قصة الغراب العطشان
كان هنالك مجموعة من الطيور المختلفة تعيش في حقل من الحقول، وفي يوم من أيام الصيف الحارّة نفذ الماء في الحقل، وكان هنالك غراب عطش جدّاً؛ لذلك قرّر أن يطير وينتقل لحقول أخرى
كان هنالك مجموعة من الطيور المختلفة تعيش في حقل من الحقول، وفي يوم من أيام الصيف الحارّة نفذ الماء في الحقل، وكان هنالك غراب عطش جدّاً؛ لذلك قرّر أن يطير وينتقل لحقول أخرى
كان هنالك ولد اسمه ماجد، في يوم من الأيام كان يتمشّى في حديقة المنزل، وبينما هو يتجوّل إذ شعر أن هنالك شيء يتحرّك تحت قدمه؛ وعندما داس بقدمه إذ فتحت حفرة صغيرة بقدمه
كان هنالك زوجين كبيران في السن ويسكنان مع بعضمهما البعض في المنزل، كان الزوج يعمل حطابّاً؛ فيذهب كل يوم في الصباح الباكر لتقطيع الحطب من الأشجار
كان هنالك مجموعة من الحيوانات التي تسكن الغابة، وفي فصل الشتاء وأيام البرد الشديد نزل الثلج على الغابة، وتكوّن بسبب هذا الثلج قطعة كبيرة من الجليد تساوي بحجمها شجرة
ليان فتاة صغيرة وجميلة وتعشق الرسم كثيراً، كانت أمّها دائماً تجدها تجلس في غرفتها وهي تنظر من نافذة المنزل وترسم؛ فهي تحب الطبيعة وألوانها، وفي يوم ميلادها دعت ليان أصدقائها
في يوم من الأيام عاد خالد من المدرسة إلى المنزل، وأخبر والدته أن المدرسة ستقيم حفلاً تنكرّياً، وأن جميع زملائه سيشاركون في هذا الحفل؛ فمنهم من سيتنكّر بزي الطبيب
كان هنالك خلد يسكن في جحر في مكان ما، كان هذا الخلد لا يحب فصل الصيف؛ حيث ينزعج كثيراً من أشعة الشمس القوية، لأنّها تتسبّب في الحرارة العالية التي لا يحبها هو
كان هنالك مجموعة من القرود تعيش في الغابة بين الأشجار الكثيفة والطويلة، وكان من بين هذه القرود قرد واسمه يامن، القرد يامن كان مميّزاً جدّاً عن بقية القرود؛ حيث كان لديه مهارة
ميساء فتاة طيبة ورقيقة كثيراً، كانت ميساء تحب والديها كثيراً وتحب كل من حولها، ولكن ميساء كنت تعاني من شيء واحد وهو حبّها لكتمان
أحمد ولد كفيف يعيش مع والده العجوز في القرية، فقد أحمد نظره بسبب حادث مؤلم؛ فقد تعرّض لحادث سيارّة كانت تقود بسرعة، وكان
رغد طفلة صغيرة في عمر التسع سنوات، تسكن رغد في المنزل مع صديقها التنين، وكانت تحب التنين كثيراً وتطلق عليه اسم (التنين الجميل)
كان هنالك ولد يحب اللعب والمرح ولكنّه كان يتعرّض للتوبيخ من أبيه وأمّه باستمرار، وعندما يدخل غرفة أبيه كان يمسك بأشيائه ويلعب بها وينثرها ولكن دون قصد منه؛ فيأتي والده
في إحدى ليالي رمضان الهادئة والرائعة في أجواء الصيف، كان الأطفال يلعبون ويمرحون فرحين ومتهلّلين من سعادتهم، ويحملون الفوانيس بأيديهم بانتظار المسحرّاتي العم فرحان
أكثر القصص التي يحب الأطفال سماعها هي التي تحتوي على أحداث غريبة وغير مألوفة، مثل قصص الأم الحقيقية والوهمية، وسنحكي في هذه القصة عن أم لطفل جائت امرأة أخرى وحاولت سرقة طفلها.
كان هنالك جندب يعيش في الغابة، كان هذا الجندب يحب العزف والغناء كثيراً، وكان قد اعتاد أن يجلس فوق أحد غصون الأشجار ويستمّر بالعزف والغناء
كان هنالك مجموعة من الثيران تعيش مع بعضها البعض في الغابة، كان عددهم أربعة، وهم يعيشون في سعادة ومرح ودائماً تراهم متحديّين مع بعضهم البعض في جميع الأمور
خلق الله مخلوقات عدّة ومتنوّعة، ولكل واحد منها الطعام الذي يناسبه، سنحكي في قصة اليوم عن قطة كانت تريد تجربة أكل الموز، وعلى الرغم من نصح لكل من حولها لها.
تسكن الكلبة لولا مع العائلة التي تتكوّن من الأم والأب وخالد وسحر، كانت هذه الكلبة لطيفة وتحب اللعب والمرح واللهو مع الجميع، ولكن من أكثر
في صباح كل يوم ومع إشراقة الشمس، تلمع أشعّتها لتنير كوكب الأرض وتنوّه لبداية يوم جديد، وتبعث هذه الأشعّة الفرح والسرور لجميع من
في إحدى الأعشاش الموجودة فوق غصن الشجرة تسكن العصفورة مع فراخها الأربعة، كان هنالك واحد من هؤلاء العصافير الأربعة عصفور كسول
كان هنالك مزارع طيب القلب ولديه أربعة من الأولاد وثلاثة من الإناث، كان هذا المزارع لا يمتلك إلّا قوت يومه من الفلاحة في الأرض، وكان هو راضياً
كان هنالك ولد اسمه وليد يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، كان وليد يحب اللعب مع أصدقائه كثيراً، ومن أكثر الألعاب التي يحب وليد أن يلعبها هي لعبة
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك شابّين وكل واحد منهم ابن لتاجر معروف في البلدة، نشأ هذين الشابين سويّةً وتربيا معاً، واحد من هذين
في يوم عيد الأضحى ذهب خالد برفقة والده إلى صلاة العيد، وعندها بدأ الشيخ بإلقاء الخطبة؛ فنظر خالد إلى والده الذي كان قد اشترى الخروف
في إحدى القرى يسكن رجل غني وطيب القلب، كان هذا الرجل ينول محبة كل من حوله؛ فهو يقوم بمساعدة كل الفقراء والمحتاجين من حوله
كانت ديانا تشعر بفرحة كبيرة باقتراب عيد الأم، وكانت تفكّر ماذا ستشتري لوالدتها الغالية هدية في هذا اليوم العظيم، وكانت تتحدّث بهذا الأمر أمام
زيد وسارة يسكنان مع عائلتها والجد والجدة، كانت سارة تعاني من أخيها زيد المزعج كثيراً، وفي يوم من الأيام بينما كان زيد يلعب بدراجته
لولو فتاة صغيرة تبلغ من عمرها عشرة أعوام تسكن مع عائلتها، وكانت لولو تحب اللعب مع أصدقائها كثيراً، وكانت تحب كذلك الخروج مع والدتها خارج
في إحدى المدن الكبيرة جدّاً والمليئة بالحقول والبساتين المليئة بالأزهار والأشجار الخضراء يسكن شعب يتصّف بالشعب الثرثار، كانت هذه الحقول
بجوار إحدى الغابات يسكن طبيب كان يعمل بمعالجة الحيوانات كلّها، كان هذا الطبيب يقوم بمعالجة أي حيوان يأتي إليه، وكان مجتهداً ومتفانياً