قصة عروس البحر
في إحدى الأزمان القديمة أحد البحار لونه أزرق وصافي كصفاء الشمس، وكان هذا البحر عمقه يبلغ آلاف الأمتار ، يسكنه شعب يسمّى (شعب الماء)
في إحدى الأزمان القديمة أحد البحار لونه أزرق وصافي كصفاء الشمس، وكان هذا البحر عمقه يبلغ آلاف الأمتار ، يسكنه شعب يسمّى (شعب الماء)
كان هنالك ثلاثة صديقات وهن: فرح ومرح ودانة، كانت تلك الصديقات دائماً مع بعضهم البعض، وفي يوم من الأيام جاءت دانة إلى المدرسة
في إحدى القرى كان هنالك أخوان حطّابان يعملان بتقطيع الأخشاب وبيعها في السوق، كان أحمد حطاب نشيط ويعمل بكل اجتهاد
في إحدى القرى كان هنالك صياد لديه ثلاثة من البنات، البنت الكبرى اسمها سناء أمّا الوسطى اسمها زهراء والبنت الصغرى اسمها وفاء، ويحكى أن
كان هنالك طالب اسمه أحمد، أخبرته معلمة اللغة العربية أن يوم غد سيكون هنالك امتحان للإملاء، أحمد طالب نشيط ويحب الدراسة والعلامات الجيدّة، درس أحمد وهيّأ نفسه لهذا الامتحان.
في إحدى المدن كان هنالك رجل حكيم جدّاً، وكان معروفاً بين الناس وجميعهم يحبّونه؛ حيث يرسلون له الكثير من الهدايا التي تتكوّن من الغذاء والملابس والعطور وغيرها الكثير،
كان هنالك عائلة كبيرة تتكوّن من الحضميات المختلفة، كانت هذه العائلة تسير برحلة في فصل الشتاء، وكانت تريد زيارة الحقول والبساتين المختلفة، كان يسير في المقدمة الجريب فروت
كان هنالك تاجر يعيش هو وزوجته في ثراء كبير، كان هذا التاجر رجل يعمل بجد حتّى استطاع جمع هذه الثروة الكبيرة، وكان لا يتفاخر بثرائه بل كان طيباً مع الجميع، أمّا زوجته فقد كانت زوجة حكيمة
على جبل مرتفع في تيرول توجد قلعة قديمة، حيث تشتعل فيها النيران كل ليلة ومضات تلك النار كبيرة جدًا لدرجة أنَّها ترتفع فوق الجدران ويمكن رؤيتها من بعيد. حدث ذات مرة أنَّ امرأة عجوز في حاجة
في قديم الزمان، كان هناك مزارع يمتلك حمارًا مسنًا وكان هذا الحمار خادمًا جيدًا للغاية لهذا المزارع. ولكن لم يستطيع المزارع إبقائه معه بعد ذلك؛ وذلك لأنه كان يظن بأنَّه بدلًا من خدمته بدأ هو يخدم حماره.
كان هنالك رجل محتال يقوم بعمل الكثير من الحيل الذكية التي يستغل بها طمع الناس لكي يأخذ منهم النقود، وفي مرّة من المرّات كان يمتلك حماراً؛ فقام بوضع الكثير من العملات
كان هنالك مجموعة من الحيوانات التي تعيش في الغابة، وهذه الحيوانات قد اعتادت على أن تستيقظ مبكّراً في يوم سباق الأحذية، وعندما حان موعد هذا اليوم استيقظ جميع
في إحدى البلدان التي يحكمها ملك عادل واسمه عبدالله، يعيش شعبه في سعادة غامرة في ظلّ حكمه، كان يعيش معه في القصر ابنه الذي أسماه فهد، كان الملك يحب ابنه كثيراً.
في إحدى القرى يقوم الأستاذ خالد بعمل مسابقات لنبتة الجزر والبصل أيضاً، والفائز في هذه المسابقة صاحب أكبر جزرة أو بصلة يحصل على جائزة، وعند قدوم فصل الربيع قام الأستاذ خالد
كان هنالك فتى اسمه هاري يعيش مع أمّه التي تعمل في جمع المطاط من أجل أن تجمع قوت يومها، أما والده كان متوفّي؛ لذلك كان على الأم أن تعمل بجد حتّى تستطيع أن تجد ما
كان هنالك فيل يعمل مع صديق له اسمه أيوان في مغسلة للسيارات؛ حيث كانت مهمّة إيوان هي أن يملأ خرطوم الفيل بالماء من أجل الغسيل، وكان الفيل يساعده بالغسل والتنظيف.
كان هنالك طائر يعيش في إحدى برك الماء واسمه أبو قردان، كان أبو قردان قد اعتاد على اصطياد الأسماك من البركة كي يأكلها، ولكن بدأ يكبر هذا الطائر ولم يعد يقوى على فعل ذلك
كان هنالك جمل يعيش في الصحراء، طالما كان الناس تستعين به كوسيلة للتنقّل، ولكن هذا الجمل كان يمتاز بذكائه؛ فقد كن يدرك تماماً أنّه سيأتي يوم ويتوقّف عن هذا العمل
كان هنالك ببغاء يعيش مع أخيه الأصغر في الغابة، كان كلاهما لديه ريش ملوّن جميل، جاء أحد الصيادين إلى الغابة في مرّة من المرّات، وعندما رآهما قال في نفسه: سأقوم باصطيادهم
كان هنالك رجل متزوج بامرأتان، أنجبت إحداهما بنت بيضاء وجميلة جدّأً وأسماها جبينة، كانت المرأة الثانية التي لا تنجب أولاداً كلمّار رأت جبينة تشعر بالاغتياظ، وتشتعل في قلبها نيران الحسد والكراهية،
خلق الله مخلوقات عدّة ومتنوّعة، ولكل واحد منها الطعام الذي يناسبه، سنحكي في قصة اليوم عن قطة كانت تريد تجربة أكل الموز، وعلى الرغم من نصح لكل من حولها لها.
سهى فتاة طيبة ولطيفة ومجتهدة، وتحب فعل الخير وتقديم المساعدة لآخرين؛ لهذا السبب تحظى سهى بمحبّة كبيرة ممّن حولها من الناس ، أهلها
كان هنالك مزارع طيب القلب ولديه أربعة من الأولاد وثلاثة من الإناث، كان هذا المزارع لا يمتلك إلّا قوت يومه من الفلاحة في الأرض، وكان هو راضياً
كان رائد يلعب كرة القدم ويشاهد الكرتون على شاشة التلفاز، فصار جدّه يتساءل من الذي يلعب كرة القدم ويشاهد التلفاز، فردّ عليه رائد
كان هنالك ولد اسمه وليد يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، كان وليد يحب اللعب مع أصدقائه كثيراً، ومن أكثر الألعاب التي يحب وليد أن يلعبها هي لعبة
في إحدى الغابات البعيدة كان الأسد ملك الغابة يسير وحيداً، وكانت علامات القلق بادية على وجهه، وكان يفكّر بكثير من الأمور التي تشغل ذهنه
في إحدى القرى كان هنالك رجل غني ويحب أن يتباهى بنفسه كثيراً؛ حيث دائماً يقوم بارتداء أفضل الملابس من أجل أن يلفت انتباه الجميع،
في إحدى الغابات كان هنالك صداقة قوية تربط بين الكلب والديك، وفي يوم من الأيام قرّر الكلب أن يخرج برفقة الديك في جولة لاكتشاف العالم، وكانت
لما كانت فتاة صغيرة وجميلة، تحب لما الكلاب كثيراً، وكان لديها كلب صغير يدعى بويي، كانت تحبّه وتعتني به كثيراً، وتقدّم له دائماً ما يشتهي ويطلب من الطعام
علينا أن نعلم أن القوة لو كانت في الجسد لكان الفيل هو أقوى الحيوانات لأنّه أضخمها، ولكن القوة تبدأ من العقل والتفكير، هذا ما أثبته الثعلب لبقية الحيوانات التي كانت تهاب الفهد القوي، ولكنّه بذكائه ومكره استطاع أن يقهره. قصة الفهد القوي في إحدى الغابات البعيدة يسكن الفهد القوي مع بقيّة الحيوانات، ومن المعروف بكل أنحاء الغابة أن حيوان الفهد هو حيوان قوي وسريع ومفترس أيضاً، كان الفهد قد اعتاد أن يخرج كل يوم في وقت معيّن للبحث عن فريسة ليصطادها، وكانت الحيوانات كلّها تعلم بذلك، وكانت تتهيّأ لذلك؛ حيث يهرب كل منها إلى بيته عند وقت خروج الفهد. وفي يوم من الأيام خرج الفهد في وقت غير الوقت الذي يخرج به كل يوم، وعن طريق الصدفة مرّ بحيوانات الغابة وهي تجلس وتتحدّث عنه، فاختبأ خلف إحدى الأشجار وبدأ يستمع ماذا يقولوا عنه، كانت الغزالة تتحدّث وتقول: أنا أخاف من هذا الفهد القوي، وأخاف إن كبرت في يوم من الأيام أن لا أكون سريعة في الجري مثله، ويقوم بافتراسي أنا وصغاري. أمّا الزرافة فقالت: أنا أخاف من أن يكبر أبناء هذا الفهد، ولا يشبعون من الطعام المتواجد في الغابة، ويفكّرون في افتراس صغاري، أمّا الحمار الوحشي فقال: أنا أعلم بأن من أكثر الأطعمة التي يحبّها الفهد هو لحمي ولحم بنو البشر، بعد ذلك سمع الفهد صوتى بكاء الحمار الوحشي، وكان يبكي على من مات من جنسه من قبل. مشى الفهد وكان يضحك بسبب ما سمعه من الذعر الشديد التي تشعر به حيونات الغابة منه، عندما غادر الفهد المكان جاء الثعلب وقال للحيوانات: ما بكم تتحدّثون عن هذا الفهد وتخافون منه هكذا؟ إنّ القوة في العقل وليس في الجسد، أنا أعدكم أن هذا الفهد سيأتي يوم من الأيام ليأخذ القمامة من باب منزلي. تفاجأت الحيوانات من كلام الثعلب، وفي اليوم التالي ذهب الثعلب لمنزل الفهد وقال له: أنت الفهد القوي ولا يجب عليك أن تخرج بنفسك للبحث عن الفرائس، بل نحن يجب علينا أن نقوم بخدمتك وإحضار الطعام لك، أعجب الفهد بفكرة الثعلب ووافق عليها، وبالفعل كان الثعلب يذهب كل يوم، مرّةً يأخذ بقايا طعام الأسد أو بقايا طعام النمر، ومن ثم يقدّمه للفهد. ظلّ الأمر هكذا حتى بدأ الفهد يشعر بالكسل الشديد والعجز بسبب عدم حركته، وفي يوم من الأيام شعر الفهد بجوع شديد، ولكن الثعلب لم يأتي له بطعام كما كان يفعل كل يوم؛ وهذا الأمر دفع الفهد أن يذهب لمنزل الثعلب ويطلب منه الطعام، فقال له الثعلب الذي كان يريد إتمام خطّته: سأعطيك ما تطلب بشرط أن تحمل القمامة من أمام منزلي وتذهب لرميها خارجاً. لشدّة جوع الفهد وافق على هذا الشرط، وحمل القمامة وسار بها في كل الغابة، وشاهدته الحيوانات وعلمت وقتها أن الثعلب كان صادقاً فيما يقول، وأن القوة ليست في الجسد فقط.