قصة قصيدة أيا قبر ليلى لو شهدناك أعولت
أما عن مناسبة قصيدة "أيا قبر ليلى لو شهدناك أعولت" فيروى بأن قيس كان يحب ليلى، وكانت هي الأخرى تحبه، وكان يقل فيها الشعر، فاشتهر أمر حبه لها بين أهل الحي، ووصل الخبر إلى أبيها.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا قبر ليلى لو شهدناك أعولت" فيروى بأن قيس كان يحب ليلى، وكانت هي الأخرى تحبه، وكان يقل فيها الشعر، فاشتهر أمر حبه لها بين أهل الحي، ووصل الخبر إلى أبيها.
عن مناسبة هذه القصيدة التي اشتهرت باسم المؤنسة لمجنون العاشقين أو لمجنون ليلى التي كانت تُعتبر من قصائد الغزل العذري، حيث رويّ أنَّ قيس أحبَّ ليلى العامرية حبّاً عظيماً
وأما عن مناسبة قصيدة "توسد أحجار المهامة والقفر" فيروى بأن ليلى العامرية بعد فراق قيس، كانت لاتستلذ بطعم الطعام والشراب، وكانت تتكلم مع نفسها وتعض على يدها من الحسرة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا صاحبي ألما بي بمنزلة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان نوفل بن مساحق قريبًا من ديار بني عامر، فرأى المجنون وهو عاري ويلعب بالتراب، فاقترب منه وألبسه ثوبًا، فقال له من كان حاضرًا: ألا تعلم من هذا؟
وأما عن مناسبة قصيدة " يا رب إنك ذو من ومغفرة " فقد كان قيس بن الملوح يحب ليلى العامرية حبًا كبيرًا أوصله لدرجة الجنون
أما عن قيس بن الملوح فهو شاعرًا وأديبًا عربيًا، ولد في نجد بشبه الجزيرة العربية عام ستمائة و خمسة و أربعون، قد عاش قيس بن الملوح بمنطقة "بني عامر" بالتحديد في وادٍ كان يُعرف بين الناس بوادي الحجاز.
أما عن مناسبة قصيدة " أيا مهديا نفي الحبيب صبيحة " فيروى بأن قيس بن الملوح من شدة حبه وولهه بليلى، وبعد أن رفض أباها بأن يزوجها منه وذلك لأنه إشتهر بحبه لها، ساءت حالته حتى عجز الأطباء عن علاجه.
وأما عن مناسبة قصيدة " أَلا أَيُّها القَومُ الَّذينَ وَشَوا بِنا " فيروى بأن جماعة من بني أسد قد خرجوا إلى بلاد الشام للتجارة، وبينما هم هنالك إلتقوا بقيس بن الملوح، فقالوا له: ياقيس، لما منع أبو ليلى إبنته عنك؟.
وأما عن مناسبة قصيدة " ألا يا غراب البين هيجت لوعتي " فيروى بأن الملوح قد خرج في يوم وكان معه المجنون قيس بن الملوح، وكان ذلك قبل أن يذيع خبره في الديار.
وأما عن مناسبة قصيدة " فيا ليت ليلى وافقت كل حجة" فيروى يأن قيس بن الملوح الملقب ب " مجنون ليلى " وبعد أن ماتت محبوبته ليلى، كان يتردد إلى قبرها.
أما عن مناسبة قصيدة " ألا إِن ليلى العامرية أَصبحت " فيروى بأن قيس بن الملوح بعدما إشتهر حبه لليلى، وذاع صيت حبهما، ذهب لكي يخطبها من أبيها، ولكنه رفض.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: هو قيس بن الملوح ولد سنة 645 ميلادي في نجد، فلقب بمجنون ليلى؛ لأنَّه أحب ليلى العامرية وهام بها فعرف عنه شاعر الغزل العربي.
أما عن مناسبة قصيدة "وما أحببت أرضكم ولكن" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان قيس بن الملوح في زيارة إلى قوم بني كعب، وكان الغرض من تلك الزيارة قضاء بعض حوائجه.
كل الأمم التي تعيش على هذه الأرض تمتلك موروثها الثقافي الخاص بها، والذي تنفرد به عن غيرها من الشعوب، وذلك الموروث يعبّر بدوره ويصور الكثير من الأحداث والمناسبات، والتي حصلت خلال التاريخ.
وأما عن مناسبة قصيدة " تُرَوَّح سالِماً يا شِبهَ لَيلى " فيروى بأن كثير بن عبد الرحمن قد دخل إلى مجلس عبد الملك بن مروان، وبعد أن جلس.
وأما عن مناسبة قصيدة "ألا هل إلى شم الخزامى ونظرة" فيروى بأنه وبينما كان أبو عيسى بن الرشد في طريقه إلى الحج ومعه رجاله وكان معهرجل يدعى علي بن صالح.
أما عن مناسبة قصيدة "رأى المجنون فى البيداء كلبا" فيروى بأن قيس بن الملوح قد نشأ مع فتاة يقال لها ليلى العامرية، وكبر معها وأحبها حبًا شديدًا، وهي أحبته أيضًا، وقد قال فيها العديد من القصائد التي تعبر عن حبه لها.
وأما عن مناسبة قصيدة " ﺃﻳﺎ ﻫﺠﺮ ﻟﻴﻠﻰ ﻗﺪ ﺑﻠﻐﺖ ﺑﻲ ﺍﻟﻤﺪﻯ " فيروى أن قيس بن الملوح الملقب بمجنون ليلى، من شدة حبه لها ورفض أهلها تزويجها له، قد هام في الصحراء.
و أما عن مناسبة قصيدة " دَعوني دَعوني قَد أَطَلتُم عَذابِيا" فيروى بأن قيس بن الملوح الملقب بمجنون ليلى كان يحب أن يجلس في مكان يدعى الواديين، وكان يجلس بينهما، ويخلو بنفسه.
وأما عن مناسبة قصيدة " لقد هم قيس أن يزج بنفسه " فيروى بأن رجلًا خرج في يوم، ووصل إلى منطقة تدعى "بئر ميمون"، وإذ بقوم في أسفل الجبل يحاولون منع فتى
أما عن مناسبة قصيدة "نهاري نهار الناس حتى إذا بدا" فيروى بأنه كان في ديار بني عامر فتاة، وكانت هذه الفتاة من أجمل الفتيات وأكثرهنّ عقلًا وأدبًا، وكان اسم هذه الفتاة ليلى ابنة مهدي بن ربيعة الجريش.
أما عن مناسبة قصيدة " مضى زمن والناس يستشفعون بي" فيروى بأن قيس إبن الملوح والكنى بمجنون ليلى عندما كان صغيرًا
أما عن مناسبة قصيدة " ألا ليت شعري والخطوب كثيرة " خرج رجل من نجد إلى بلاد الشام في طلب إبل له، وفي طريقه مرّ بديار بني عامر، وبقي عندهم لبرهة من الزمن.
وهو شاعر وأديب عربي، ولد في شبه الجزيرة العربية في نجد بالتحديد عام ستمائة و خمسةٌ و أربعون ، قيس بن الملوح الهوازني، في بدايّة عمره عاش في منظقة تسمى بني عامر.