قصة اليهودي في الأدغال - The Jew in the Bush
كان هناك رجل صادق يعمل كخادم لأحد المزارعين، كان هذا المزارع بخيل للغاية فلمدة ثلاث سنوات لم يتقاضى أجرًا. وفي أحد الأيام خطر على بال الرجل بأنَّه لن يستمر على هذا النحو بعد الآن
كان هناك رجل صادق يعمل كخادم لأحد المزارعين، كان هذا المزارع بخيل للغاية فلمدة ثلاث سنوات لم يتقاضى أجرًا. وفي أحد الأيام خطر على بال الرجل بأنَّه لن يستمر على هذا النحو بعد الآن
في قديم الزمان، كان هناك رجل شرير وساحر ولشدة قدرته الخارقة على السحر تمّ تسميته بالقوس المتحال. كان هذا الرجل يجب السفر من بلد إلى آخر فقط لمجرد اللعب بعقول البشر،
في قديم الزمان، كان هناك ملك لديه ابنة وحيدة وكانت قبيحة للغاية لدرجة أنَّه عندما كانت تسير في شوارع الكانتارا، كان الأطفال يهربون منها معتقدين بأنَّها ساحرة.
في قديم الزمان، كان هناك ديكًا قال لصديقته الدجاجة ذات مرة: لقد حان الوقت الآن لنضوج الجوز، لذلك دعينا نذهب إلى التل معًا ونأكل منه قبل أنْ يأخذها السنجاب.
في قديم الزمان، كان هناك قطة قد تعرفت على فأر صغير في وقت معين وكونا الصديقان علاقة جيدة للغاية. كانت القطة دائمًا ما تخبر الفأرعن الحب الكبير والصداقة التي شعرت بها تجاهها،
تأسس دير شوارتزرايندورف في عام 1152 من قبل أسقف كولونيا أرنولد غراف فون ويد؛ لاستقبال السيدات النبلاء وحدهن ووضعه تحت حكم القديس بنديكت الصارم.
تُعد قصة الراون هي حكاية توصف نبتة الراون المخيفة التي تمنح صاحبها مبالغ طائلة من المال، وفي هذه المقالة سنتحدث بشكل مفصل عن هذه النبتة.
في قديم الزمان في أحد البلدان، كان هناك خنزير بري كبير أفسد حقول المزارعين وقتل الماشية ومزق أجساد الناس بأنيابه. وعد الملك بمكافأة كبيرة لمن يحرر الأرض من هذا الحيوان،
في قديم الزمان عند بوابة كنيسة الرسل بالقرب من السوق الجديد في كولونيا، عُلقت صورة شخصية للسيدة ريشموديس وطفليها الذين ترتبط القصة التالية بهم.
في قديم الزمان، كان هناك شاب يُدعى باراسيلسوس وكان يسير عبر الغابة وفجأة سمع صوتًا يناديه فنظر حوله واكتشف أنَّه صوت يخرج من جذر شجرة تنوب.
في قديم الزمان كان هناك رجل فقير للغاية وكان لديه اثنا عشر طفلاً، وبطبيعة الحال كان مجبرًا على العمل ليلًا ونهارًا حتى يجلب لهم الطعام.
لا بد بأنَّ المسافر الذي اجتاز الضواحي الرائعة لنهر الراين، من مدينة مينتز حتى مدينة كوبلنتز أو بالقرب من الأمواج الصافية لهذا التيار الجرماني القديم الذي كان بالقرب من إبداعات الطبيعة العظيمة،
في قديم الزمان، كان هناك سبعة إخوة وأخت كان الشقيقان متزوجين، ولكن زوجاتهم لم يقمن بالطبخ للعائلة فكانت تقوم به أختهم التي كان عملها الأساسي هو الجلوس بالمنزل والطبخ.
كان هناك صبي صغير يُدعى هانز، كان هانز ذكي للغاية وكان هذا واضح من خلال كلامه مع والدته. وفي أحد الأيام قال هانز لوالدته: يا أمي أنا ذاهب إلى جريتيل. قالت له والدته: حسنًا، ولكن تصرف بشكل لائق.
كان هناك ذات مرة ثعلب عجوز ذو تسعة ذيول وكان يعتقد بأنَّ زوجته لم تكن مخلصة له وكان يرغب في محاكمتها. مدد نفسه تحت المقعد ولم يحرك أطرافه وتصرف كما لو كان ميتًا،
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات التي كانت ما إن وصلت المرأة من وطنها الأصلي وهو دولة اليابان إلى بلد آخر إلا أن تم عقد قرانها على رجل من بلد آخر واضطرت للعيش في تلك المدينة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال وزوجته الذي كان قد قدم جديداً إلى إحدى المدن، وهذا الرجل يعمل بروفيسور ويدعى عابد، وبينما كان البروفيسور قد مضي على مكوثه في الحي ما يقارب الشهر وإذ في أحد الأيام جاء أحد الجيران ودق باب البروفيسور تم فتح الباب وإذ بأحد الجيران يدعى خالق.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال الذي يعمل كسائق لعربة يجرها حصان، كان هذا السائق يدعى كانزو وهو شخص متعلق بحصانه ويحبه إلى درجة كبيرة كما أنه يهتم بالعربة وتزيينها والمحافظة عليها بشكل دقيق جداً.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الأشخاص الذي يوصف الحالة التي وصل إليها أخيه وقد كان في ذلك الوقت هذا الأخ يوصف الحالة وهو مليء بالحزن والأسى، وأول ما بدأ به القصة هو قول الحكماء: أنّ الدم أكثر سمكًا من الماء، فعلى الرغم من أنه قد تم انتهاك ذلك القانون في تلك القصة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى المدن التي تضم مرفأ، وقد كان ذلك المرفأ مثير للاهتمام لدى سكان المدينة، إذ كانت ربات البيوت والفتيات يأتين إلى النزل الذي في المرفأ.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول خمسة وعشرون جندي تمت صناعتهم من مادة الصفيح لواحدة من المعالق، وقد كانوا جميعهم أشقاء، كانوا يحملون البنادق في أيديهم ووجوههم كانت موجهه إلى الأمام، أما ملابسهم فكانت ملونة باللون الأزرق والأحمر.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى البلاد البعيدة، حيث أنه إلى إحدى القرى من تلك البلاد كان قد وصل رجل يدعى الشاطر مرجان، وقد كان ذلك الرجل شاب في مقتبل العمر لديه هواية في حب الترحال والسفر عبر السهول والجبال والبحار، وبعد مضيه العديد من السنوات في المضي خلف مواهبه.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات التي تعيش في قرية صغيرة، حيث أنها في أحد الأيام كانت تبحث عن فتاة تكون مختصة في تصفيف الشعر، فقد كانت القرية التي تعيش بها بعيدة جداً عن المناطق الأخرى، مما جعلها تبحث عن فتاة مختصة بتصفيف الشعر الأقرب لها.
في البداية كانت تدور وقائع وأحدث القصة بين طالبة في المدرسة تدعى إيدا وأحد الطلاب الزملاء لها، وأولاً تسأل إيدا صديقها: حزينة أزهاري قد ماتت تماماً، كم كانت جميلة يوم أمس.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول أحد الأطفال الذي كان ابن صاحب الخان في تلك المنطقة، وقد كان في ذلك الوقت لا يتجاوز الثالثة من عمره، وقد كان يبدو الخوف على ملامح وجهه.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في اللحظة التي كان يضع بها الرجل وهو بطل القصة المجلة على المنضدة، وذلك من دون أن يحدث أي صوت، ثم بعد ذلك أعاد توجيه ضوء اللمبة نحو الأرض.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى الليالي حيث كان ذلك المساء الذي عزم فيه البطل أن يقوم بمواجهة نفسه، حيث كان عبارة عن رجل يخشى من مواجهة نفسه كثيراً، كما أن كل من يراه يعرف أنه شخصية تمتلك ملامح قبيحة جدًا إلى الحد الذي يجعل الجميع ينفر منه.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات، والتي كانت قد استقلت الطائرة حتى تعود إلى بيتها في عطلة عيد الميلاد، وقد جاء لاستقبالها في المطار أمها وزوج أمها، وعند وصولها سرعان ما احتضنتها أمها، فقد كانت تشتاق إليها كثيراً، وقالت أمها في تلك اللحظة: كم تبدين جميلة يا فتاتي الحلوة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول اللحظة التي اضطر بها الركاب الذين غادروا مدينة روما في أحد القطارات الليلية السريعة إلى الوقوف في إحدى المحطات في مدينة فابريانو ومضوا هناك حتى بزوغ الفجر.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى السيدات التي كانت تستمتع بقطع رؤوس الناس ووضعها أمامها وتتحدث معها، ولكن لم يكن ما قادها إلى ذلك الدفاع عن النفس أو تجنب حدث ما.