قصة قصيدة

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة ألا بان الخليط ولم يزاروا

كان الشعراء في العصر الجاهلي إذا أحبوا فتاة أنشدوا الكثير من القائد يصفونها فيها، وإذا ابتعدوا عنها أنشدوا العديد من القصائد يشكون فيها ألم الفرقة والبعد عن محبوبتهم، فكان الشعر بالنسبة لهم المأوى الذي يلتجئون إليه لكي يخفف عنهم ألم البعد والفراق.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة علقتها حرة حوراء ناعمة

أما عن مناسبة قصيدة "علقتها حرة حوراء ناعمة" فيروى بأن الملك النعمان بن المنذر خرج في يوم من الأيام من قصره، وكان خروجه للصيد، وبينما هو في طريقه إلى المكان الي يصيد به، مر من أمام كنيسة، وفي تلك اللحظة كانت فتاة تخرج من تلك الكنيسة، وعندما رأى النعمان تلك الفتاة.

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة يا ابن الدمينة والأخبار تحملها

أما عن مناسبة قصيدة "يا ابن الدمينة والأخبار تحملها" فيروى بأن ابن الدمينة كان متزوجًا من امرأة يقال لها حما، وكانت حما تقابل رجلًا يقال له مزاحم بن عمر السلولي، فكان مزاحم يأتيها كل يوم فيجلس معها، ويتحدث إليها، وعندما وصل خبر ذلك إلى زوجها ابن الدمينة منعها عن لقائه، فامتنعت، واشتد ذلك على مزاحم، فأنشد عند ذلك يذكرها قائلًا.