قصة النمر والثيران
كان هنالك مجموعة من الثيران تعيش مع بعضها البعض في الغابة، كان عددهم أربعة، وهم يعيشون في سعادة ومرح ودائماً تراهم متحديّين مع بعضهم البعض في جميع الأمور
كان هنالك مجموعة من الثيران تعيش مع بعضها البعض في الغابة، كان عددهم أربعة، وهم يعيشون في سعادة ومرح ودائماً تراهم متحديّين مع بعضهم البعض في جميع الأمور
كان هنالك ولد اسمه ماجد، في يوم من الأيام كان يتمشّى في حديقة المنزل، وبينما هو يتجوّل إذ شعر أن هنالك شيء يتحرّك تحت قدمه؛ وعندما داس بقدمه إذ فتحت حفرة صغيرة بقدمه
أكثر القصص التي يحب الأطفال سماعها هي التي تحتوي على أحداث غريبة وغير مألوفة، مثل قصص الأم الحقيقية والوهمية، وسنحكي في هذه القصة عن أم لطفل جائت امرأة أخرى وحاولت سرقة طفلها.
كان هنالك زوجين كبيران في السن ويسكنان مع بعضمهما البعض في المنزل، كان الزوج يعمل حطابّاً؛ فيذهب كل يوم في الصباح الباكر لتقطيع الحطب من الأشجار
فوق أحد الأشجار تبني الحمامة عشّها وتعيش به، وفي يوم من الأيّام وضعت هذه الحمامة بيضتين، ورقدت فوقهما حتّى يفقسان، ولكن في أحد الصباحات
سالم ولد صغير وكان يحب فصل الربيع كثيراً، وفي مرّة من المرّات كان سالم يمشي مع أخيه الأكبر في حديقة الزهور الجميلة، وجذبته
في إحدى الغابات البعيدة تعيش شجرة صفصاف كبيرة، ويسكن فوق أغصان هذه الشجرة عصفور صديق لتلك الشجرة؛ فهو يمكث فوق أغصانها هو
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك ببغاء تعيش في إحدى الغابات، وكانت هذه الببغاء لديها قدرات مميّزة؛ حيث تستطيع أن تطير لمسافات عالية
في إحدى الأماكن يسكن الفأر الذي يخاف من كل شيء، كان هذا الفأر يفرّ بمجرّد سماعه لأي صوت، ومن أكثر الأشياء التي يخاف منها هذا الفأر
في إحدى القرى يوجد هنالك نوع غريب من السيارات، وهو سيارات لا تعمل على الوقود أو الطرق السريعة، بل إنّها تعتبر سيارات برية تعمل فقط
كان هنالك توأمين صغيرين وهما ماريو وكندي يعيشون مع عائلتهم الكبيرة، حانت عطلة نهاية الأسبوع، وكان من عادة هذه العائلة في تلك
في أحد الأماكن تسكن النملة بجانب حشرة الزيز، وعندما حلّ الصيف بدأت كلّ منهما تفكّر كيف ستقضي أوقاتها في هذا الفصل، قرّرت حشرة الزيز أن
في إحدى القرى يسكن رجل غني وطيب القلب، كان هذا الرجل ينول محبة كل من حوله؛ فهو يقوم بمساعدة كل الفقراء والمحتاجين من حوله
عدي ولد صغير كان يحب كثيراً قراءة القصص، ولكن عدي لم يكن يقرأ القصص هذه من خلال الكتب بل عبر جهازه الإلكتروني الذي كان يقرأ
لولو فتاة صغيرة تبلغ من عمرها عشرة أعوام تسكن مع عائلتها، وكانت لولو تحب اللعب مع أصدقائها كثيراً، وكانت تحب كذلك الخروج مع والدتها خارج
في إحدى القرى يسكن عجوز في منزله الصغير، وكان هذا العجوز ليس بالرجل المناسب ذو الخبرة والحكمة، بل كان عجوز لا يحب رؤيته أي أحد
في إحدى المنازل المجاورة للغابة تسكن فتاة صغيرة اسمها شمس مع والدتها في المنزل، كانت شمس فتاة حادّة المزاج، ويجدها الناس
يحكى أنّه في الزمان القديم جدّاً كان شكل اليوم يبدو مريباً؛ حيث لم يكن هنالك نهار وليل، بل كان اليوم كلّه يبدو كما هو، حتّى المخلوقات التي
في قصر الملك يعيش الملك والملكة والأمير والخدم، وفي يوم من الأيّام تم إقامة حفلة كبيرة جدّاً في قصر الملك، وكانت مدّة الحفلة طويلة جدّاً؛ حتى أن جميع
كان هنالك خلد يسكن في جحر في مكان ما، كان هذا الخلد لا يحب فصل الصيف؛ حيث ينزعج كثيراً من أشعة الشمس القوية، لأنّها تتسبّب في الحرارة العالية التي لا يحبها هو
كان هنالك مجموعة من الطيور المختلفة تعيش في حقل من الحقول، وفي يوم من أيام الصيف الحارّة نفذ الماء في الحقل، وكان هنالك غراب عطش جدّاً؛ لذلك قرّر أن يطير وينتقل لحقول أخرى
في إحدى القرى يسكن رجل غني لديه بستانين جميلين جدّاً، وكان فخور بهما ويتعامل مع الآخرين بكل تكبّر بسبب امتلاكه هذين البستانين
كانت ديانا تشعر بفرحة كبيرة باقتراب عيد الأم، وكانت تفكّر ماذا ستشتري لوالدتها الغالية هدية في هذا اليوم العظيم، وكانت تتحدّث بهذا الأمر أمام
في إحدى القرى البعيدة يعيش رجل اسمه أبو فراس صاحب الذكاء، وكان هذا الرجل معروف بشدّة ذكائه ودهائه لدى الجميع، سمع به حاكم
في صباح كل يوم ومع إشراقة الشمس، تلمع أشعّتها لتنير كوكب الأرض وتنوّه لبداية يوم جديد، وتبعث هذه الأشعّة الفرح والسرور لجميع من
في إحدى الأعشاش الموجودة فوق غصن الشجرة تسكن العصفورة مع فراخها الأربعة، كان هنالك واحد من هؤلاء العصافير الأربعة عصفور كسول
كان هنالك ولد اسمه وليد يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، كان وليد يحب اللعب مع أصدقائه كثيراً، ومن أكثر الألعاب التي يحب وليد أن يلعبها هي لعبة
يارا فتاة جميلة في عمر الثانية عشر من العمر، تسكن يارا في قرية بعيدة مع عائلتها الصغيرة، وكان بجوار منزلها تسكن عمّتها التي تحبّها كثيراً
في إحدى الغابات يعيش الأسد ملك الغابة بكل سعادة وسرور، كان هذا الأسد قد اعتاد على أنّ كل الحيوانات تحاف منه، لذلك كان دائماً
ميساء فتاة طيبة ورقيقة كثيراً، كانت ميساء تحب والديها كثيراً وتحب كل من حولها، ولكن ميساء كنت تعاني من شيء واحد وهو حبّها لكتمان