الاستكشاف المعدني باستخدام نماذج صخرية
عمليات الاستكشاف المعدني التي تكون باستعمال النماذج الصخرية، إذ تعتمد على تحليل كلي للنموذج الصخري أو على تحليل المحتوى المعدني الذي يوجد في الصخور فقط
عمليات الاستكشاف المعدني التي تكون باستعمال النماذج الصخرية، إذ تعتمد على تحليل كلي للنموذج الصخري أو على تحليل المحتوى المعدني الذي يوجد في الصخور فقط
الهدف من أغلب العمليات الجيولوجية والدراسات التي تتم خلال المرحلة الأولية من العمل الجيولوجي خلال مراحل الاستكشاف المعدني
تم وضع عدة طرق تعمل على تقدير مدى تأثير قيمة كل نموذج من نماذج الاستكشاف المعدني في موقعه، حيث يكون باتجاه النموذج الذي يجاوره
إن هذه الطريقة تعمل على تقدير احتياطي الترسيب وذلك بالإعتماد على تعيين مساحة التأثير حول كل موقع نموذج أو موقع بئر على حده
يوجد عدة طرق تستعمل لحساب العمق إلى الجسم المعدني إما من خلال استعمال نماذج للمنحنيات المغناطيسية الأرضية
في الأساليب المنجمية السطحية يجب العمل على إزالة واستخراج الغطاء الصخري والصخور العقيمة ويجب أن يتم استخراج مواد الخام
تم وصف طرق الاستخراج المنجمي تحت السطحية على أنها ذات مرونة قليلة في حال تم مقارنتها مع طرق الاستخراج المنجمي السطحية
إن أغلب المسوحات الجيوفيزيائية المستعملة خلال عمليات الاستكشاف المعدني تقوم بالاعتماد على قياس فرق الجهد الكهربائي
أغلب المعادن في الطبيعة ممكن أن يتم التعامل معها من خلال مواد كيميائية مجددة وبشكل انتقائي، من الممكن اختبار أحد أنواع العناصر اللازمة
إن هذه الطريقة في الفصل المعدني تعتمد على الكثافة التي تكون بين المكونات المعدنية، ولهدف ضمان نجاح طريقة استعمال هذه الطريقة
إن طريقة المقالع تعتبر أحد طرق الاستخراج المنجمي السطحية لكنها تكن على مقياس صغير أو تكون ذات مساحة محدودة
تعد هذه الطريقة مناسبة للاستعمال في حالة وجود ترسبات معدنية طباقية وتكون بسمك يقع بين 0.5 إلى 2.5 متر، من الواجب أن تكون الترسبات المعدنية
إن صفات الجمال في المجوهرات والأحجار الكريمة تقوم بالاعتماد على كمية كبيرة من الصفات البصرية، ومن الصفات البصرية المهمة هي درجة الانعكاس واللون
يمكن تشكيل الأحجار الكريمة بشكل تام من خلال استعمال الكثير من الآلات الجيولوجية مثل عجلات الصنفرة أو أقراص الصنفرة الدوارة
إن الإعداد الجيولوجي للميكروسكوب للضوء المستقطب المتجمع يحتاج إلى دقة كبيرة من أجل أن نحصل على أفضل النتائج لما يدعى بصور أو أشكال التداخل
هناك العديد من الطرق والأساليب المتعددة والمتباينة والتي تم اعتمادها في معالجة واستخلاص المعادن،
تعتبر الطريقة المثالية والمناسبة في عملية فصل أي معدنين عن بعضهما البعض هو البحث عن الاختلافات في الصفات والمميزات التي يحتوي عليها كل معدن،
من خلال دراسة الخواص البلورية للمعادن تم التعرف على أهم الخواص التي تساعد من خلالها التعرف على المعدن، حيث أن هذه الخواص وحدها تكون كافية من أجل تمييز معدن عن غيره من المعادن
يتم تشكيل المعادن بالدرفلة خلال كلتا الحالتين الساخنة والباردة على حد سواء، ومن الأمثلة المعروفة على منتجات الدرفلة مقاطع البناء بأنواعها المختلفة
إن عمليات تشكيل المعادن تحتوي على خصائص عامة أهمها الاستفادة من قابلية المعدن على الجريان بشكل لدن في الحالة الصلبة
يعتبر الألماس من الأحجار الكريمة أي من المعادن الأرضية التي تدرج طبقاً للوزن والشفافية واللون وأسلوب القطع أيضاً
تم تعريف عملية الطرق على أنها عملية تشكيل لدن للمعدن عن طريق قوى ضاغطة موقعية تنتج باستعمال مكابس أو مكائن طرق
يمكن أن تحدث الآثار البيئية للتعدين على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية من خلال ممارسات التعدين المباشرة وغير المباشرة
يتواجد الكثير من المجموعات للترسيبات المعدنية ومنها ترسبات تكون ناتجة من عمليات الزيادة في المواد الغريبة في الصخور الحاضنة
إن الترسبات المعدنية المختلفة من الممكن أن تتشارك في صفات كثيرة ومن المحتمل أن تنشأ من أصل مشترك، كما أن لا يمكن أن نجد حدود واضحة بين مجموعة من الترسبات
وأول الترسبات المعدنية المعتمدة على الشكل هي الترسبات المعدنية الطباقية والتي تعرف بأنها ترسبات تكون امتدادات طباقية
إن الترسبات المعدنية هي عبارة عن تواجد طبيعي للمعادن بتركيز عالي أو تواجد الخامات أو الصخور الصناعية بكميات كبيرة في القشرة الأرضية
تتضمن المرحلة الأولى من الطريقة الجيواحصائية على رسم وتجهيز منحنى variogram الذي يعتبر هو موديل جيواحصائي ليمثل المتغيرات في الترسبات المعدنية
تبدأ أنواع المعادن الأرضية بالأمفيبول وهو واحد من مجموعة كبيرة من المعادن الصلبة، كما أنها توجد في الكثير من الصخور المتحولة والنارية