قصة لولو والقطة
لولو فتاة صغيرة تبلغ من عمرها عشرة أعوام تسكن مع عائلتها، وكانت لولو تحب اللعب مع أصدقائها كثيراً، وكانت تحب كذلك الخروج مع والدتها خارج
لولو فتاة صغيرة تبلغ من عمرها عشرة أعوام تسكن مع عائلتها، وكانت لولو تحب اللعب مع أصدقائها كثيراً، وكانت تحب كذلك الخروج مع والدتها خارج
في إحدى القرى يسكن رجل غني وطيب القلب، كان هذا الرجل ينول محبة كل من حوله؛ فهو يقوم بمساعدة كل الفقراء والمحتاجين من حوله
رائد ولد مجتهد ومتفوّق في مدرسته، وكان رائد يعيش مع عائلته وجدّه، كان جدّه يحبّه لأنّه ولد مجتهد ودائماً ما يحقّق درجات عالية في امتحاناته
في إحدى الغابات كان هنالك صداقة قوية تربط بين الكلب والديك، وفي يوم من الأيام قرّر الكلب أن يخرج برفقة الديك في جولة لاكتشاف العالم، وكانت
في إحدى الغابات البعيدة يسكن ثلاثة من الحيوانات مع بعضهم البعض، وكان هؤلاء الحيوانات يحبّون بعضهم ومن أعزّ الأصدقاء في الغابة؛ حيث كانوا قد
كان هنالك رجل يمتلك أرضاً كبيرة، قام هذا الرجل بزراعة القمح في مزرعته الكبيرة، وعندما حان موعد حصادها قام بجمع أكياس القمح، وقام
في إحدى الأماكن تعيش قطتين شقيقتين وهما القطة سوزي والقطة ماوي، كانا هاتين القطّتين يحبّان بعضهما البعض ودائماً ما يلعبان سويّةً، بالإضافة
بجانب إحدى البحار يسكن السلطعون الصغير مع أمّه، وكانت أمّه تخرج معه كل يوم في نزهة صغيرة بجانب البحر؛ وذلك من أجل أن تعلّمه
عدي ولد صغير كان يحب كثيراً قراءة القصص، ولكن عدي لم يكن يقرأ القصص هذه من خلال الكتب بل عبر جهازه الإلكتروني الذي كان يقرأ
في إحدى القرى يسكن رجل حكيم ويحبّه الجميع، وكان الناس يأتون دائماً لهذا الرجل الحكيم ليتحدثّون معه ويستشيرونه بكل شؤون حياتهم
في إحدى المنازل المجاورة للغابة تسكن فتاة صغيرة اسمها شمس مع والدتها في المنزل، كانت شمس فتاة حادّة المزاج، ويجدها الناس
كان هنالك رجل ثري جدّاً يسكن مع عائلته بسعادة، ولكن كان هنالك أمر يؤرّقه وهو أنّه كان لديه ابن يمتلك الكثير من العادات السيئة في حياته
كان هنالك عالم أحياء بحرية يقوم بعمل الكثير من التجارب، وفي يوم من الأيام قرّر هذا العالم أن يقوم بتجربة مع سمكة قرش، فقام باختيار
اقتربت المدرسة والفصل الدراسي الأوّل؛ لذك قام والد فراس بشراء علبة أقلام رصاص له، وكان لون هذه الأقلام هو الأصفر، كان فراس متحمّساً
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات جميعها بسلام، ولم يكن هنالك أي فرق بين صغير وكبير، أليف أو مفترس، وكان في الغابة شجرة كبيرة جدّاً تقطن
في إحدى المدن تسكن لبنى التي تبلغ من العمر ثلاثة عشر سنة، تعيش لبنى حياة طبيعية جدّاً؛ حيث تذهب إلى المدرسة كل يوم
في إحدى الممالك القديمة تعيش الأميرة جوليا مع أبيها الملك وأمّها الملكة، كانت جوليا اميرة مشاكسة وتقوم بافتعال الكثير من المشاكل؛ وعلى
الكلب ميدو هو حارس القطيع الوفي والمخلص، يعمل الكلب ميدو في هذه المهنة منذ أكثر من خمسة عشر عاماً، وطوال تلك الفترة لم ينقص
كان هنالك شاب اسمه وسيم، ذهب وسيم مع أصدقائه في مرّة من المرّات في نزهة داخل الغابة مع أصدقائه، وكانت تلك الغابة مليئة بأنواع
في إحدى القرى القديمة في أوروبا كان هنالك تاجر ثري جدّاً، كان هذا التاجر يعمل بتجارة الذهب والفضة، وكان هذا التاجر كثير السفر والترحال
منار فتاة تحب ارتداء القبعات كثيراً، وفي يوم من الأيام خرجت منار من المنزل وكانت تلبس قبعة ذات ريش فوق رأسها، وبينما كانت منار تسير في
كان هنالك امرأة عجوز تعيش في المنزل لوحدها، تتصّف تلك العجوز بالبخل والطمع، حتّى أنّها كانت عندما تسمع صوت طرق باب منزلها
كان هنالك فتاة جميلة واسمها فرح، كانت فرح فتاة مجتهدة وجميلة جدّاً، وعندما أكملت فرح دراستها الجامعية شعر والديها بالحزن الشديد
كان هنالك في الزمن القديم بلادجميلة جدّاً، وكانت تلك البلاد مليئة بالأشجار والأزهار، وتمتاز بطقس جميل ورائع، وحتّى سكّان تلك البلاد
سلمى فتاة مجتهدة في الصف الثالث، كانت سلمى متفوّقة في دراستها؛ ولهذا السبب كانت المعلّمات وحتّى مديرة المدرسة يحبّونها كثيراً
كان هنالك رجل يبحث عن أرض لكي يشتريها لبناء منزل، وكان يمشي في السوق بحثاً عن رجل لديه أرض ويريد بيعها، وجد هذا الرجل صاحب أرض
في إحدى المنازل يعيش كلبين مع بعضهما البعض واحد اسمه مارك والآخر اسمه بوبي، واحد من هؤلاء الكلاب كان لا يعيش بسعادة وهو الكلب مارك
كان هنالك جمل اسمه جمول، وهو جمل سريع في الجري ومن الجمال النشيطة، وكان صاحبه دائماً ما يشاركه في سباقات الجمال، ولأنّه جمل
رامي كان ولد لطيف يرعى الأغنام لجميع أهل قريته، يخرج رامي كل يوم يرعى الأغنام إلى التلال المليئة بالأعشاب الخضراء وجداول المياه، ويبقى مع
في إحدى الغابات يعيش الثعلب شديد الجوع، كان هذا الثعلب يخرج كل يوم من الغابة بحثاً عن الطعام، ولكنّه كان لا يجده في أغلب الأحيان، ومن