مظاهر عدم الرضا المهني
يتأثر العديد من الموظفين بمعيقات وظروف تؤدي إلى انخفاض وانعدام نسبة الرضا المهني لديهم، بحيث تتمثل هذه العوامل بعوامل خاصة بالعمل والمؤسسة المهنية.
يتأثر العديد من الموظفين بمعيقات وظروف تؤدي إلى انخفاض وانعدام نسبة الرضا المهني لديهم، بحيث تتمثل هذه العوامل بعوامل خاصة بالعمل والمؤسسة المهنية.
تسعى العديد من المؤسسات المهنية إلى تحقيق وةزيادة الرضا المهني لموظفيها؛ لما لها من أهمية ونتائج إيجابية تعود عليها في السوق المهني.
الإنسان عندما يقتنع ويرضى بما يملك وما هو مكتوب له؛ فإنه سيكون سعيد ولا يُقارن نفسه بأحد مهما كانت مكانته، ويشعر الفرد براحة داخلية واطمئنان، وهذا ينعكس على الفرد نفسه
يؤدي عدم الرضا المهني إلى إحداث زعزعة في النظام كامل لحياة الفرد، ومن المهم النظر في هذا الموظف والعمل بقدر الإمكان للتخلص والتخفيف منه؛ لتستمر الحياة المهنية للفرد
كان الاهتمام بالرضا المهني في القرن العشرين بحيث يشير كثير من الباحثين إلى أن الرضا المهني يرتبط بمشاعر الموظفين نحو العمل، حيث أن الإنسان يميل للقيام بالعمل