كيف نجعل للحياة معنى
يعيش البعض حياة بأكملها ولا يشعر بأنّ لحياته معنى، ولعلّ السبب ليس في الحياة ولكن في أولئك الذين لم يتمكّنوا من معرفة معنى الحياة
يعيش البعض حياة بأكملها ولا يشعر بأنّ لحياته معنى، ولعلّ السبب ليس في الحياة ولكن في أولئك الذين لم يتمكّنوا من معرفة معنى الحياة
يشعر البعض بأن حياته عشوائية غير منتظمة لا متعة فيها، وأن الأشياء تحدث دون أي ترتيب مسبق أو تنظيم يدركه العقل، لهذا يقوم البعض بمحاولات تساعده على تحقيق بعض التنظيم
لا يمكن اعتبار الفرد ناضجاً ما لم يقم بوضع هدف أو مجموعة من الأهداف التي يعمل على تحقيقها، فالأهداف عبارة عن طموح إيجابي يرغب الفرد
في كثير من الأحيان نملك كمّاً هائلاً من المعلومات ولكننا لا نملك القدرة على أن نكون متحدثين لبقين نثبت من خلال حديثنا وجهات نظرنا
تعدّ الابتسامة المفتاح الرئيسي الذي يساعدنا في التعرّف على أي شخص، وهي الوسيلة التي تمنحنا القبول والموافقة على البدء بالكلام وتبادل وجهات النظر
أصبح المظهر الخارجي هو الماركة المسجّلة التي تفتح أمام صاحبها العديد من مجالات النجاح والتفوّق، وهذا المظهر أصبح من المتطلبات التي يمكن من خلالها
في عالمنا الحاضر أصبح هناك العديد من العلوم التي تساعدنا على كيفية التعامل مع الآخرين، وتتحدث أيضاً عن المظهر العام الذي لا بدّ لنا وأن نظهر من خلاله أثناء حديثنا وتعاملنا
لعلّ العاطفة الإنسانية هي الوسيلة التي يمكن لنا من خلالها أن نلتقي مع أي شخص من أي مكان في العالم بغض النظر عن اللغة او الدين أو العرق
في بعض الأحيان نحتاج إلى دعم الآخرين من أجل الحصول على منفعة مادية أو معنوية أو سياسية ما، وهذا الأمر يتطلّب منّا أن نكون مقنعين
يوجد في حياة كلّ واحد منا ما يسمى بالسرّ أو المعلومة المجهولة التي يرغب صاحبها في إخفاءها عن الآخرين، ولكن الطبيعة البشرية
الأصدقاء الحقيقيون يمكن لنا معرفتهم من خلال مشاعرهم الصادقة الحقيقية، فهم يظهرون حسن النيّة دوماً ولا ينتظرون الزلّات ولا تغيّرهم المواقف
إنّ سوء التفاهم الذي يحدث في كثير من النقاشات فيما بين طرفين هو نتاج عدم احترام وجهات النظر وعدم القدرة على منح الطرف الآخر حقّه في الحديث
لعلّنا سمعنا عن صفة اتسم بها احدهم بانه شخص ذكي أو كريم أو شجاع أو متسامح، ولكننا قد نزيد على هذه السمات سمة أخرى يعتبرها الكثير من شعوب
هل بالفعل عادة ما نحتاج لأن نفهم أنفسنا ونعرفها على حقيقتها، وهل نحن غامضون إلى درجة تجعلنا نتساءل من نحن، ولماذا نحن هنا
لا يفكّر البعض بالأحداث التي من الممكن أن تحصل معه، ويعتقد بأنّ الأمور ستسير بصورة ونسق جيّد دون حدوث أية معضلات في المستقبل
قد يمتلك البعض العديد من الصفات التي تساعده على أن يكون ناجحاً في مجال عمل ما، ولكن عندما يدور النقاش بينه وبين طرف آخر فهو عادة ما يكون خاسراً
لا يتحقّق النجاح في كثير من الأحيان بصورة منفردة سوى في بعض الحالات النادرة التي كان يقوم من خلالاها أحدهم باكتشاف أو اختراع أمر خارق للعادة
يرفض البعض أن يتماشى مع كافة الأنماط البشرية الموجودة في المجتمع، ويعتقد بأنه شخص فريد من نوعه لا يمكن أن يشبهه أحد آخر وهذا كلام غير منطقي
أصبحت سرعة الإنجاز متطلّباً رئيسياً لا بدّ وان يمتاز به كلّ موظف أو مهني أو تاجر أو طالب علم، ولعلّ السبب في ذلك هو التسارع العالمي الكبير في إنجاز المهام
في كلّ ثقافات العالم هناك العديد من الأمثال والمبادئ التي تنادي بالصراحة، وهذه الصراحة هي التي تساعد الفرد على أن يتسم بصفة إيجابية على مرّ الزمن،
يرغب كلّ واحد منّا في معرفة نفسه بصورة أكيدة واضحة، وهذا الأمر يحتاج إلى تقييم الذات بصورة موضوعية مقنعة يمكن من خلالها معرفة أبرز نقاط القوّة والضعف
لا يقتنع الآخرين بأفكارنا إن لم نكن مقنعين في شخصيتنا بصورة عامة، وهذا الأمر يحتاج إلى عدد من المتطلبات التي لا بدّ وأن تتوفّر في الشخصية
لعلّ كافة النجاحات التي وصلنا إليها ووصل إليها غيرنا من الناجحين قد ارتبطت بصورة وثيقة بمقدار الإرادة التي لديهم، فالإرادة الحقيقية قادرة على تحقيق المستحيل
لا يملك البعضّ منّا الجرأة على مواجهة نفسه ومعرفة ما فيها من امتيازات وعيوب، ويرغب في أن يبقى كلّ شيء على ما هو عليه لتمضي الحياة بصورة عشوائية
لا يوجد أحد منّا صحيح التفكير لا يخطئ أبداً، فالعديد منّا يقع في أخطاء فكرية أو سلوكية تجعله في مرمى الانتقاد الشخصي والانتقاد العام
لا يدرك البعض مقدار الموهبة التي يمتلكها ويظنّ بأنه شخص عادي بإمكانيات عادية، ويعتقد البعض الآخر أنه لا يملك القدرة على أن يكون موهوباً
كلّ واحد منّا يرغب في أن تكون حياته أفضل من حياة الآخرين، ولكن هذا الأمر يحتاج إلى الكثير من العمل وسلاسة التفكير والمنطق
يمتاز كل واحد منّا بعدد من الصفات الإيجابية منها والسلبية، ولكنّنا نحن من نقرّر ما هي السمات العامة التي على الآخرين أن يعرفوها عنّا، هل هي سمة إيجابية، أم سمة سلبية
لا يملك الكثير منّا القدرة على البدء بالحديث بصورة إيجابية أو كما هو مفترض، ويعاني البعض من عدم قدرتهم في بدء أي نقاش لضعف شخصيتهم أو شعورهم
قد نختلف في وجهات النظر وفي كيفية الطرح والتعبير عن آراءنا، وقد نرى أن آراء الآخرين خاطئة ولا تمثّل الحقيقة بصورة مطلقة، ولعلّ طريقة معارضتنا لآراء الآخرين