قصة الابن الحقيقي
في باص المدرسة اجتمع رجل عجوز مع ثلاثة من الأمّهات اللاتي كن بمرافقة أبنائهن إلى المدرسة، بدأت الأمّهات الثلاث يتحدّثن عن أبنائهن؛ فالت الأولى مفتخرة
في باص المدرسة اجتمع رجل عجوز مع ثلاثة من الأمّهات اللاتي كن بمرافقة أبنائهن إلى المدرسة، بدأت الأمّهات الثلاث يتحدّثن عن أبنائهن؛ فالت الأولى مفتخرة
في الغابة الصغيرة يسكن الأرنب الصغير مع أمّه أرنوبة، كان هذا الأرنب يحب الخروج واللعب كثيراً، وفي يوم من الأيّام نوى الأرنب الصغير لخروج؛ فتبعته أمّه
في إحدى الغابات ولد كنغر صغير، كان هذا الكنغر يعاني من سخرية جميع الحيوانات من حوله وخاصّةً الكناغر؛ والسبب في ذلك هو أنّ طريقة قفزه تختلف عن طريقة
كان هنالك طفلة صغيرة اسمها ماري، كانت ماري تعيش في منزلها مع أباها وأمّها، عندما يحلّ الليل كانت ماري تشعر بالخوف الشديد بسبب رؤيتها لظلّها
أحمد ومازن صديقين في المدرسة، وبينما كانا يجلسان في باحة المدرسة في إحدى الأيام ويتحدّثان مع بعضهما البعض في وقت الراحة، إذ جاء ولد صغير في الصف
في إحدى الغابات الجميلة تسكن الحيوانات في سعادة؛ حيث كانت الغابة مليئة بالأشجار الخضراء الجميلة والطقس جميل، تستيقظ جميع الحيوانات كل يوم في
فوق أحد الأشجار الطويلة تعيش الطيور وصغارها، وعندما جاء فصل الشتاء حان موعد بناء العش الجديد؛ لذلك اجتمعت الأم مع صغارها وقالت لهم: لقد حان الوقت لبناء عش
في منزل جميل بين أشجار النخيل يسكن الأرنب في منزلة الصغير، هذا الأرنب نشيط ويحب الاجتهاد والعمل، في يوم من الأيّام بينما كان الأرنب نائماً إذ استيقظ على صوت
كان هنالك شجرة زيزفون كبيرة في العمر، هذه الشجرة لديها أغصان كثيرة وممتدّة، وهي تشكّل الغيم لكثير من الحيوانات مثل الخراف وغيرها، حتّى رعاة الأغنام
بينما كان رجل يمشي بإحدى الأحياء السكنية مرّ بجانب جاره الذي كان يجلس عند شرفة المنزل، وبينما كان يسير وقعت منه ورقة صغيرة من ضمن أوراقه المهمّة، ظنّ
كان هنالك أربعة من الأصدقاء يجتمعون مع بعضهم البعض دائماً، وكانوا يحبّون التنزّه والذهاب إلى أماكن جديدة، وفي ذات مساء بينما كان الأصدقاء الأربعة يتسامرون سويةً
أحمد ووائل كانا إخوة وطلّاب في المدرسة، وكانوا جميعاً قد اعتادوا أن يعطيهم والدهم بعض القطع النقدية قبل ذهابهم إلى المدرسة كل يوم، كان وائل لا ينسى جملة والده
في قرية ما يعيش طفل أصم لا يسمع، كان جميع أهل القرية يتعاطفون مع هذا الطفل ويعرفون بقصّته، وكان الجميع يعرفونه أينما ذهب، ولكن على الرغم من تعاطفهم معه
في يوم من الأيام ذهب ولد صغير مع عائلته في رحلة إلى شاطئ البحر، جلس الولد يمارس هوايته المفضّلة وهي اصطياد الأسماك، استطاع أن يصطاد سمكة صغيرة
في أحد الأزمان كان هنالك فتاة واسمها ميلا، تعيش ميلا في مملكة كبيرة تحكمها ملكة تسمّى كايلي، كان لميلا صديقة مقرّبة واسمها لوسي، ميلا كانت تحب أجدادها
كان هنالك غزالة تتصّف بالجمال والذكاء ويحبّها الجميع، لدى هذه الغزالة صديق مقرّب من الحيوانات وهو الحصان هوكي، كانت تلعب معه وترافقه بكل نزهاتها، وفي
في أحد الملاعب كان سامي يلعب كرة القدم مع أصدقائه، وبينما هو ينتظر تمرير الكرة من فريقه الخصم إذ بدأت الأمطار بالهطول، كان سامي يركض نحو الكرة فانزلق على الأرض
داخل المدرسة وعلى أدراج الطلاب كان أحدهم يمسك بورقة زميله وينادي على المعلّم: يا أستاذي، يا أستاذي تعال وانظر ماذا يكتب زميلي هذا على الورقة، إنّه يقوم بكتابة كلمات
كان هنالك شيخ كريم وطيب القلب، يمتلك هذا الشيخ أرض كبيرة وواسعة وخصبة جدّاً؛ حيث كان قد زرع بها هذا الشيخ العديد من أنواع الفواكه والخضروات المختلفة، وعلى الرغم من هذه الأرض
كان هنالك ديك يسير في الغابة ويريد الذهاب إلى مكان ما في البستان، سار هذا الديك مسافة طويلة، ولكنّه لم يصل إلى المكان وكان يبدو أنّه قد ضلّ طريقه، حاول أن يعود
جاء فصل الربيع وهو فصل أفضل الطعام والحشائش الخضراء، وهو موسم أكل الحشرات أيضاً، تفرح جميع الحيوانات بهذا الفصل لأنّ جميع الحيوانات تشبع جيداً وتستمتع بمنظر
في أحد الأزمان عاش تاجر ثري جدّاً في بلاد العرب، كان هذا التاجر رجل ناجح جدّاً ويقوم بعدّة صفقات ناجحة، وكان يجمع من خلالها الأموال الكثيرة، عندما يجلس هذا التاجر
كان هنالك ببغاء يعيش مع أخيه الأصغر في الغابة، كان كلاهما لديه ريش ملوّن جميل، جاء أحد الصيادين إلى الغابة في مرّة من المرّات، وعندما رآهما قال في نفسه: سأقوم باصطيادهم
كان هنالك مجموعة من الحيوانات التي تعيش في الغابة، وهذه الحيوانات قد اعتادت على أن تستيقظ مبكّراً في يوم سباق الأحذية، وعندما حان موعد هذا اليوم استيقظ جميع
كان هنالك بحيرة تقع في وسط الغابة، يعيش داخل هذه البحيرة الكثير من أنواع الكائنات البحرية كالأسماك والضفادع والأخطبوط والمرجان والسرطان البحري
كان هنالك جمل يعيش في الصحراء، طالما كان الناس تستعين به كوسيلة للتنقّل، ولكن هذا الجمل كان يمتاز بذكائه؛ فقد كن يدرك تماماً أنّه سيأتي يوم ويتوقّف عن هذا العمل
كان هنالك رجل محتال يقوم بعمل الكثير من الحيل الذكية التي يستغل بها طمع الناس لكي يأخذ منهم النقود، وفي مرّة من المرّات كان يمتلك حماراً؛ فقام بوضع الكثير من العملات
كان هنالك فلاحة تقوم برعاية الدجاج واسمها أم ياسر، كان لديها خمس دجاجات تقوم بإطعامهن والاعتناء بهن كل يوم؛ حيث كانت تستيقظ باكراً وتقوم برمي الحبوب للدجاج
كان هنالك أخطبوط يعيش في الماء، يمتاز هذا الأخطبوط بالهدوء والخجل ممّن حوله، ولكنّه كان دائماً يسعى للحصول على أصدقاء يلعب معهم؛ وفي مرة من المرات ذهب هذا الأخطبوط.
على جبل مرتفع في تيرول توجد قلعة قديمة، حيث تشتعل فيها النيران كل ليلة ومضات تلك النار كبيرة جدًا لدرجة أنَّها ترتفع فوق الجدران ويمكن رؤيتها من بعيد. حدث ذات مرة أنَّ امرأة عجوز في حاجة