قصة قصيدة - فرموهم بغيا بما الرامي به
وأما عن ابن القيم الجوزية فهو أبو عبد الله شمس الدين محمد بن أبي بكرِ بن أيوب بن سعد بن حريز الزرعي والملقب بابن القيم
وأما عن ابن القيم الجوزية فهو أبو عبد الله شمس الدين محمد بن أبي بكرِ بن أيوب بن سعد بن حريز الزرعي والملقب بابن القيم
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة قطري بن الفجاءة: فهو جعونة ابن مازن التميمي، ولد في القرن السابع يكنى أبو محمد وقيل أيضاً يكنى أبو نعامة
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو هو جرير بن عطية التميمي، يعد شاعرًا من شعراء النقائض فكان بارعًا بالهجاء والغزل والمدح فقد كان شعره بالغزل عفيفًا.
أمَّا عن قصيدة "أيا صاحب الزود اللواتى يسوقها"يحكى أن الشاعر العباسي أبو نواس في يوم من ألايام كان يتجول في أنحاء الكوفة كان هذا اليوم قبل عيد الاضحى المبارك.
وصل أبو الطيب المتنبي في مصر إلى حالة من اليأس والإحباط وأصبح في حالة نفسية صعبة، وبسبب حالته قطع مجالس كافور الإخشيدي.
وأما عن مناسبة قصيدة " مالنا كلنا جو يا رسول " فبعدما أصبح أبو الطيب المتنبي ذا شأن عند سيف الدولة الحمداني ، وأصاب المجد الذي كان الكل يريده، كرهه الحساد
مناسبة هذه القصيدة "أزين نساء العالمين أجيبي" تروى هذه الأبيات أن العباس بن الأحنف وقع في حب جارية تدعى "فوز" قد أحبها حبيًا كثير فهذه الجارية أشعلت حب الشعر فبقي يتغزل بها.
أما عن مالك بن الرَّيْب التميمي فهو شاعر من بني مازن، يكنى بأبو عقبة، ولد ونشأ في نجد، وهو واحد من فرسان بني مازن، كان شجاعًا لاينام الليل إلا وسيفه على جنبه
وأما عن مناسبة قصيدة " يقـول التبـع الملـك اليمـانـي " فيروى بأن الملك التبع اليماني قد طلب الزواج من جليلة إبنة مره وأنهم إن لم يزوجوها له سوف يقوب بمحاربتهم ويأخذها منهم بقوة السيف
وأما عن مناسبة قصيدة " حييت أهل الدار كلهم " فيروى أنه في يوم من الأيام في أحد مدن العرب رأى أعرابي فتاة ضربت الأمثال في جمالها، فقد كانت فائقة الجمال
وأما عن مناسبة قصيدة " اسمع كلامي واستمع لمقالتي " فقد كانت بثينة بنت المعتمد بن عباد أميرة الأندلس فائقة الجمال كما كانت أمها ن قبلها وقد كانت من النساء الذكيات
أما عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أحمد شوقي يعد من أكبر شعراء الشعر العربي الحديث وأيضاً هو رائد النهضة الشعرية العربية.
أمَّا عن قصة قصيدة "معاذ اللهِ أفعلُ ما تقول ولو" يروى أنَّ أعرابي كانت له ابنة عم له يهواها ويحبها حبًا كثيرا، وقرر أن يتزوجها فذهب في يوم لكي يخطبها من عمه.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو الحارث بن حلزة اليشكري، يكنى أبو عبيدة يعد الشاعر حارث بن حلزة سيدًا من سادات قبيلة بكر في مدينة العراق،
أمَّا عن كاتب هذه القصيدة فهو الشاعر الفلسطيني عبد الكريم الكرمي يكنى أبو سلمى ولد سنة "1909" ميلادي في مدينة طولكرم بفلسطين.
أمَّا عن هذه القصيدة "وقوفا بها صحبي علي مطيهم" يحكى أنَّ أصحاب أمرؤ القيس وقفوا عنده لكي يطلبوا منه أن يتحلى بالصبر وعدم الخوف.
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد جمع الأحزاب حولي وألبوا" يحكى أنَّ سيدنا خبيب بن عدي رضي الله عنه في عزوة بدر قد قتل اثنين من الكفار.
أما عن مناسبة قصيدة "والفقر في زمن اللئام" فيروى بأن سحّار بن أبي الطبق توجه إلى منبج وهو وجماعة، وهي في وقتها كانت مدينة للشعراء الأدباء، وبينما هو في طريقه وقد جدّ بالمسير هو ومن معه.
أما عن مناسبة قصيدة "وليلة بت أوقد في خزازى" فيروى بأن ملكًا من ملوك اليمن في يوم أسر رجالًا من قبائل مضر و ربيعة و قضاعة، فقرر وجوه بني معد الذهاب إليه لكي يحاولوا أن يفكوا أسر رجالهم.
أما عن مناسبة قصيدة "ولما أن رأيت بني حصين" فيروى بأنه كان للقتال الكلابي زوجة وهي بنت ورقاء بن الهيثم بن الهصان، وكان وقتها له جيران من بني الحصين بن الحويرث بن كعب.
هو عُبيد بن مُجيب بن المضرحي من بني كلاب بن ربيعة، وأمه عمرة بنت حرقة من نفس قبيلة أبيه، وهو أحد الشعراء الأشاوس، فقد كان أحد الفرسان الشجعان اللذين لا يهابون أحدًا ولا شيئًا، له عدة ألقاب ومنها أبو المسيب.
أما عن مناسبة قصيدة "ربّ بيضاء ذات دلٍّ وحسن" فيروى بأن الحجاج قرر في يوم النزول إلى سجن المدينة، ورؤية حال المساجين، وبالفعل في اليوم التالي جهز الحجاج نفسه.
هو نجم الدين أبو محمد عمارة بن أبي الحسن بن علي بن زيدان بن أحمد الحكمي اليمني، ولد عام خمسمائة وخمسة عشر للهجرة في تهامة في الجزيرة العربية، وكان كاتبًا ومؤرخًا وشاعرًا
أما عن مناسبة قصيدة "أدر الزجاجة فالنسيم قد انبرى" فيروى بأن بنو عباد كانوا من أقوى العائلات التي حكمت في عصر ملوك الطوائف، وكان مقر هذه العائلة إشبيلية، وكان الملك المعتضد هو أشهرهم
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ليت للبراق عينا فترى" فيروى بأنه كان للبراق بن روحان فارس بني ربيعة ابنة عم وكان يعشقها، وكانت هي الأخرى تحبه، وفي يوم ذهب إلى عمه اللكيز.
أمَّا عن قصيدة "نهج البردة" التي تعرف أيضاً ب" ميمية" أمير الشعراء أحمد شوقي، فجاءت ضمن معارضات واضحة؛ لأنها جاءت على نهج وقافية مشابهة للإمام البوصيري.
فهذه القصيدة للشاعر "الصمة بن عبد الله القشيري"، يعد شاعرًا من شعراء العصر الإموي لم يحالفه الحظه من الشهرة.
أمَّا عن قصيدة "جفا وده فازور أو مل صاحبه" التي قالها بشار بن برد في مدح آخر خلفاء بني أمية الخليفة الأموي مروان بن محمد.
هي رابعة بنت إسماعيل العدوي ولدت سنة 100 للهجرة، وتوفيت سنة 180 للهجرة، تلقب بأم الخير، وهي إحدى العابدات المسلمات التاريخيات، كان والدها من العابدين الفقيرين، وهي إبنته الرابعة، ولذلك سميت بهذا الإسم.
أمَّا عن قصة قصيدة "لا عز إلا بالحسام المخذم" عندما سار سيف الدولة الحمداني إلى الساحل وألتقى هنالك بالاكراد وهزمهم وفتح "أنطرطوس"