قصة الرجل والضفدعة
كان هنالك شيخان أحدهم كبير وذو خبرة، أمّا الآخر فهو شيخ صغير، وكان قد اعتاد النّاس أن يعطوا الشيوخ نقوداً من وقت لآخر، كنوع من الصدقة أو العطاء أحياناً
كان هنالك شيخان أحدهم كبير وذو خبرة، أمّا الآخر فهو شيخ صغير، وكان قد اعتاد النّاس أن يعطوا الشيوخ نقوداً من وقت لآخر، كنوع من الصدقة أو العطاء أحياناً
تحت أعماق البحر يسكن الحوت الذي كان يحب اللعب كثيراً، جميع الكائنات البحرية التي تسكن البحر كانت تعلم بأن هذا الحوت يحب اللعب والمرح والقفز؛ ولكن شعرت بعض
في إحدى الغابات عاد فصل الربيع، وعاد ليرسم المشهد الجميل الذي يرسمه دائماً، وهو مشهد تفتّح الزهور واكتسائها بالألوان الجميلة، نمت الأشجار وكبرت الأغصان وحملت الأوراق الخضراء الجميلة
في إحدى الحدائق الجميلة، كبرت ونمت ثلاثة من الزهرات الجميلة، وكانت واحدة باللون الأحمر الجميل، والاخرى بالأبيض البهي أمّا الثالثة فكانت باللون الأسود الأنيق
كان هنالك فتاة جميلة اسمها قمر، تحب قمر لعبة الغميضة كثيراً، وكانت دئماً تلعبها مع صديقاتها؛ حيث تقوم بدعوتهن إلى حديقة منزل والدها كبير التجّار وتقوم بالاختباء وتطلب
كان هنالك في مدينة ما عازف مزمار شهير، وعلى الرغم بأن هذا العازف لا يعرف بالعزف كثيراً إلّا انّه يتقاضى أجر جيّد؛ فهو يعرف لحن أغنية واحدة فقط واسمها (أغنية المحتال الأسود
كان هنالك مجموعة من الجنود يسيرون فوق إحدى السفن الحربية، وفي ذلك اليوم كان الجو لطيفاَ لكن من شدّة حرارة الشمس التي كانت تأتي من الصحراء عالية
كان هنالك فتاة اسمها سارة، كانت سارة تحب زيارة جدّتها باستمرار، ولكن كان في منزل جدّة سارة سر غريب يثير فضول سارة لمعرفته؛ وهو الباب الفضّي الذي يصل طوله إلى ثلاثة أقدام
في قديم الزمان، كان هناك ملك كانت بناته جميلات ولكن أصغرهن كانت تفوق جميع أخواتها جمالًا. وبالقرب من قلعة الملك كانت توجد غابة مظلمة كبيرة وتحت شجرة ليمون قديمة في الغابة كان هناك بئر.
كان هنالك فتاة اسمها سالي، كانت سالي تحب أن تذهب كل صباح إلى نافذة غرفتها التي تطل على حديقة المنزل، وعلى إحدى أشجار اللوز يوجد عصفور يزقزق ويغنّي بصوت شجي
كان هنالك فتاة جميلة اسمها ماري، كانت ماري فتاة جميلة ولديها شعر يشبه في سواده ظلام الليل، وتحب كثيراً التنزّه في الغابة واللعب والتحدّث مع الحيوانات، وفي يوم من الأيام بينما
في قديم الزمان، كان هناك مزارع يمتلك حمارًا مسنًا وكان هذا الحمار خادمًا جيدًا للغاية لهذا المزارع. ولكن لم يستطيع المزارع إبقائه معه بعد ذلك؛ وذلك لأنه كان يظن بأنَّه بدلًا من خدمته بدأ هو يخدم حماره.
كان هنالك مدينة يعيش بها مجموعة من البحّارة، كان هؤلاء البحارة قد اعتادوا على أن الذهاب في رحلات طويلة للصيد، وكان من عادتهم أن يقوموا بأخذ بعض الحيوانات الأليفة معهم بالرحلة
في قديم الزمان، كان هناك رجل شرير وساحر ولشدة قدرته الخارقة على السحر تمّ تسميته بالقوس المتحال. كان هذا الرجل يجب السفر من بلد إلى آخر فقط لمجرد اللعب بعقول البشر،
في قديم الزمان في أحد البلدان، كان هناك خنزير بري كبير أفسد حقول المزارعين وقتل الماشية ومزق أجساد الناس بأنيابه. وعد الملك بمكافأة كبيرة لمن يحرر الأرض من هذا الحيوان،
في إحدى القرى كان هنالك نهر سعيد في وسط القرية، وكان جميع أطفال القرية يحبّون هذا النهر ويشربون منه كل يوم ويغتسلون منه، وكان هذا
في إحدى المدن الكبيرة جدّاً والمليئة بالحقول والبساتين المليئة بالأزهار والأشجار الخضراء يسكن شعب يتصّف بالشعب الثرثار، كانت هذه الحقول
في إحدى الأزمان القديمة حيث يعيش الناس بإحدى الممالك القديمة، كان الجميع يعيش بأمان وسلام، وكانت أجواء تلك المملكة تسودها السلام
في إحدى الغابات يسكن الطاووس مع بقية الحيوانات بكل هدوء وسلام، كان الطاووس يلعب مع بقية الحيوانات بكل سعادة وسورو، وعندما ينتهي
في أحد المنازل يوجد إبريق مصنوع من الفخار، وإبرقي آخر مصنوع من الحديد، وكان من عادة ربّة المنزل أن تضع الإبريق الحديدي بجانب شرفة
في إحدى الأزمان القديمة أحد البحار لونه أزرق وصافي كصفاء الشمس، وكان هذا البحر عمقه يبلغ آلاف الأمتار ، يسكنه شعب يسمّى (شعب الماء)
كان هنالك أرنب جميل المنظر، يمتلك الشعر الأبيض الطويل، وكان جسمه متناسق الحجم ما عدا أذنيه؛ فقد كان لديه أذنين صغيرتين الحجم، وعدم تناسقهما مع جسمه جعلهما يظهران.
كان هنالك فراشة صغيرة واسمها روزيت، وعلى الرغم من أنّها فراشة صغيرة ونحيلة، إلّا أنّها كانت فراشة ناعمة وجميلة ومشرقة كأشعة الشمس، ودائماً ما تطير وتتنقّل.
تأسس دير شوارتزرايندورف في عام 1152 من قبل أسقف كولونيا أرنولد غراف فون ويد؛ لاستقبال السيدات النبلاء وحدهن ووضعه تحت حكم القديس بنديكت الصارم.
كان هناك ذات مرة ثعلب عجوز ذو تسعة ذيول وكان يعتقد بأنَّ زوجته لم تكن مخلصة له وكان يرغب في محاكمتها. مدد نفسه تحت المقعد ولم يحرك أطرافه وتصرف كما لو كان ميتًا،
في الأيام الأولى عندما تم اكتشاف جزر الأزور حديثًا، كان هناك العديد من المستوطنين الفلمنكيين الذين قدموا إلى هذه الجزر وكان من بينهم فارس شاب من كتيبة القديس جورج من بورغونها.
في قديم الزمان، كانت هناك امرأة عاشت حياة حزينة للغاية كانت هي وزوجها يتشاجران دائمًا. في كل يوم عندما كان يعود إلى المنزل من العمل كان يوبخها ويقول لها كلمات قاسية للغاية،
في يوم من أيّام الصيف الحار، بدأت البحيرات والأنهار تجفّ من شدّة الحرارة، ماتت الأسماك من العطش وحتّى بقية الحيوانات بدأت تعطش وتجوع، والضفادع بدأت تقفز
في إحدى ليالي رمضان الهادئة والرائعة في أجواء الصيف، كان الأطفال يلعبون ويمرحون فرحين ومتهلّلين من سعادتهم، ويحملون الفوانيس بأيديهم بانتظار المسحرّاتي العم فرحان
وليد طفل ذكي وموهوب ولديه حلم أن يمتلك في يوم ما صاروخ سريع، ولكن ليس ليه المال الكافي لامتلاكه، وفي يوم من الأيّأم كان وليد يمشي في السوق ورأى صندوق