم
هذه القصيدة من تأليف ألفريد إدوارد هاوسمان (Alfred Edward Housman) ويخاطب شعر المتحدث، كيف يشعر حيال رأي الآخر، ويلمح إلى انتقادات للأعمال الأدبية الخاصة بهوزمان
هي كرست أودري لورد التي وصفت نفسها بأنها سوداء وأم ومحاربة وشاعرة، وحياتها وموهبتها الإبداعية لمواجهة ومعالجة مظالم العنصرية والتمييز على أساس الجنس والطبقية
هي قصيدة للشاعر والروائي البريطاني من العصر الفيكتوري روديارد كيبلينج (Rudyard Kipling)، بينما كتبت في الأصل القصيدة للاحتفال باليوبيل الماسي للملكة فيكتوريا في عام 1897.
في بداية القصيدة وفي المقطع الاول يقول المتحدث حزنت في المرة الأخيرة التي أزهرت فيها الليلك في الفناء الأمامي، ونجمت النجمة الغربية القوية في وقت مبكر جدًا.
هي قصيدة للكاتب البريطاني ألفريد إدوارد هاوسمان (Alfred Edward Housman )، ونشرت في مجموعته الأولى المشهورة للغاية شروبشاير لاد في عام 1896، إنها قصيدة قصيرة تتكون من مقطعين
In the steamer is the trout ,seasoned with slivers of ginger .two sprigs of green onion, and sesame oil ,We shall eat it with rice for lunch
There is no need they say but the needles still move their rhythms in the working of your hands as easily
when I look into the fragile faces ,of those I love
,Ay, gaze upon her rose-wreath’d hair ;And gaze upon her smile Seem as you drank the very air ;Her breath perfumed the while
From weariness I looked out on the stars ,And there beheld them, fixed in throbbing joy Nor racked by such mad dance of moods as mars .For us each moment’s grace with swift alloy
Constantly risking absurdity and death whenever he performs above the heads
.I, too, sing America .I am the darker brother They send me to eat in the kitchen ,When company comes
,This is for the kids who die ,Black and white .For kids will die certainly ,The old and rich will live on awhile
!Good morning, daddy Ain't you heard The boogie-woogie rumble ?Of a dream deferred
,Dear Basketball From the moment I started rolling my dad’s tube socks And shooting imaginary
I love you as a sheriff searches for a walnut That will solve a murder case unsolved for years Because the murderer left it in the snow beside a window Through which he saw her head, connecting with
.With thick strokes of ink the sky fills with rain .Pretending to run for cover but secretly praying for more rain .Over the echo of the water, I hear a voice saying my name .No one in the city moves under the quick sightless rain
,Since I haven’t danced among my fellow initiates following a looped processions from woods at the edge –of a village, Tata’s people would think me unfinished a child who never sloughed off the childish estate
,Full of desire I lay, the sky wounding me Each cloud a ship without me sailing, each tree .Possessing what my soul lacked, tranquillity
Musidorus Will you unto one single sense ?Confine a starry Influence ,Or when you do the raies combine