قصة قصيدة أيادي سبا يا عز ما كنت بعدكم
أما عن مناسبة قصيدة "أيادي سبا يا عز ما كنت بعدكم" فيروى بأنه في يوم من الأيام استأذنت عزة الضمرية للدخول إلى مجلس أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان، لكي تشكو له ظلامة كانت لها.
أما عن مناسبة قصيدة "أيادي سبا يا عز ما كنت بعدكم" فيروى بأنه في يوم من الأيام استأذنت عزة الضمرية للدخول إلى مجلس أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان، لكي تشكو له ظلامة كانت لها.
أما عن مناسبة قصيدة "متى تنشروا عني العمامة تبصروا" فيروى بأن كثير عوة جلس في يوم من الأيام في مكان، وكان معه في مجلسه فتى من فتيان قريش، وبينما هما جالسان، أقبلت عليهما فتاة شديدة الجمال.
أما عن مناسبة قصيدة "فما أعرف الفهدي لا در دره" فيروى بأن زوج عزة قرر في سنة من السنين أن يحج، فخرج هو وزوجته اتجاه مكة المكرمة، وعندما وصل خبر ذلك إلى كثير قرر أن يتبعهما إلى هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "تكلمت بالحق المبين وإنما" فيروى بأن كثير والأحوص الأنصاري ونصيب توجهوا إلى قصر الخليفة عمر بن عبد العزيز عندما استلم الخلافة، وعندما دخلوا إلى الشام، لقيهم رجل يقال له مسلمة بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "وقضين ما قضين ثم تركنني" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج كثير من المدينة المنورة وتوجه صوب مصر، وكانت عزة ما تزال في المدينة، وبينما هو في مصر زاد اشتياقه لها، فقام إلى حصان له.
أما عن مناسبة قصيدة "حيتك عزة بعد الهجر وانصرفت" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج كثير عزة هو وصديق له يقال له سائب من دياره، وتوجه إلى ديار عبد العزيز بن مروان، يريد أن يلاقيه، وبينما هو في طريقه إليه، مر بماء.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما أرادت خلة أن تزيلنا" فيروى بأن امرأة يقال لها عائشة بنت طلحة بن عبيد الله في طلب الشاعر الأموي كثير عزة، وعندما أتاها ودخل إليها، قالت له: يا أخي أريد أن أسألك سؤالًا، وأتمنى منك أن تجيبني بصراحة.
أما عن مناسبة قصيدة "وإني لأسمو بالوصال إلى التي" فيروى بأنه في يوم من الأيام لقي كثير عزة امرأة في الطريق، فعرفته، وأوقفته، وقالت له: هل أنت كثير؟، فقال لها: نعم، أنا هو، فقالت له: والله إني حينما رأيتك لم تعرك عيني أي اهتمام.
أما عن مناسبة قصيدة "لحى الله من لا ينفع الود عنده" فيروى بأنّ عزة أرادت في يوم أن تعرف مدى حب كثير لها، فغابت وأعرضت عنه، وفي يوم نزلت إلى السوق وهي متنكرة، ومرّت من أمام كثير، فقام كثير ولحقها.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو كثير بن عبد الرحمن بن الأسود العذري ولد عام ثلاث وعشرون للهجرة، في قرية كلية وهي إحدى قرى عذرة، ونشأ فيها، وكان راعيًا للأغنام، وسارحًا للإبل، وكان والده عاجزًا عن رعايته فرباه عمه.
وأما عن مناسبة قصيدة " تُرَوَّح سالِماً يا شِبهَ لَيلى " فيروى بأن كثير بن عبد الرحمن قد دخل إلى مجلس عبد الملك بن مروان، وبعد أن جلس.