قصة الحمامة والنملة
من المبادئ والركائز الأساسية التي يجب على الطفل تعلمها في حياته هو رد المعروف وعدم التقليل من شأن أي أحد، سنحكي في قصة اليوم عن حمامة قدّمت معروفاً لنملة
من المبادئ والركائز الأساسية التي يجب على الطفل تعلمها في حياته هو رد المعروف وعدم التقليل من شأن أي أحد، سنحكي في قصة اليوم عن حمامة قدّمت معروفاً لنملة
ان يسكن في إحدى المدن تاجر ميسور الحال، وكان لدى هذا التاجر ثلاثة من الأبناء، وفي يوم من الأيام قرّر الابن الأكبر أن يسافر خارجاً للعمل فقال له والده: لماذا تريد السفر يا بني وأنت تملك كل شيء.
من أهم الأمور التي يجب على الأطفال تعلّمها هو أهمية الإخلاص في العمل، بالإضافة إلى عدم الاستسلام أو اليأس بسرعة، وإتقان العمل من الأمور التي وصّانا عليها رسولنا الكريم
من أهم الصفات التي تتمتّع بها الكلاب هي الوفاء والإخلاص خصوصاً لصاحبها الذي يعتني بها، ولكن كما أن لكل قاعدة شواذ فهنالك بعض الكلاب الشريرة المؤذية، ولكل شخص شرير ويؤذي
من أكثر الأوقات إمتاعاً للأطفال هو جلوسهم مع الأجداد والسماع لذكرياتهم، وسنحكي في هذه القصة عن فتاة اسمها أسماء تجد صندوقاً في منزل جدّتها مليء بالأزرار
كان هنالك ولد اسمه مارتن، كان لمارتن العديد من الأصدقاء وكان يحب أن يشعرهم بالمتعة والتسلية، كان يقوم بأشكال ممتعة ومسلية بوجهه كي يضحك أصدقائه بهم.
كان هنالك نسر يعيش في أحد الأعشاش التي يوجد بها زوجته وأطفاله، وفي مرّة من المرّات نوى هذا النسر أن يطير لقرية أخرى بحثاً عن الطعام، وترك زوجته وأطفاله في العش
كان هنالك جمل يعيش في الصحراء، طالما كان الناس تستعين به كوسيلة للتنقّل، ولكن هذا الجمل كان يمتاز بذكائه؛ فقد كن يدرك تماماً أنّه سيأتي يوم ويتوقّف عن هذا العمل
كان هنالك جرذ يعيش في ترف؛ حيث كان المنزل الذي يعيش به يحتوي على كل وسائل الراحة مثل: الماء الدافئ، الطعام الشهي، الملابس الجيّدة، الاستحمام اليومي
من أعظم الأخلاق وأنبلها هو الوفاء، وسنحكي في قصة اليوم عن فتاة تملك كلب وكان هدية من والدتها قام بإنقاذ حياتها لأنه كلب وفي لها، والعبرة من القصة
من أجمل الطباع التي يجب على الأطفال الانتماء لها هي الكرم، وسنحكي في هذه القصة عن نملة تمتلك من طيبة القلب والعطاء وحب الخير والكرم الكثير، وتقوم بفعل مع جارتها النملة البخيلة
كان هنالك فتاة واسمها ميساء، كانت ميساء فتاة صغيرة تبلغ من العمر عشرة أعوام، وتحب القطط كثيراً وتملك قطة جميلة جدّاً؛ حيث عيناها زرقاوتين ولديها فراء أبيض جميل
كان هنالك زوجين كبيران في السن ويسكنان مع بعضمهما البعض في المنزل، كان الزوج يعمل حطابّاً؛ فيذهب كل يوم في الصباح الباكر لتقطيع الحطب من الأشجار
في إحدى الغابات الجميلة تسكن الحيوانات في سعادة؛ حيث كانت الغابة مليئة بالأشجار الخضراء الجميلة والطقس جميل، تستيقظ جميع الحيوانات كل يوم في
كان هنالك عائلة رائعة من القطط يلعبون سويةً، كانت الأم تلعب مع ابنها القط ماوي بالكرة، ترميه له الكرة مرّة ويرمي هو لها الكرة في المرّة الثانية، عندما أكملوا اللعب
فوق أحد الأشجار الطويلة تعيش الطيور وصغارها، وعندما جاء فصل الشتاء حان موعد بناء العش الجديد؛ لذلك اجتمعت الأم مع صغارها وقالت لهم: لقد حان الوقت لبناء عش
بينما كان أحمد جالساً يتناول وجبة الإفطار مع أمّه، بدأ يحدّثها عن معلّمته الجديدة، وكان أحمد يتناول وجبة الإفطار ويشرب الحليب، نظرت له أمّه وقالت له بنبرة سعيدة
كان هنالك طفلة صغيرة اسمها ماري، كانت ماري تعيش في منزلها مع أباها وأمّها، عندما يحلّ الليل كانت ماري تشعر بالخوف الشديد بسبب رؤيتها لظلّها
كان هنالك ولد سيء الأخلاق جدّاً، ومن شدّة الأعمال الشرّيرة التي يقوم بها، علمت بذلك أميرة الجنيّات وقرّرت أن تعاقبه وتحوّله إلى وحش قبيح الشكل
أحمد ومازن صديقين في المدرسة، وبينما كانا يجلسان في باحة المدرسة في إحدى الأيام ويتحدّثان مع بعضهما البعض في وقت الراحة، إذ جاء ولد صغير في الصف
في إحدى المزارع يسكن الكلب الذي يؤذي كل الحيوانات، كان دائماً يطارد كل حيوانات الغابة مثل البط وغيره وهو صغير، ولكنّه عندما كبر أصبح له سيقاناً
راشد ولد مجتهد ويحب النباتات كثيراً ويهتم بها، ومن أكثر أنواع النباتات التي يحبّها راشد هي نبات التفاح، كان راشد لديه ميل كبير لكل أعمال الزراعة.
سامر ولد يحب الرسم كثيراً، وكان سامر يرسم الأشياء التي يحب أن يتخيّلها، ومن أكثر الأشياء التي يحب أن يراها ويرسمها هي الحيوانات المختلفة
سوزان وصالح أخوان يحبّان القطط كثيراً، وكان لديهما قطة جميلة اسمها القطة ناني، يلعب صالح وسوزان مع قطتّهم كل يوم، وهي تلقى منهم عناية
الكتكوت ساندي كتكوت صغير وجميل يسكن مع عائلته الكتاكيت في منزل لطيف، وفي يوم من الأيّام كان ساندي يجلس مع عائلته على مائدة الطعام، وعندما أكل
في باص المدرسة اجتمع رجل عجوز مع ثلاثة من الأمّهات اللاتي كن بمرافقة أبنائهن إلى المدرسة، بدأت الأمّهات الثلاث يتحدّثن عن أبنائهن؛ فالت الأولى مفتخرة
في الغابة الصغيرة يسكن الأرنب الصغير مع أمّه أرنوبة، كان هذا الأرنب يحب الخروج واللعب كثيراً، وفي يوم من الأيّام نوى الأرنب الصغير لخروج؛ فتبعته أمّه
فوق أحد الأشجار تبني الحمامة عشّها وتعيش به، وفي يوم من الأيّام وضعت هذه الحمامة بيضتين، ورقدت فوقهما حتّى يفقسان، ولكن في أحد الصباحات
في إحدى الغابات ولد كنغر صغير، كان هذا الكنغر يعاني من سخرية جميع الحيوانات من حوله وخاصّةً الكناغر؛ والسبب في ذلك هو أنّ طريقة قفزه تختلف عن طريقة
هاشم وكريم أخوان يحبّان اللعب بكرة القدم كثيراً، وفي يوم من الأيام كان هاشم يلعب الكرة مع أخيه كريم في حديقة المنزل، وكانا يشعران بسعادة