قصة قصيدة شق له من اسمه كي يجله
سمي سيدنا محمد صل الله عليه وسلم بالعديد ن الأسماء التي تتوافق مع فعل قام به، وأما اسمه محمد فيروى بأن أمه أمرت في منامها بأن تسميه محمد، وجده هو من سماه محمد
سمي سيدنا محمد صل الله عليه وسلم بالعديد ن الأسماء التي تتوافق مع فعل قام به، وأما اسمه محمد فيروى بأن أمه أمرت في منامها بأن تسميه محمد، وجده هو من سماه محمد
كان الصحابي حسان بن ثابت رضي الله عنه ممن اتهموا بأنهم قد خاضوا بحديث الإفك، وكان لا بد له أن يظهر براءته منها، فأعلنها بقصائد مدح بها عائشة رضي الله عنها.
بسطام هي مدينة صغيرة، تشتهر بالعديد من الأشياء، ومنها تفاحها البسطامي الذي يباع في العراق، ومما يميزها أنه لا يوجد فيها عاشق/ ومن يدخلها ويشرب من مائها يذهب ما في قلبه من عشق، ومن مشهوريها أبو يزيد البسطامي.
أما عن مناسبة قصيدة "المسلمون بخير ما حييت لهم" فيروى بأن الإمام محمد بن إسماعيل البخاري وهو صاحب كتاب البخاري، وهو إمام أهل الحديث في زمانه، وهو من المقتدى بهم في زمانه، ومن المقدمين على سائر أهل العلم والأقران.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا رأيت خالدا مخففا" فيروى بأن أبو بكر الصديق رضي الله عنه قد قرر أن يولي خالد بن الوليد الشام، وكان خالد ساعتها في الحيرة، فبعث إليه كتابًا بذلك، وعندما وصله الكتاب استخلف على الحيرة المثنى بن حارثة.
كان لابن عساكر مع الملك نور الدين زنكي علاقة قوية، فقد كان ابن عساكر من المقربين من الملك والناصحين له، وفي يوم قام الملك بإعفاء أهل الشام من تقديم الخشب، فأنشد ابن عساكر أبياتًا من الشعر يؤيده فيها على ما فعل.
كان علي بن موسى الذي يمتد نسبه إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه مفتي المسجد النبوي في المدينة المنورة، وكان الخليفة المأمون قد سمع به، وأمر بإحضاره إليه، وجعل منه ولي العهد، فكان لك سببًا في موته.
خرج المأمون في يوم إلى الشام، وأخذ يطوف في مدينة دمشق ويرى قصور الأمويين، ودخل إلى أحدها وأعجب به، وطلب من علوية الأيسر أن يغنيه، فغناه صوتًا يمدح بني أمية، فغضب منه.
قام الخليفة المعتصم بالله ببناء قصر مهيب، وجلس في يوم في ذلك القصر، ودخل الناس إليه يهنئونه، ومنهم إسحق الموصلي، الذي دخل وأنشده بيتًا من الشعر يهنئه فيه على ذلك القصر، ولكنه جعل الخليفة يتطير منه.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا أكرم القاضي الجليل وليه" لأبي محمد الباجي فيروى بأن أبو سعد إبراهيم بن إسماعيل المشهور بالإسماعيلي كان قد ورد إلى مدينة بغداد، وكان قد حدث عن أبيه أبي بكر الإسماعيلي، وحدث عنه بينما كان في بغداد الخلال والتنوخي.
جاور ابنا هجيمة قوم ثعلبة بن يربوع، فأغار عليهم جماعة من بني ثعلبة، وأخذوا إبلهم، فلحقوا بهم، واقتتل الاثنان مع عتيبة بن الحارث، وتمكن عتيبة من قتلهما كلاهما.
كان محمد بن عبد الله العثماني من أهل الثقة، وفيه جمعت جميع الخصال الحسنة، وكان كريمًا جوادًا، كثر دحه بين أهل زمانه.
اعتاد علماء المسلمين في العصور السابقة وحتى عصرنا هذا على القيام عند سماعهم اسم رسول الله صل الله عليه وسلم، ومنهم العالم تقي الدين السبكي الذي اعتاد على الوقوف كلما سمع اسم رسول الله، ومن ذلك سماعه لشعر في مدح الرسول، فوقف هو وجميع الحاضرين.
بعد أن قتل ابن ملحم علي بن أبي طالب رضي الله عنه مدحه عمران بن حطان بقصيدة، وعندما وصل شعره إلى القاضي أبي الطيب الطبري، فأنشد أبياتًا من الشعر يتبرأ فيها من القاتل ومن من مدحه.
أما عن مناسبة قصيدة "سيحي بك السمار ما لاح كوكب" فيروى بأن عضد الدولة أبو شجاع بن ركن الدولة أبو علي الحسين بن بوية الديلمي كان صاحب ملك بغداد وغيرها، وهو أول من سمي شاهنشاه، وهو أول من ضربت له الدبابات في بغداد.
بعث صاحب طليطلة إلى صاحب المغرب بكتاب يهدده فيه ويتوعده، وعندما وصل كتابه إلى صاحب المغرب غضب غضبًا شديدًا، وخرج إليه في جيش، وقاتله، وانتصر عليه.
تقول الأساطير بأن سهيل قام بقتل نعش، وبأن بنات نعش استمررن منذ الأزل بالبحث عن قاتل أبيهن، وطلب الثأر منه.
قام قابيل بقتل هابيل حسدًا منه له لأن قربانه قد قبل، واحتار في أمره حتى رأى غرابًا يدفن غرابًا ميتًا، فقام بدفنه، وعندما علم آدم عليه السلام بذلك غضب منه، وأخبره بأنه قد عصى الله تعالى.
رأى ابن أبي دلف أباه يومًا في المنام، وكان ذلك بعد أن توفي، ورأى حاله، وأنشده والده أبياتًا من الشعر.
رأى هارون الرشيد في المنام رؤيا أفزعته، وفي هذه الرؤيا رأى تربته، وبعد أيام من ذلك مرض، وعلم بأنه مفارق، فأمر بحفر قبره، وتوفي بعد ذلك بقليل.
بعث قتيبة بن مسلم بوفد من عنده إلى ملك الصين، وكان لهم دور في رضوخ ملك الصين، وقبوله شروط قتيبة.
حصل خلاف بين النعمان بن المنذر وآل يربوع على نيابة الملك، وبعث لهم بجيش، ولكن آل يربوع تمكنوا من الانتصار على جيشه.
أما عن مناسبة قصيدة "اسم الذي أنزلت من عنده السور" للسابق البربري فيروى بأن أول من قال أما بعد هو قس بن ساعدة، وكان ذلك حينما نصح ابنه، فابتدأ بحمد الله ومن ثم قال أما بعد، ومن ثم قال: فإن البطن تكفيه البقلة وترويه المقلة.
أما عن مناسبة قصيدة "ذهب الشباب وكدر العمر" فيروى بأن هارون بن أحمد بن طولون بعث بكتاب إلى المعتضد بالله بينما كان في مخيم يقال له آمد يقر له فيه بأنه سوف يسلم إليه قنسرين والعواصم، على أن يقر له الخليفة بأن يكون أميرًا على الديار المصرية.
أما عن مناسبة قصيدة "اعجبوا للأشرف الغوري الذي" للشاعر ابن إياس فيروى بأن السلطان سليم الأول بعث إلى الغوري يعلمه بأنه سوف يلقى جزاء ظلمه، وبأن النصر سوف يكون حليفًا له، ومن ثم خرج له بجيش فيه ستين ألف جندي.
كان إبراهيم بن السهل الأندلسي قبل أن يدخل الإسلام يهوديًا، وقبل أن يدخل الإسلام مدح الرسول بقصيدة، وعندما كان غلامًا أضاف بيتًا على قصيدة لشاعر من خواص ملك الأندلس.
غزا قيس بن عاصم قرية من قرى بكر بن وائل، وانتصر عليهم، وقتل منهم عددًا كبيرًا، كما وأسر عددًا منهم، وأصاب غنائم كثيرة.
كان مجير الدين الخياط يحب فتاة، وفي ليلة شرب حتى ذهب عقله، وبينما هو في طريقه إلى بيته سقط على الأرض، ولم يقو على القيام، فأتت الجارية، وأمسكت به، وأخذت تسمح على وجهه، فسقط من يدها شمع على وجهه.
قرر بنو سعد أن يغدروا ببني عبس، وعندما وصل الخبر إلى بني عبس، خرجوا إلى منطقة يقال لها الفروق، وأوقفوا لهم فرسانهم وخيلهم، وعندما أتوهم بنو سعد رأوا الفرسان والخيل، فخافوا وعادوا.
على الرغم من أن معظم العرب اعتادوا على هجاء البخيل ومدح الكريم، إلا أن هنالك بعض الشعراء الذين امتنعوا عن هجاء البخيل، ومنهم منظور بن سحيم الفقعسي، الذي بين سبب امتناعه عن هجائهم في قصيدة من قصائده.