قصة سالم والنحلة
سالم ولد صغير وكان يحب فصل الربيع كثيراً، وفي مرّة من المرّات كان سالم يمشي مع أخيه الأكبر في حديقة الزهور الجميلة، وجذبته
سالم ولد صغير وكان يحب فصل الربيع كثيراً، وفي مرّة من المرّات كان سالم يمشي مع أخيه الأكبر في حديقة الزهور الجميلة، وجذبته
كان هنالك سيدة عمرها أربعين سنة تسكن مع عائلتها زوجها وأولادها الاثنين، كان هذه العائلة ميسورة الحال وبالكاد يجد الزوج قوت اليوم
نادية ونسمة كانتا صديقتين في الصف السادس، وكنّ يجلسن بجانب بعضهن البعض في الصف، وفي يوم من الأيام دخلت المعلّمة على الصف
في إحدى القصور يسكن ملك عظيم وكان له لقب يعرفه شعبه والناس جميعاً وهو (قاتل التنانين)؛ حيث كان الملك هذا يوم بقتل تنين في كل سنة
في إحدى الغابات الكبيرة تسكن الحيوانات المختلفة مع بعضها البعض، ومن ضمن هذه الحيوانات يسكن معهم الثعلب الذي كان يتصّف بأنّه ثعلب
كان سامر يجلس مع جدّته في الحديقة بعد تناولهم وجبة الغداء، كانت الجدة تجلس على الأرض وتتأمّل بمناظر الطبيعة الجميلة، وبينما كان حفيدها
لما كانت فتاة صغيرة وجميلة، تحب لما الكلاب كثيراً، وكان لديها كلب صغير يدعى بويي، كانت تحبّه وتعتني به كثيراً، وتقدّم له دائماً ما يشتهي ويطلب من الطعام
في قديم الزمان كان هنالك ولد صغير توفى والديه وهو صغير واسمه ماجد، عاش ماجد مع جدّه العجوز، ويعيش معهم كلب صغير، وتربّى هذا الكلب
في يوم من الأيام ذهبت سالي برفقة معلّمتها وزملائها إلى السيرك، جلست سالي وبدأت فقرات العرض في السيرك، وكانت فقرات رائعة ومتنوّعة
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك وحش كبير اسمه بيورن، وكان هذا الوحش يتواجد في إحدى المدن الكبيرة ويسبّب الخوف والفزع والترويع
في إحدى الغابات يعيش النسر القوي في الغابة، وهو من أقوى الطيور وأكثرها ممّن يمتلك الأسنان الحادّة والذكاء، مرّت السنوات وكبر
لانا فتاة صغيرة تحب اللعب والمرح واللهو، وهي تحب الحيوانات وخاصّةً الطيور الأليفة، وتحب القفز والركض والمرح والغناء وكل ما يدخل السرور على
في قديم الزمان وفي إحدى القرى البعيدة كان هنالك صبي اسمه ماريو، يعمل كحطاب صغير ليكتسب قوت يومه؛ فيذهب ماريو كل يوم إلى الغابات
في إحدى الغابات البعيدة تسكن الحيوانات المختلفة مع بعضها البعض، هنالك الحيوانات الأليفة والغير أليفة أو المفترسة، منها الطويل ومنها القصير
في إحدى المرّات دخل المعلّم الصف ليعطي حصّته لطلّابه وجلس بجانب السبّورة، وبينما هو كذلك إذ سمع حواراً يدور بين الطبشور وقطعة
سارة وفارس يعيشان مع عائلتهما وجدّهما العزيز في منزلهما بسعادة، كان جدّهما يمتلك سيّارة من النوع القديم جدّاً، وكان الجد يحب هذه السيارة ويعتني
كان هنالك حديقة مليئة بالشجر، يأتي لتلك الحديقة الكثير من الفئران دائماً؛ وذلك من أجل الحصول على بقايا الطعام والشراب التي تبقى
كان هنالك رجل يسير في داخل إحدى الغابات، وبينما هو يسير في الغابة إذ سمع صوتاً غريباً، عندما حاول أن يتعرّف على هذا الصوت كان صوت
في إحدى القرى كان هنالك مزارع ثري جدّاً ويمتلك المال الكثير، ويعود السبب الرئيسي لثراءه أنّه كان يحب أن يقوم بعمل الصفقات بشكل كبير
هاشم وكريم أخوان يحبّان اللعب بكرة القدم كثيراً، وفي يوم من الأيام كان هاشم يلعب الكرة مع أخيه كريم في حديقة المنزل، وكانا يشعران بسعادة
تحت أحد الأنهار تعيش سمكة صغيرة واسمها لولوة، كانت لولوة تحب اللعب مع صديقاتها السمكات كثيراً، ولكن من أكثر الأشياء التي تستمتع بها هي
في الأزمان القديمة كان هنالك رجل لديه أرض و يعمل كمزارع بسيط، ولكن هذا المزارع لم يكن مهتمّاً بأمور الفلاحة والزراعة فقط، بل كان يحب القراءة
كان هنالك عائلة البط التي تعيش مع بعصها البعض بسلام وأمان، كانت العائلة مكوّنة من ست بطّات صغيرات مع الأم، وكانت الأم قد قامت بتربية
تعيش عائلة يحيى وزوجته وأولاده ووالده ووالدته معهم بسعادة، وكان من عادة هذه العائلة السعيدة أن تقدّم لنفسها وعوداً من قبل كل فرد
في إحدى الغابات الجميلة والممتلئة بالأزهار الجميلة ذات الألوان المختلفة، وذات المنظر الرائع والرائحة الشهية، هنالك قطة جميلة تعيش مع عائلتها
وليد ولد يبلغ من العمر عشر سنوات، وهو يحب الطيور كثيراً، وفي يوم من الأيام طلب وليد من والده أن يشتري له قفص صغير وبداخله عصفور
عادل كان ولد يحب القراءة كثيراً، لديه الكثير من الكتب ذات العناوين المختلفة، مثل التاريخ والقصص القصيرة والروايات الطويلة وغيرها من أنواع الكتب المفيدة
في إحدى الغابات يعيش الأرنب الكبير مع ابنه في الغابة بسعادة، كان الأرنب الأب يعتني بابنه كثيراً، وفي يوم من أيام الشتاء الباردة، شعر الابن الصغير
كان هنالك مهرج يعمل في السيرك واسمه ماركوس، كان هذا المهرج مضحك جداً، ويحب الأطفال الحضور إلى السيرك فقط من أجل مشاهدته، والاستمتاع
أحمد كان ولد مجتهد في مدرسته، وهو في الصف الخامس، كان أحمد طالب متفوّق وملتزم بدراسته، إلّا أنّه كان يحب العزلة قليلاً؛ حيث كان أحمد