ما هو علم نفس التسامح
ربما يكون الخطر الأكبر لعلم نفس التسامح يتعلق بتخفيف المواقف التي ينطوي عليها التسامح، حيث أن الغضب هو عاطفة للحماية الذاتية عندما يسمح الناس لمواقفهم تجاه شخص
ربما يكون الخطر الأكبر لعلم نفس التسامح يتعلق بتخفيف المواقف التي ينطوي عليها التسامح، حيث أن الغضب هو عاطفة للحماية الذاتية عندما يسمح الناس لمواقفهم تجاه شخص
يعتبر الإرشاد النفسي أداة قوية في تعزيز الوعي الثقافي والتسامح. من خلال تعزيز الوعي الذاتي ، وتطوير مهارات الاتصال الفعال ، ومعالجة الضيق المرتبط بالتمييز
وردت مفارقة التسامح بأنه في حال كان الشعب متسامحاً بصورة غير محدودة، فإن طاقته على التسامح يتم الاستيلاء عليها أو تدميرها في النهاية من قبل غير المتسامح.
الفلسفة السياسية هي دراسة التنظيم الاجتماعي والطبيعة البشرية، ويفكر الفلاسفة السياسيون في الأسئلة التالية: ما هو الشكل المثالي للحكومة؟ هل هي أرستقراطية أم ملكية أم ثيوقراطية أم ديمقراطية
ثمّة أربع مجموعات من الأشخاص، نحن بحاجة إلى أن نسامحهم، ما دمنا جادين بشأن تغيير تفكيرنا وحياتنا.
يُعرِض بعضنا عن التسامح بناء على افتراض أساس خاطئ، إذ يعتقد بعضنا أنَّه بتسامحه، يتغاضى عن سلوك الشخص الذي أثار فيه كلّ هذا الغضب، ويظن أنَّه إذا ما سامح الشخص أو الطرف الآخر، فإنَّه يُقدّم معروفاً لهذا الشخص، بل إنَّه يظن أنَّه بذلك يُحرّر هذا الشخص، وهو الشيء الذي لا يحب أن يقوم به.
من أهم أسباب العواطف السلبية التي نعاني منها، والعامل الرئيسي الذي يدفعنا لإلقاء اللوم والغضب والنقمة، والخوف والريبة، والحسد والغيرة، هو العجز عن التسامح، أو عدم الغفران لشخص نشعر أنَّه أساء إلينا بطريقة أو بأخرى.
مشكلة الحرية هي القوة الدافعة وراء العقد الاجتماعي، ففي حالة الطبيعة يتمتع الناس بالحرية الجسدية مما يعني أنّ أفعالهم ليست مقيدة بأي شكل من الأشكال لكنهم ليسوا أكثر من حيوانات وعبيد لغرائزهم ودوافعهم
يعتبر التسامح على نطاق واسع أحد القيم الأساسية لليبرالية ففي المجتمعات الليبرالية الحديثة التي تتميز بخلافات عميقة بشأن طبيعة الخير والعدل يُنظر إلى التسامح
أثبتت الدراسات أنّ القدرة على مسامحة الناس والعفو عنهم عند وقوع الخطأ، تمنح راحة نفسية وجسدية، تنعكس إيجاباً على الصحة العامة. والمسامحة تزيح عن النفس حملا ثقيلا، فالحقد يؤدي مع مرور الزمن إلى أمراض جسدية. فوائد المسامحة لا تقتصر فقط على العلاقات مع الآخرين، بل تنعكس أيضاً على الصحة النفسية والجسدية.
الطفل يولد للحياة نقياً تماماً وتكون أفكاره نقية وروحانية، ولا يوجد عنده أي هدف ولا معنى لأي لغة ولا يَعرف ما يحصل من حوله، ثم يبدأ الوالدين في التحدّث مع الطفل من خلال تعبيرات الوجه وتحركات الجسم والتكرار في ذلك العمل، حتى يبدأ الطفل في النطق، ومع الأيام يكبر الطفل ويتكوّن عنده إدراك بسيط لما يدور حوله، وهذا يعطيه معنى لِما فهمه وهدف معين لهذا المعنى.
يعتقد البعض أنّه من الممكن أن يكون محبوباً لدى الآخرين من خلال جمال المظهر الذي يبدو عليه، ولكن هذا الأمر لا علاقة له في مقدار كسب محبّة الآخرين