قصة الرسمة هي حكايتي
في إحدى صفوف الروضة كان هنالك فتاة لطيفة وجميلة اسمها ليان، وكانت ليان تحب الرسم كثيراً، وفي يوم من الأيام كانت معلّمة ليان التي تحب
في إحدى صفوف الروضة كان هنالك فتاة لطيفة وجميلة اسمها ليان، وكانت ليان تحب الرسم كثيراً، وفي يوم من الأيام كانت معلّمة ليان التي تحب
كان سامر يجلس مع جدّته في الحديقة بعد تناولهم وجبة الغداء، كانت الجدة تجلس على الأرض وتتأمّل بمناظر الطبيعة الجميلة، وبينما كان حفيدها
في يوم من الأيام ذهبت سالي برفقة معلّمتها وزملائها إلى السيرك، جلست سالي وبدأت فقرات العرض في السيرك، وكانت فقرات رائعة ومتنوّعة
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات كلّها بسلام، وكان من ضمن تلك الحيوانات يعيش ثعلبين ماكرين واحد اسمه ماكر وواحد اسمه فلفول،
كان هنالك رجل يسير في داخل إحدى الغابات، وبينما هو يسير في الغابة إذ سمع صوتاً غريباً، عندما حاول أن يتعرّف على هذا الصوت كان صوت
سالم ولد صغير وكان يحب فصل الربيع كثيراً، وفي مرّة من المرّات كان سالم يمشي مع أخيه الأكبر في حديقة الزهور الجميلة، وجذبته
نادية ونسمة كانتا صديقتين في الصف السادس، وكنّ يجلسن بجانب بعضهن البعض في الصف، وفي يوم من الأيام دخلت المعلّمة على الصف
في إحدى الغابات يعيش النسر القوي في الغابة، وهو من أقوى الطيور وأكثرها ممّن يمتلك الأسنان الحادّة والذكاء، مرّت السنوات وكبر
في إحدى القصور يسكن ملك عظيم وكان له لقب يعرفه شعبه والناس جميعاً وهو (قاتل التنانين)؛ حيث كان الملك هذا يوم بقتل تنين في كل سنة
في إحدى الغابات الكبيرة تسكن الحيوانات المختلفة مع بعضها البعض، ومن ضمن هذه الحيوانات يسكن معهم الثعلب الذي كان يتصّف بأنّه ثعلب
في إحدى الغابات الصغير تسكن البطة الطيبة واسمها موزي مع صغارها، وفي يوم من الأيام شعرت البطة موزي بالجوع والبرد؛ فقرّرت أن تجتهد
في إحدى القرى القديمة يسكن رجل يمتلك مزرعة صغيرة ولديه بقرتان؛ كانت البقرتين التي يمتلكهما هذا المزارع مميّزات عن غيرهم من البقر
في إحدى الغابات يعيش النسر الضخم وحيداً فوق أحد الأشجار الكبيرة، وكان لهذا النسر عش كبيركان قد بناه وتعب في بنائه، حتى وضع بداخله
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك ببغاء تعيش في إحدى الغابات، وكانت هذه الببغاء لديها قدرات مميّزة؛ حيث تستطيع أن تطير لمسافات عالية
في إحدى الأماكن يسكن الفأر الذي يخاف من كل شيء، كان هذا الفأر يفرّ بمجرّد سماعه لأي صوت، ومن أكثر الأشياء التي يخاف منها هذا الفأر
في إحدى القرى يسكن ثلاثة من اللصوص، وكان هؤلاء اللصوص قد اعتادوا على القيام بالكثير من عمليات السرقة، وفي يوم من الأيام قال أحد اللصوص
في إحدى القرى يوجد هنالك نوع غريب من السيارات، وهو سيارات لا تعمل على الوقود أو الطرق السريعة، بل إنّها تعتبر سيارات برية تعمل فقط
مراد هو شاب يبلغ من العمر الخامسة والثلاثون من عمره، كان مراد يبحث عن عمل، وهو يسكن مع عائلته في منزل واحد، وفي يوم من الأيام
في إحدى الغابات تسكن الحيوانات جميعها بسعادة، فتأكل وتلعب وتقفز وتنام، كان هنالك حيوان وحيد في تلك الغابة لا يشعر بالسعادة
في مقلمة أحمد الطالب المجتهد دار حوار بين قلم الرصاص والممحاة، سلّمت الممحاة على القلم في يوم من الأيام وقالت له: كيف حالك يا صديقي.
كان هنالك غابة كثيفة الأشجار وتقع بين بلدة كبيرة وقرية صغيرة، كانت تلك الغابة تحتوي بوسطها على بحيرة لا يستطيع أي أحد رؤيتها؛ وذلك
بدأ فصل الصيف وبدأت الإجازة السنوية، استعدّ فارس ودانا لرحلة جميلة وطويلة إلى البحر؛ فهي من أكثر الأشياء التي كانوا يحبّونها وهي الذهاب
في إحدى المرّات كان عادل ووليد يجلسان بجوار جدّتها، فقال عادل لوليد: هل تعلم ماذا فعلت اليوم يا أخي؟ قال له وليد: وماذا فعلت يا عادل
في إحدى الأماكن تعيش قطتين شقيقتين وهما القطة سوزي والقطة ماوي، كانا هاتين القطّتين يحبّان بعضهما البعض ودائماً ما يلعبان سويّةً، بالإضافة
بجانب إحدى البحار يسكن السلطعون الصغير مع أمّه، وكانت أمّه تخرج معه كل يوم في نزهة صغيرة بجانب البحر؛ وذلك من أجل أن تعلّمه
في إحدى القرى يسكن رجل حكيم ويحبّه الجميع، وكان الناس يأتون دائماً لهذا الرجل الحكيم ليتحدثّون معه ويستشيرونه بكل شؤون حياتهم
كان هنالك رجل ثري جدّاً يسكن مع عائلته بسعادة، ولكن كان هنالك أمر يؤرّقه وهو أنّه كان لديه ابن يمتلك الكثير من العادات السيئة في حياته
كان هنالك عالم أحياء بحرية يقوم بعمل الكثير من التجارب، وفي يوم من الأيام قرّر هذا العالم أن يقوم بتجربة مع سمكة قرش، فقام باختيار
اقتربت المدرسة والفصل الدراسي الأوّل؛ لذك قام والد فراس بشراء علبة أقلام رصاص له، وكان لون هذه الأقلام هو الأصفر، كان فراس متحمّساً
في إحدى الأزمان القديمة يعيش طبيب القرية الذي كان يحب الفكاهة والضحك كثيراً، وكان جميع أهل القرية يحبّون هذا الطبيب لروحه الفكاهية