قصة قصيدة - إن ابن طوق وبني تغلب
أمَّا عن التعريف بدعبل الخزاعي: فهو محمد بن دعبل بن سليمان بن تميم، يكنى أبو علي يلقب بدعبل؛ لدعابة كانت فيه، ولد دعبل الخزاعي في العراق بالكوفة.
أمَّا عن التعريف بدعبل الخزاعي: فهو محمد بن دعبل بن سليمان بن تميم، يكنى أبو علي يلقب بدعبل؛ لدعابة كانت فيه، ولد دعبل الخزاعي في العراق بالكوفة.
هو عبيد بن حصين بن معاوية بن جندل النميري، وهو أحد شعراء العصر الأموي، ولد في البصرة، كان من كبار قومه، لقب بالراعي لأنه كان يكثر من الشعر في الإبل، وقد قيل بأنه كان راعي إبل.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "ذاد عن مقلتي لذيذ المنام" حزن ابن الرومي كثيرًا عندما أصيبت البصرة من خراب ودمار على يد الورزنيني صاحب الزنج، فصور ما فعلو من تعذيب وإذلال أهل مدينة البصرة.
وأما عن مناسبة قصيدة " حييت أهل الدار كلهم " فيروى أنه في يوم من الأيام في أحد مدن العرب رأى أعرابي فتاة ضربت الأمثال في جمالها، فقد كانت فائقة الجمال
أما عن الفرزدق فهو همام بن غالب بن صعصعة التميمي ولد في كامة عام ثمانية وثلاثون للهجرة وتوفي عام مائة وأربعة عشر للهجرة وهو شاعر من الشعراء الأمويين عاش في البصرة
ما لا تعرف عن مناسبة قصيدة “يا راكبا إن الأثيل مظنة”: أمّا عن قُتيلة بنت الحارث فهي قُتيلة بنت الحارث بن كلدة بن علقمة بن عبد مناف بن عبد الدار بن قصي، ولدت في الجاهلية وكانت قتيلة من الشاعرات المسلمات، وكان قد اشتهرت بقصيدتها التي رثت فيها أخاها،وقد أسلمت وتوفيت في القرن السابع، في عهد […]
أما عن مناسبة "قولي لطيفك ينثني" فيروى بأن أمير المؤمنين هارون الرشيد كان في يوم خارج مع حاشيته، وكان منهم رجلًا يدعى جعفر البرمكي، فمروا يمجموعة من الفتيات، على البحيرة يجمعن الماء.
أما عن مناسبة قصيدة "لما أناخوا قبيل الصبح عيسهم" فيروى أن أبو العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر المعروف بالمُبَرِّد خرج هو وجماعة من أصحابه مع عبد الله بن هارون الرشيد الملقب بالمأمون إلى سوريا.
لكل قصيدة في الشعر العربي تحمل في طياتها أجمل الكلمات والحروف سنبحر في هواها فهذه القصيدة "يعاتبني في الدين قومي وإنما" لشاعر أموي يدعى محمد بن عمير الكندي.
قصة قصيدة "ليت الليالي كلها سود" لهذه القصيدة قصة مؤثرة فيحكى أن رجلاً من رجال البادية تزوج من ابنة عمه فأنجبت له الذكور فكان عددهم تسعة.
وأما عن مناسبة قصيدة "أنت كالكلب في حفاظـك للـود" فقد استدعى الخليفة العباسي المتوكل في يوم علي بن الجهم إلى مجلسه، وعندما دخل على مجلسه أراد أن يمدح الخليفة
أما عن مناسبة قصيدة "لا تأمن للملوك ولو توّجوك" فيروى بأنه في يوم خرج ملك، وكان معه وزيرًا له، وكانا الإثنان قد لبسا ملابس لا يعرفا من خلالها، وأخذ الملك ووزيره يمشيان في أرجاء المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة " مضى زمن والناس يستشفعون بي" فيروى بأن قيس إبن الملوح والكنى بمجنون ليلى عندما كان صغيرًا
أمَّا عن قصيدة "أيا صاحب الزود اللواتى يسوقها"يحكى أن الشاعر العباسي أبو نواس في يوم من ألايام كان يتجول في أنحاء الكوفة كان هذا اليوم قبل عيد الاضحى المبارك.
أمَّا عن قصة قصيدة "إليك اعتذاري من صلاتي جالسا***على غير ظهر موميا نحو قبلتي" يحكى أن الأصمعي قد غابت له إبل فخرج لكي يبحث عنها في هذه الليلة كان الجو شديد البرودة.
وصل أبو الطيب المتنبي في مصر إلى حالة من اليأس والإحباط وأصبح في حالة نفسية صعبة، وبسبب حالته قطع مجالس كافور الإخشيدي.
وأما عن مناسبة قصيدة " مالنا كلنا جو يا رسول " فبعدما أصبح أبو الطيب المتنبي ذا شأن عند سيف الدولة الحمداني ، وأصاب المجد الذي كان الكل يريده، كرهه الحساد
وكل قصيدة في الشعر العربي تحلو ووراء كل حرف من حروفها هدف وغاية سنكتبها ونبحر في هواها، بدايتها تطيب مثل نهايتها، هذه القصيدة "لقيتها ليتني ما كنت القاها".
كل قصيدة في الشعر تحلو، ووراء حروفها هدف وغاية سنكتبها ونبحر في هواها، فهذه القصيدة التي كتبها همام بن غالب التميمي الملقب "بالفرزدق" لضخامة في وجهه وهو من أشهر شعراء العصر الأموي.
وأما عن مناسبة قصيدة "تبارك من ساس الأمور بقدرةٍ" فيروى بأنه وبينما كان هارون الرشيد جالسًا في مجلسه ومعه الوزراء وعظماء أهل أمته عن يمينه وعن يساره، دخل عليه الخادم
أما عن مناسبة قصيدة "تأوبني فبت لها كبيعا" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من بني حنيفة يدعى جحدر بن مالك، وقد كان جحدر شجاعًا، وفي يوم أغار على أهل حجر، وبلغ خبر ذلك إلى الحجاج بن يوسف الثقفي.
عندما توفي أبو حاتم الطائي، كان حاتم مازال صغيرًا، فترعرع ونشأ في بيت جده سعد بن الحشرج، وعندما ضيق جده عليه من المال تركه ورحل، أمَّا بالنسبة لكاتبة هذه القصيدة.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت رجالا يضربون نساءهم" فيروى بأنه في يوم وبينما كان القاضي شريح عائدًا من دفن أحد من معارفه، مرّ بديار بني تميم، وإذ بعجوز جالسة أمام.
أما عن مناسبة قصيدة "ومن ينفق الساعات في جمع ماله" فيروى بأن رجلًا قال للمتنبي في يوم: قد شاع عنك أن بخيل، وقد أصبح ذلك موضوعًا في سمر الرفاق، وأنت الذي تمدح في شعرك أهل الكرم.
أما عن مناسبة قصيدة " ألا ليت شعري والخطوب كثيرة " خرج رجل من نجد إلى بلاد الشام في طلب إبل له، وفي طريقه مرّ بديار بني عامر، وبقي عندهم لبرهة من الزمن.
أما عن مناسبة قصيدة "عذابي أن أعودك يا حبيبي" فيروى بأن أبو الخطاب الأخفش خرج في يوم في سفر هو وجماعة، وبينما هو ومن معه في سفرهم، انتهى ما معهم من ماء، فنزلوا على بحيرة قريبة منهم.
وأما عن مناسبة قصيدة " لقد هم قيس أن يزج بنفسه " فيروى بأن رجلًا خرج في يوم، ووصل إلى منطقة تدعى "بئر ميمون"، وإذ بقوم في أسفل الجبل يحاولون منع فتى
وأما عن مناسبة قصيدة " كأنك أثلةٌ في أرض هش " فيروى أنه في يوم دعي الأصمعي إلى الغداء عند رجل كريم، وعندما وصل، وضعوا له الطعام.
أما عن مناسبة قصيدة " أَمِن آلِ نُعمٍ أَنتَ غادٍ فَمُبكِرُ " فيروى بأنه وبينما كان إبن العباس جالسًا في المسجد الحرام وكا معه نافع بن الأزرق وجماعة من الخوارج.
أما عن مناسبة قصيدة "أرقت وصحبتي بمضيق عمق" فيروى بأن عروة بن ورد في يوم غزا قومًا من أقوام بني كنانة، وسبى منهم امرأة تدعى سلمى، ومن ثم أحبها وتزوجها، وبقيت زوجة له عشر سنوات