قصة قصيدة كل العلوم سوى القرآن مشغلة
كان الإمام الشافعي من أكثر الناس معرفة معاني القرآن والحديث، وكان له آراء في علماء الحديث، والقرآن.
كان الإمام الشافعي من أكثر الناس معرفة معاني القرآن والحديث، وكان له آراء في علماء الحديث، والقرآن.
أما عن مناسبة قصيدة "بادر إلى مالك ورثه" فيروى بأن الخليفة عبد الله بن المعتز بن المتوكل على الله كان شاعرًا فصيحًا بليغًا، مطوقًا بالشعر، مطبقًا له، وقد روي عنه من الحكم والآداب شيئًا كثيرًا، ومن ذلك قوله: أنفاس الحي خطايا.
أما عن مناسبة قصيدة "لئن صبر الحجاج ما من مصيبة" فيروى بأنه في يوم من الأيام توفي ابن الحجاج، وبعد ذلك بأسبوع توفي أخاه، فجلس الحجاج في مجلسه، وأمر بإدخال المعزين، ولكنه كان قد جلس.
أما عن مناسبة قصيدة "أنيخها ما بدا لي ثم أبعثها" فيروى بأنه في يوم من الأيام قرر الخليفة عبد الملك بن مروان أن يجمع بين كل من الجرير بن عطية والفرزدق همام بن غالب، وأن يعمل بينهما ما يشبه المسابقة.
أما عن مناسبة قصيدة "أعنيك يا خير من تعنى بمؤتلف" فيروى بأنه عندما أصبح المأمون بن هارون الرشيد خليفة، لم يوافق إبراهيم بن المهدي على ذلك ورفض أن يبايعه على ذلك، وخرج إلى منطقة يقال لها الري.
أما عن مناسبة قصيدة "لمن دمنة أقفرت بالجناب" فيروى بأن عمرو بن هند كان قد توعد بني حنظله بأن يقوم بحرق مائة رجل منهم، وفي يوم من الأيام خرج لكي يوفي بوعده تجاههم، وتوجه صوب ديارهم.
أما عن مناسبة قصيدة "نعم القتيل إذا الرياح تناوحت" فيروى بأنه في يوم من الأيام صلى أمير المؤمنين أبو بكر الصديق رضي الله عنه صلاة الفجر بالمسلمين، وعندما انتهى من الصلاة، وجلس، والتف إلى المسلمين.
عقد المسلمون مع أهل همذان معاهدة على الصلح، ولكن أهلها نقضوا العهود مع المسلمين، فخرج إليهم المسلمين بجيش على رأسه نعيم بن مقرن، وقاتلوهم حتى انتصرا عليهم.
كانت الخيزران من أشهر الجواري في العصر العباسي، وعندما توفيت خرج ابنها هارون الرشيد في جنازتها، ودفنها، وبعد أن أتم دفنها أنشد أبياتًا من الشعر.
كان الملك نور الدين علي بن صلاح الدين صاحب أدب، وكان حسن السيرة، ولكن عمه وأخاه أتياه إلى دمشق، وحاولا إخراجه من ملكه، وتمكن من إخراجهما إلى صرخد.
كان الملك سكسك بن وائل ملك اليمن ملكًا قويًا، وكان له جيش عظيم، فاستولى على كل أنحاء اليمن، ومن ثم استولى على الشام ومصر والمغرب، وعندما أراد أن يستولي على بابل مرض ومات.
بعد أن أمسك الأفشين ببابك الخرمي، واقتاده إلى الخليفة، قام الخليفة بقتله، ومن ثم أجزل على الأفشين بالعطايا، وأمر الشعراء بمدحه، وكان ممن مدحه أبو تمام.
اتقدت نار الفتنة في الشام، فبعث الخليفة بجعفر بن خالد إليها، فخرج، ونجح في خمد نار الفتنة هنالك، ومن ثم عاد إلى الخليفة فأكرمه وقربه وأدناه.
قام أبو السرايا بعد أن أنقص هرثمة أرزاقه هو ومن معه بالخروج عن أمر المأمون، وأخذ يستولي على مدينة بعد الأخرى، حتى تمكن الحسن بن سهل من قتله.
درس ناصح الدين الأرجاني في المدرسة النظامية في أصبهان، ومن بعد أن أكمل تعليمه أصبح فقيهًا، بالإضافة إلى أنه قد عمل كقاضٍ بالإنابة في كل من تستر وعسكر مكرم.
أما عن مناسبة قصيدة "وقلت لعراف اليمامة دواني" فيروى بأن عروة بن حزام كان يحب فتاة يقال لها عفراء، وأراد أن يتزوج منها، ولكن والدها رفض أن يزوجه منها، ولكنه لم يخبره برفضه له، بل أنه قد قام بطلب مهر عال.
أما عن مناسبة قصيدة "فدا لك من يقصر عن مداكا" فيروى بأن أبا الطيب المتنبي بعد أن خرج من شيراز، وبعد أن العطايا الكثيرة من عضد الدولة، أنشد قصيدة يمدح فيها عضد الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما رأيت الدهر يؤذن صرفه" فيروى بأن ابن الرومي كان قد اشتهر بكونه أحد كبار الشعراء في العصر العباسي، فقد تنوعت أشعاره ما بين المد والهجاء والفخر والرثاء.
تعتبر مدينة بغداد واحدة من أعرق المدن في العالم، فهي مثوى الخلفاء، ومركز للعديد من الدول، ولكن الخراب قد حل بها على مر العصور، فلم تعد كما كانت.
أما عن مناسبة قصيدة "أنت نعم المتاع لو كنت تبقى" فيروى بأن الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك لبس في يوم جمعة رداءً أصفر، ومن ثم نزعه وارتدى رداءً أخضر، ولبس عمامة خضراء على رأسه، وجلس على فراش لونه أخضر.
أما عن مناسبة قصيدة "قل لابن مقلة لا تكن عجلا" فيروى بأن الوزير ابن مقلة قد كان في بداية عمره فقيرًا لا يملك شيئًا من المال، ومن ثم آل حاله إلى أنه قد ولي الوزارة لثلاثة من خلفاء بني العباس وهم المقتدر والقاهر والراضي.
خرج قيس بن الملوح مع رفاق له، ومر بجبلي النعمان، فأخبروه بأن ليلى كانت تقيم في هذين الجبلين، فبقي هنالك حتى هبت ريح الصبا التي تهب من ناحية ديار ليلى.
رأى دريد بن الصمة في يوم من الأيام فتاة وأعجب بها، فسأل عنها، وعلم بأنها أخت صديق له، فتوجه إلى بيتها، وطلبها من أبيها للزواج، ولكن أباها أخبره بأن أمرها في يدها، وشاورها، فرفضت، فرفض والدها أن يزوجها منه.
دخل مخازق في يوم إلى مجلس إبراهيم الموصلي، ووجده حزينًا، فسأله عن سبب حزنه، فأخبره بأمر ضيعة يريد شرائها، وبأنه لا يريد أن يدفع ثمنها من ماله على الرغم من امتلاكه أضعاف ثمنها، وقام بمدح يحيى بن خالد بأبيات من الشعر لكي يأخذ منه ثمنها.
كان الشيب قد غزا رأس الخليفة عبد الملك بن مروان، فسأله أحدهم عن سبب ذلك، فأخبره بان الجلوس للقضاء بين الناس في كل أسبوع هو سبب ذلك، وكان إذا قام للقضاء بين الناس قام السياف إلى رأسه بالسيف وأنشد أبياتًا من الشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد خاب من أولاد دارم من مشى" فيروى بأنه في يوم من الأيام توفيت زوجة الشاعر الفرزدق، وهي النوار بنت أعين بن ضبيعة المجاشعي، وكانت قبل أن تموت قد أوصت زوجها أن يصلي عليها الحسن البصري، وشهد على وصيتها أعيان أهل البصرة، وعندما خرجت جنازتها.
أما عن مناسبة قصيدة "أخارج أما أهلكن فلا تزل" فيروا بأن جماعة من قبيلة جذام خرجوا في يوم من الأيام من مكة المكرمة، وكانوا قد فقدوا رجلًا منهم، وبينما هم في طريقهم لقوا رجلًا يقال له حذافة بن غانم، فأمسكوا به، وربطوه، وساقوه معهم، وأكملوا مسيرهم، وبينما هم سائرون.
أما عن مناسبة قصيدة "فرقت بين النصارى فِي كنائسهم" فيروى بأن الوليد بن عبد الملك قد قرر في يوم من الأيام أن يقوم ببناء مسجد كبير، يتسع لجميع المسلمين في المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "من سره كرم الحياة فلا يزل" فيروى بأن كعب بن زهير قد خرج في يوم من الأيام إلى المدينة المنورة لكي يقابل الرسول صل الله عليه وسلم، ويعلن أمامه أنه قد دخل في الإسلام.
تأثر ابن هانئ الأندلسي بشعر المتنبي، فكان أهل زمانه يشبهونه به، وله العديد من الأغراض الشعرية على رأسها المديح، بالإضافة إلى الهجاء والغزل، وغيرها من الأغراض الشعرية.