قصة القدم الذهبية
كان هنالك في الزمن القديم بلادجميلة جدّاً، وكانت تلك البلاد مليئة بالأشجار والأزهار، وتمتاز بطقس جميل ورائع، وحتّى سكّان تلك البلاد
كان هنالك في الزمن القديم بلادجميلة جدّاً، وكانت تلك البلاد مليئة بالأشجار والأزهار، وتمتاز بطقس جميل ورائع، وحتّى سكّان تلك البلاد
في إحدى الغابات كانت تعيش القردة بسعادة؛ حيث كانت تتأرجح على أغصان الأشجار وتقفز وتلعب وتصفّق، هذه القردة تتشابه مع الإنسان بالأيدي والأرجل الطويلة
كان الثعلب يجلس في بيته متتظراً عودة أمّه من الخارج التي تأخّرت كثيراً، فتح الباب ولكن خابت آمال الثعلب؛ فقد كان القادم هو جدّه وليس أمّه، وعندما دخل الجد كان
سارة ويامن في طريقهما للذهاب إلى المدرسة، وقبل وصولهما لاحظت سارة بركة ماء صغيرة بجانب المدرسة، كانت قد تجمّعت من مياه الأمطار، اقترب سارة ويامن من البركة
مازن طفل في الحادية عشرة من عمره، كان في يوم من الأيام في المدرسة مع أخوه خالد الشقي، ركض خالد وقام بأخذ حقيبة أخوه مازن وآلة لعبة الكلاركيت
سوزان ودانا أختان جميلتان وهم صديقتان كذلك؛ حيث دائماً يلعبان سويّةً، من أكثر الألعاب التي يحبّان اللعب بها هي اللعب بالدمى، لدى سوزان دمية جميلة لديها
تحت أعماق البحر تسكن الأسماك الصغيرة مع بعضها البعض بسعادة، تمرح وتلعب وتأكل، ولكن تلك السعادة لم تكن كاملة؛ فهنالك ما كان يعكّر صفو تلك الأسماك وهي
كان بيتر في طريق عودته من المدرسة إلى المنزل برفقة أبيه وكلبه الصغير بيغل، وبينما هم كذلك إذ جاء إليهم ولد صغير ويخبر والد بيتر بان يحضر لهم لأنّ والده يريده
هيا هي طالبة مدرسية مجتهدة ومتفوّقة، كانت تحب الدراسة كثيراً ولا تتوقّف عن الاجتهاد والمثابرة، وكانت أمّها تحاول توفير كل سبل الراحة لأجل ابنتها المدلّلة، ولكن بنفس
في ذات مساء يجلس السلطان في غرفته الخاصّة، وضع الخدم أمامه صحن كبير يوجد به أنواع مختلفة من الفاكهة مثل: الرمّان، التفاح، الموز، العنب وغيره، وبينما كانت الموزة
في إحدى المدن البعيدة يعمل رجل اسمه سالم في تنظيف الثياب وغسلها، وكان هذا الرجل مجتهد في عمله ويتقنه بشكل كبير؛ حيث كان محلّه مليئاً بالثياب النظيفة
في إحدى الحدائق المليئة بالأزهار الملوّنة حطّت فراشة على أحد الأغصان، وبعد ذلك بدأت تنتقل من زهرة لأخرى وهي سعيدة بجسمها الرشيق، وكانت تقول في نفسها
في أيام الربيع المشمسة والجميلة المنظر كان هنالك دائرة تسير وتتدحرج بسعادة وسرور، وبينما هي كذلك إذ رآها المربع الذي كان يجلس بجانب النافذة، كان المربع يراقب الطريق
في غابة الحيوانات يعيش أسد الغابة مع باقي الحيوانات بسعادة وأمان؛ حيث تتعاون الحيوانات مع بعضها البعض، ويساعد الكبير الصغير ويحن القويّ على الضعيف، وكانت الحيوانات
في إحدى القرى البعيدة كان الأولاد يلعبون بالساحة مع بعضهم البعض بسعادة، وكان ذلك في فصل الخريف وكان الطقس مليئاً بالغبار مع نسمة رياح خفيفة
كان هنالك طالبة في المدرسة واسمها نادية، كانت هذه الطالبة مجتهدة وخلوقة ويحبّها الجميع، وفي يوم من الأيام كانت نادية في طريق عودتها للمنزل؛ فوجدت رجل يقف
يحب الأطفال أن يتلقّوا المعلومة عن طريق سرد القصص، وخاصة القصص المليئة بالخيال والمتعة والتشويق؛ فهم لا يحبّون أن يتعلموا مبادئ الحياة من خلال التلقين المباشر، فنجد في كل قصة عبرة.
مؤلف هذه القصة هو كاتب قصص شهير وسمّاها أيضاً بقصة الفضيلة، وهي قصة تحكي عن ولد وبنت يولدان بنفس اليوم ويكبران مع بعضهما البعض وتنشأ بينهما قصّة حب كبيرة
كان هنالك عنكبوت يسكن مع زوجته في منزل واحد، كان هذا العنكبوت يتصّف بالكسل؛ حيث كان يستيقظ بوقت متأخّر من اليوم، وعندما يستيقظ يأتي لزوجته وطلب منها أن تعد له وجبة الإفطار
كان هنالك ملكة تعيش في مملكتها بسعادة، ولكن كان لديها مشكلة واحدة وهي أنّها كانت لا تنجب الأطفال، ومرّ على هذا الأمر سنين طويلة؛ وكانت الملكة تدعو ربّها دائماً أن يرزقها بطفل.
ينشأ الأطفال وينشأ معهم حب المغامرات، فالمغامرة تعني اكتشاف المجهول، وسنحكي في قصة اليوم عن فتاة اسمها رزان تعيش في يوم تقضيه في المزرعة مع صديقتها
من أكثر القصص التي يحبّها الأطفال هي قصص الأميرة والأمير، سنحكي في قصة اليوم عن أميرة تهرب من قصر أبيها الذي تزوج بامرأة أخرى، وظلت تبحث عن فارس أحلامها.
يحب الأطفال قصص الأدغال، والأدغال تعني الغابة المليئة بجميع أنواع الحيوانات الأليفة والمفترسة، والتي يسودها نظام البقاء للأقوى، وسنحكي في قصة اليوم عن فتى الأدغال المعروف
من أجمل القصص التي يمكن للقارئ الاستمتاع بها هي التي تحتوي على الكثير من الخيال والمغامرة والتشويق؛ ومن أجل توفّر هذه العناصر بالقصة فيجب أن تحتوي على بعض الخيال
كان هنالك مزارع يملك مزرعة كبيرة وجميلة، وكان يحب أن يتباهى بها أمام الناس، ولكنّه لم يكن راضياً تماماً عمّا يملك فكان دائماً يسعى لامتلاك المزيد والمزيد، مر بهذا المزارع يوماً رجلاً يريد شراء جزء
من أكثر الصفات الذميمة عند الناس هي الغرور، ويجب على الأطفال أن يتعلّموا نبذ هذا الخلق الذميم ويتعرفّوا على عواقبه السيئة، وسنحكي في قصة اليوم عن بطة بيضاء كانت مغرورة بجمالها.
من أكثر القيم الأخلاقية أهمية في حياة الأطفال هي العمل بجد والحرص الشديد والبعد عن الغرور، وهذه القيم سوف تحكي عنها قصة اليوم مع السمكات الثلاث التي كانت واحدة منهن مهملة
هذه القصة هي من إحدى القصص الغريبة المليئة بالتشويق، وتحكي عن رجل كان يحاول الانتحار ولكن ما منعه طفلة صغيرة، قدمت له سبباً ساحراً جعله يتراجع عن هذا القرار، وهي
تتنوّع القصص والحكايات ولكن في أكثرها تكون النهاية سعيدة وتظهر للقارئ أن الخير ينتصر دائماً على الشر، وسنحكي في هذه القصة عن وصيفة شريرة قامت بغدر أميرتها
كان هنالك ضفدع ذكر يعيش في الماء واسمه دودي، كان يلعب ويمرح بسعادة ويصعد فوق زنابق الماء في بحيرة جميلة تلمع مع انعكاس أشعة الشمس، في يوم من الأيّام