قصة قلم الرصاص والممحاة
في مقلمة أحمد الطالب المجتهد دار حوار بين قلم الرصاص والممحاة، سلّمت الممحاة على القلم في يوم من الأيام وقالت له: كيف حالك يا صديقي.
في مقلمة أحمد الطالب المجتهد دار حوار بين قلم الرصاص والممحاة، سلّمت الممحاة على القلم في يوم من الأيام وقالت له: كيف حالك يا صديقي.
كان هنالك غابة كثيفة الأشجار وتقع بين بلدة كبيرة وقرية صغيرة، كانت تلك الغابة تحتوي بوسطها على بحيرة لا يستطيع أي أحد رؤيتها؛ وذلك
كان هنالك توأمين صغيرين وهما ماريو وكندي يعيشون مع عائلتهم الكبيرة، حانت عطلة نهاية الأسبوع، وكان من عادة هذه العائلة في تلك
في إحدى الغابات البعيدة تعيش شجرة صفصاف كبيرة، ويسكن فوق أغصان هذه الشجرة عصفور صديق لتلك الشجرة؛ فهو يمكث فوق أغصانها هو
رامي ولد في الصف الخامس ويحب رامي كرة القدم كثيراً، كان يلعب رامي هذه الرياضة في المدرسة وكان يشترك بفرق المنافسة ودائماً يأخذ
في الأزمان القديمة كان هنالك رجل لديه أرض و يعمل كمزارع بسيط، ولكن هذا المزارع لم يكن مهتمّاً بأمور الفلاحة والزراعة فقط، بل كان يحب القراءة
كان هنالك عائلة البط التي تعيش مع بعصها البعض بسلام وأمان، كانت العائلة مكوّنة من ست بطّات صغيرات مع الأم، وكانت الأم قد قامت بتربية
تعيش عائلة يحيى وزوجته وأولاده ووالده ووالدته معهم بسعادة، وكان من عادة هذه العائلة السعيدة أن تقدّم لنفسها وعوداً من قبل كل فرد
كان هنالك ولد اسمه سعيد ولديه قط جميل اسمه القط شموس، في يوم من أيام الصيف؛ حيث كان الطقس مشمس وجميل قرّر سعيد أن
في أحد المنازل عاش الكلب الوفي لصاحبه لفترة طويلة، كان يقوم بكل مهام الحراسة ويحمي المنزل من اللصوص، ويحمي الأغنام من الذئاب
كان هنالك رجل يعمل كصياد يعيش مع زوجته وابنه الوحيد في منزل صغير، كان هذا الصياد فقير الحال ولا يملك سوى عمله في اصطياد بضع
كان هنالك مزارع اسمه العم مجاهد، كان هذا المزارع رجل طيب القلب ومجتهد في عمله، ولكن كان لدى العم مجاهد مشكلة صغيرة
في إحدى القرى يعيش الحطاب طيب القلب في كوخه الصغير مع والدته، وعلى الرغم من الفقر الذي يعشه هذا الحطاب إلّا أنّه كان رجل طيب
في إحدى القرى تعيش الأغنام بسعادة وأمان في كنف حماية ثلاثة من الكلاب المخلصين بحراستها، كانت تلك الأغنام تعيش بسعادة تمشي
في أحد الأزمان القديمة كان هنالك ملك يحكم إحدى البلدان، مرض هذا الملك في يوم من الأيّام مرضاً شديداً، وقام بإحضار جميع الأطبّاء
في إحدى القرى يسكن عجوزان لوحدهما في المنزل، وكان لدى تلك العجوزان ثمانية من الأولاد، ولكن كان هؤلاء الأولاد لا يقومون بزيارة والديهما
في إحدى الغابات يعيش الأرنب الكبير مع ابنه في الغابة بسعادة، كان الأرنب الأب يعتني بابنه كثيراً، وفي يوم من أيام الشتاء الباردة، شعر الابن الصغير
كان هنالك مهرج يعمل في السيرك واسمه ماركوس، كان هذا المهرج مضحك جداً، ويحب الأطفال الحضور إلى السيرك فقط من أجل مشاهدته، والاستمتاع
أحمد كان ولد مجتهد في مدرسته، وهو في الصف الخامس، كان أحمد طالب متفوّق وملتزم بدراسته، إلّا أنّه كان يحب العزلة قليلاً؛ حيث كان أحمد
كان هنالك ولد اسمه رائد، وكان رائد مدلّل لدى أبيه وأمّه وخاصّةً أبيه؛ حيث كان يحبّه ويحب أن يلبّي له كل احتياجاته، وعندما وصل رائد لسن
على شجرة المانجو الكبيرة المتواجدة في إحدى الغابات، تعيش الكثير من أنواع الطيور المختلفة الحجم والشكل واللون، ومع اقتراب فصل الشناء والبرد
كان هنالك فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عاماً واسمها رباب، كانت رباب تحب القراءة كثيراً، وكانت كل يوم تقرأ الكثير من القصص والحكايات
من أكثر ما يستمتع به الأطفال هو تعلّمهم كل ما هو جديد، سنحكي في قصة اليوم عن حوار دار بين ربيع والببغاء؛ حيث يتعلّم ربيع بحواره مع ببغائه المقرّب.
رنا هي الطفلة الأولى والأصغر لدى والديها، وعندما بلغت رنا الست سنوات فرحت بها أمّها كثيراً، وصارت مستعدّة للذهاب إلى المدرسة، كانت رنا
كان هنالك رجل يمتلك مزرعة للحيوانات، وكان معه في تلك المزرعة حمار وثور، يعمل الحمار في بعض الأوقات لنقل البضائع من مكان إلى آخر، ويمضي
كان هنالك إحدى البلدان واسمها هامايا، تقع تلك البلدة على طرف أحد القارات الأوروبية، كانت تلك البلدة تتصّف بأنّها بلدة جميلة ونظيفة وهادئة جدّاً.
في إحدى الغابات يعيش الببغاء كوكي مع عائلته، كان هذا الببغاء شديد الغرور والتباهي بنفسه، ويرى نفسه دائماً أنّه من أفضل الطيور وأجملها
سامر ولد يحب الرسم كثيراً، وكان سامر يرسم الأشياء التي يحب أن يتخيّلها، ومن أكثر الأشياء التي يحب أن يراها ويرسمها هي الحيوانات المختلفة
سوزان وصالح أخوان يحبّان القطط كثيراً، وكان لديهما قطة جميلة اسمها القطة ناني، يلعب صالح وسوزان مع قطتّهم كل يوم، وهي تلقى منهم عناية
في إحدى الغابات الجميلة والممتلئة بالأزهار الجميلة ذات الألوان المختلفة، وذات المنظر الرائع والرائحة الشهية، هنالك قطة جميلة تعيش مع عائلتها