قصة نصائح العصفورة
فوق أحد الأغصان تسكن عصفورة صغيرة، وفي مرّة من المرّات جاء أحد الصيادين وقام باصطياد تلك العصفورة الصغيرة، وأراد أن يأكلها؛ فنظرت له العصفورة
فوق أحد الأغصان تسكن عصفورة صغيرة، وفي مرّة من المرّات جاء أحد الصيادين وقام باصطياد تلك العصفورة الصغيرة، وأراد أن يأكلها؛ فنظرت له العصفورة
كان هنالك عائلة تتكوّن من الأب والأم ومالك وفرحان وسالم، مالك هو طفل يبلغ عشرة أعوام، وهو طفل ودود يحب إخوته كثيراً، أمّا فرحان فهو الأخ الأصغر
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول رجل كان يدعى غني جان، إذ كان هو وزوجته ينتظران قدوم مولود جديد بفراغ الصبر، فقد كان في ذلك الوقت قد مضى على زواجهما فترة طويلة، وحينما اقترب موعد الولادة، كان يرى غني جان أن أمر ولادة طفل ليس بأمر جديد فهو أمر يحدث بشكل يومي في القرية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في أحد الأيام التي جاء بها أحد الممثلين الكوميديين المشهورين والذي يعرف باسم حسان إلى مكتب مدير المسرح، وبعد تبادل التحية والسؤال عن الأحوال فتح الموضوع الذي جاء بسببه، وأخذ بقوله: لقد جئت من أجل تقديم اقتراح.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في زمن كان يعرف باسم زمن المجاعة، حيث كان هناك رجل نحات كان قد عزم على استعمال الشعر الحقيقي والأظافر التي كان قد أخذها من جثث الموتى من أجل أن يقوم بتكملة التمثال الصخري الذي صنعه لنفسه، كما حصل على بقايا الملابس المهترئة من تلك الجثث.
كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول شخصية رجل يمتلكه ولع شديد بحمل المفاتيح وبإغلاق الأبواب، وقد كان مولع بذلك الشيء إلى حد أنه كان يشبه ولعه أحد أنواع الأمراض المزمنة.
هنالك الكثير من المشاكل الكبيرة التي تواجهنا، ولكن في الحقيقة لا تحتاج لحلّها إلّا التفكير والتخطيط السليم، هذا ما حدث مع العجوز التي واجهت النمر والذئب، وكانت معرّضة لأن تصبح لهما وجبة شهية، ولكن بذكائها وحسن تصرّفها استطاعت النجاة والعودة إلى منزلها بأمان. قصة المرأة العجوز والنمر كان هنالك إحدى الغابات كثيفة الأشجار، […]
في إحدى الممالك القديمة كان هنالك حاكم يحب ارتداء الملابس الجديدة كثيراً، كان الناس دائماً ما ينتقدون هذا الحاكم ويتحدّون عنه؛ وذلك بسبب
بسام هو طفل في الحادية عشر من عمره، كان بسام قد اعتاد على الذهاب إلى المسجد والصلاة فيه في جماعة كل يوم، وعندما يعود للمنزل يبدأ بمراجعة
كان هنالك تاجر ثري ويمتاز بأمانته، عمل هذا التاجر في حياته كثيراً وكان كثير السفر والترحال من بلد لآخر، وكان بسبب عمله وسفره المتكرّر
كان هنالك طفل اسمه سعيد، كان هذا الطفل من الأطفال المشاغبين جدّاً، ويتسّم بعدم الهدوء أو الانضباط، وهو ولد كثير الفوضى ولا يحب النظام؛ حيث
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول مجموعة من الحيوانات التي تم تصنيفها من قبل العلماء في خانة الزواحف، والتي تعرف باسم أبو بريص، حيث في البداية كانت تركض بعض من أبو بريص وهي في حالة ارتباك كبير في شقوق شجرة ضخمة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في منطقة تقع عند مصب نهر البو، وهذا النهر كان يقع في شمال شرق إيطاليا، وعلى وجه الخصوص في مدينة باسكارولا، حيث أنه في هذا المعتقل كان يعيش أحد السجناء التي تم القبض عليه في الحرب العالمية الثانية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الحياة في أحد البيوت العتيقة، فمن عمق موقع الأريكة التي كانت توجد في غرفة المعيشة، كان بإمكان من يجلس عليها مشاهدة ليس فقط انعكاس المائدة المرمرية التي كانت مواجهة للمرآة الإيطالية.
في أول يوم من أيام الدراسة بعد انتهاء العطلة الصيفية، ذهب آدم مع والدته إلى المدرسة، ودخل وحيّا كل معلّماته وخاصّةً المعلّمة الجديدة نور، بعد ذلك ذهب
فوق إحدى قمم الجبال يسكن الحمل والجدي مع بعضهما البعض، يرعيان الأعشاب الخضراء ويشربان الماء الصافي، ولكن في يوم من الأيام جاء الحمل وقال للجدي: أنا أشعر بالملل من معيشتنا.
كان هنالك مزارع واسمه صافي، في مزرعته مختلف أنواع المزروعات والنباتات مثل: الفواكه والخضار وغيرها، ولكن في فترة من الفترات غفل صافي عن مزرعته
كان هنالك مزارع يمتلك أرضاً كبيرة وكان هذا المزارع نشيط ومجتهد ولديه ثلاثة من الأبناء، كان هذا المزارع يعمل في مزرعته كل يوم ويطلب من أولاده الثلاثة أن يساعدوه بالعمل في أرضه.
في أحد الغابات يسكن الفيل فلافيلو الطيب، وفي يوم من الأيام شعر الفيل أنّه يحب أن يفعل شيئاً جديداً، فقرّر أن يذهب إلى البحيرة ويطلب أن يلعب
بجانب إحدى البحيرات تسكن الضفدعة الصغيرة تلعب وتقفز مع صديقاتها، ولكن في يوم من الأيام شعرت تلك الضفدعة بالملل، وقرّرت أن تذهب
في إحدى القرى تسكن امرأة عجوز في منزل صغير، ولديها ابنتين واحدة اسمها فاطمة والثانية اسمها زهرة، كان المنزل الذي تسكن به تلك العائلة
كان هنالك سلحفاة تسير في أحد المزراع الكبيرة، وجدت السلحفاة خسة صغيرة بينما كانت تسير؛ فقرّرت أن تقوم بأكلها لشدّة الجوع، فانتزعتها
يُعتبر المؤلف والأديب ناصر فاضلوف وهو من مواليد دولة أوزبكستان من أبرز الكُتاب الذين برزوا في القرن التاسع عشر، كما لاقت الروايات والقصص التي كان يكتبها صدى واسع حول العالم، وهذا ما جعل الكثير من المؤرخين والمترجمين أن يقوموا بترجمتها إلى اللغة الأوزبكية واللغات العالمية الأخرى.
يُعتبر المؤلف والكاتب جوان جيمارانس روزا وهو من مواليد دولة البرازيل من أشهر الكُتاب الذين تميزوا بإتقانه للعديد من اللغات العالمية، كما تم وصفه أنه أفضل كاتب ظهر في على مستوى الأمريكيتين في القرن التاسع عشر، ومن أبرز القصص التي اشتهر بها هي قصة الشاطئ الثالث للنهر.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الأيام في فصل الخريف، حيث كان هناك رجل تنتظره زوجته من أجل اختيار هدية إلى حفل زفاف، وقد كان الوقت في هذا اليوم متأخر وهو يعلم أن الجو في الخارج بارد، وهنا تحدث في نفسه أنه يجب عليه أن يلبس البلوفر المصنوع من الصوف الأزرق.
وعد طفلة في الصف الرابع ودودة ولطيفة، كان جيران وعد وأصدقائها وجميع الناس يحبّونها نظراً لرقّتها وتواضعها، بالإضافة إلى أن وعد كانت لا تتردّد بتقديم
طلال ولد يحب الرحلات والمغامرات كثيراً، وكان لدى طلال صديق سري لا يعرفه أي أحد، كان طلال يطلب منه دائماً أن يأخذه معه في رحلات يومية
في إحدى الغابات يسير الذئب الذي كان يكاد أن يموت من شدّة جوعه، سار الذئب لمسافات طويلة، ولكنّه لم يجد أي شيء يسدّ به رمق جوعه
القط كاتو والفرخ الصغير كتكت هما أصدقاء، دعا الفرخ كتكت صديقه كاتو لزيارته في مكان سكنه في يوم من الأيام، وعندما زار القط كاتو صديقه كتكت
هنالك إحدى القرى التي يعتقد البعض بأنّ العفاريت تسكنها؛ على الرغم من الاعتقادات التي أخبرت باختفاء العفاريت من على وجه الأرض، ولكن العفريت