قصة لغز موظف البورصة
في البداية تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية فيها وهو شاب يدعى هول، وقد كان ذلك الشاب يعمل كموظف في إحدى شركات البورصة، وفي أحد الأيام ذهب ذلك الشاب إلى أحد المحققين المشهورين في ذلك الوقت والذي يدعى هولمز.
في البداية تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية فيها وهو شاب يدعى هول، وقد كان ذلك الشاب يعمل كموظف في إحدى شركات البورصة، وفي أحد الأيام ذهب ذلك الشاب إلى أحد المحققين المشهورين في ذلك الوقت والذي يدعى هولمز.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في زمن قديم جداً، حيث أنه تم اتخاذ مكان لسير الأحداث هو أحد القصور الملكية التي تعود ملكيتها إلى أحد الملوك الذي يعرف باسم الملك فلورستان الرابع عشر، ففي ذلك القصر كانت تقام مجموعة من الاحتفالات التي تكون المناسبة فيها هو تعميد ابنته الصغيرة التي تدعى أورورا.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول مجموعة من الحيوانات التي تم تصنيفها من قبل العلماء في خانة الزواحف، والتي تعرف باسم أبو بريص، حيث في البداية كانت تركض بعض من أبو بريص وهي في حالة ارتباك كبير في شقوق شجرة ضخمة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الحياة في أحد البيوت العتيقة، فمن عمق موقع الأريكة التي كانت توجد في غرفة المعيشة، كان بإمكان من يجلس عليها مشاهدة ليس فقط انعكاس المائدة المرمرية التي كانت مواجهة للمرآة الإيطالية.
في البداية كانت تدور وأحداث القصة حول موضوع الأنانية وكيف تنمو منذ الطفولة عند الأطفال، إذ أشارت الكاتبة في أول القصة إلى أنّ من أسوأ العيوب الخطيرة لدى الإنسان أنه يجعل من المآسي التي يواجها في الحياة عبارة عن نكت ساخرة يضحك بها صاحبها نفسه ويحاول إضحاك الناس من حوله معه.
تُعتبر الرواية المشار إليها من الروايات التي لاقت صيتاً كبيراً حال صدورها في سنة 1985م، وهي من تأليف الكاتب والأديب (جابرييل جارثيا ماركيز)، وهو من مواليد دولة كولومبيا، عمل في العديد من المجالات مثل مجال السياسة ومجال الصحافة، كتب مجموعة من القصص القصيرة والروايات.
أبرز الروايات التي تم من خلالها تجسيد قصة كانت قد حصلت على أرض الواقع في الحقيقة، ولاقت صدى عالي على مستوى العالم هي رواية المعروفة باسم عازف البيانو، فقد تم تأليفها من قِبل الكاتب والأديب فلاديسلا سبيلمان والذي تعود أصول إلى جذور يهودية، كان يعيش في مدينة وارشو بولاندا خلال الفترة التي قامت بها الحرب العالمية الثانية.
تُعتبر الرواية المذكورة من أهم وأبرز الروايات التي ظهرت في مجال الأدب، إذ تم تصنيفها تحت مسمى روايات الرعب التي تمتزج مع العالم الخيالي في كيفية اختراق قوانين الطبيعة، وتعود كتابتها إلى المؤلف والأديب ستيفن كينج، وهو من مواليد الولايات المتحدة الأمريكية، وتم العمل على نشر الرواية في شهر يونيو من عام ٢٠١٤م.
تُعتبر رواية المشار إليها من أروع الروايات التي ظهرت في مجال الأدب سواء كان ذلك على مستوى الأدب في العالم أو على مستوى الأدب الفرنسي، إذ تم تأليفها من قِبل الكاتب والأديب جول فرن، وهو من مواليد دولة فرنسا، كما كان من الكُتاب الذي دار حول اسمه الكثير من المدح والثناء على طريقته وأسلوبه في كتابة الروايات وطريقة سردها.
يُعتبر الأديب والمؤلف ألاستير ماك لين من الكُتاب الذين دار الحديث في رواياتهم حول القصص الحربية التي حدثت في العصر القديم، وهو من مواليد دولة اسكتلندا، ومن تلك الروايات رواية مدافع نافازون من الروايات التي تم تصنيفها تحت مسمى روايات عن التاريخ الخيالي، كما تمت ترجمت الرواية إلى العديد من اللغات العالمية بما فيها اللغة العربية.
من الروايات التي لاقت انتشار واسع في مختلف دول العالم، والتي تم تصنيفها تحت مسمى الروايات البوليسية هي الرواية التي حملت عنوان كلب آل باسكرفيل إذ كانت تحمل عنصر التشويقي بمضمونها، وتعود كتابتها إلى المؤلف والأديب آرثر كونان دويل، وهو من مواليد دولة بريطانيا.
يُعتبر المؤلف والأديب تشارلز ديكينز وهو من مواليد مملكة بريطانيا العظمى من أشهر الكُتاب على مستوى العالم، حيث اشتهرت الغالبية العظمى من رواياته على مستوى العالم، لكن روايته مارتن تشيزلويت من أقل الروايات حظاً مقارنة بإصدارات ديكينز الأولى.
يُعتبر المؤلف والأديب إدجار آلان بو وهو من مواليد الولايات المتحدة الأمريكية من أبرز وأهم الكُتاب الذين تم تصنيف قصصهم ضمن قصص الرعب؛ ويعود السبب في ذلك إلى أنّ إدغار قد عانى الكثير في فترة الطفولة وهذا ما جعل تلك المعاناة تنعكس على كتاباته ومؤلفاته.
يُعتبر المؤلف والأديب موريس لوبلان وهو من مواليد دولة فرنسا من أهم وأبرز الكُتاب الذين اشتهروا في كتابة القصص القصيرة والروايات، وقد كان يطغى على قصصه ورواياته أسلوب المغامرات، وقد تم تصنيف قصصه بالقصص البوليسية، ومن أشهر القصص التي لاقت صدى واسع حول العالم هي قصة الغلاف ذو الختم الأحمر.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى المدن التي تضم مرفأ، وقد كان ذلك المرفأ مثير للاهتمام لدى سكان المدينة، إذ كانت ربات البيوت والفتيات يأتين إلى النزل الذي في المرفأ.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول رجل كان يدعى غني جان، إذ كان هو وزوجته ينتظران قدوم مولود جديد بفراغ الصبر، فقد كان في ذلك الوقت قد مضى على زواجهما فترة طويلة، وحينما اقترب موعد الولادة، كان يرى غني جان أن أمر ولادة طفل ليس بأمر جديد فهو أمر يحدث بشكل يومي في القرية.
كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول شخصية رجل يمتلكه ولع شديد بحمل المفاتيح وبإغلاق الأبواب، وقد كان مولع بذلك الشيء إلى حد أنه كان يشبه ولعه أحد أنواع الأمراض المزمنة.
في قديم الزمان، كان هناك شاب اسمه غراف أولريك فون راينك وهو شاب متهور للغاية. كان هذا الشاب غني للغاية، ولكن جشعه جعله يفقد كل ممتلكاته ولم يتبقى لديه أي قطع زراعية
في قديم الزمان عند بوابة كنيسة الرسل بالقرب من السوق الجديد في كولونيا، عُلقت صورة شخصية للسيدة ريشموديس وطفليها الذين ترتبط القصة التالية بهم.
في قديم الزمان، كان هناك شاب يُدعى باراسيلسوس وكان يسير عبر الغابة وفجأة سمع صوتًا يناديه فنظر حوله واكتشف أنَّه صوت يخرج من جذر شجرة تنوب.
في قديم الزمان، كان هناك أخ صغير وأخت صغيرة أحبا بعضهم البعض كثيرًا. كانت والدتهم ميتة وكانت زوجة أبيهم قاسيّة معهم للغاية وفعلت سرًا كل ما في وسعها لإيذائهم.
ذات مرة في قديم الزمان كان هناك فلاح يريد الذهاب لبيع خنزيره وبعد أنْ مضى بعض الوقت، التقى برجل شكله غريب وغير مألوف للفلاح سأله قائلًا: إلى أين تذهب أيها الفلاح مع خنزيرك هذا.
بعد أنْ وصل إندا إلى كوخه، اعتقد للحظة أنَّه كان يحلم ولكن كانت الخوذة الكريستاليّة والثوب المائي والرمح اللامع والوعاء الذهبي من الماء المعطر المُخصص لإزالة مفعول سحر البجعة البيضاء في القارب.
وتعد هذه القصة عبارة عن مجموعة من القصص القصيرة جدًا اللواتي تم جمعهن بصعوبة بالغة من قِبَل علماء الأدب السويدي.
ذات مرة كان هناك شقيقان متزوجان يعيشان في نفس المنزل، وفي أحد المرات استمع الأخ الأكبر لكلام زوجته وبسببها اختلف مع أخيه الصغير.
في قديم الزمان، كانت هناك امرأة عجوز تنظف منزلها الذي كان في وسط الغابة فوجدت ستة بنسات ذهبية صغيرة ملتوية، قالت: ماذا أفعل بهذه النقود؟ سأذهب إلى السوق وأشتري خنزيرًا صغيرًا.
في قديم الزمان عاش السيد والسيدة فينيجار في زجاجة خل كبيرة. وفي أحد الأيام عندما كان السيد فينيجار في المنزل كانت السيدة فينيجار والتي كانت ربة منزل جيدة جدًا،
كان هناك مجموعة من الزوار الذيت أتوا لمشاهدة المعالم في منطقة هيزي لانغ، وبعد مرورهم بالعديد من المناطق الأثرية وصلوا إلى الطريق المقدس بين الحيوانات الحجرية الضخمة.
في قديم الزمان كان هناك فتى صغير يرعى الماشية في الغابة ويأكل وجبته في فترة الظهيرة في أحد زوايا الغابة. وبينما كان جالسًا هناك رأى فأرًا يجري في شجيرة العرعر، ففضوله دفعه للبحث عنه.
ذات مرة كان هناك ولد فقير ذهب إلى الملك وتوسل إليه أنْ يعمل كراعي في مزرعته فدعوه جميعًا باسم الخروف بطرس. وبينما كان يرعى أغنامه كان يُسلي نفسه بقوسه وذات يوم