قصة قصيدة - لعمرك لو أصبحت في دار منقذ
تدور أحداث هذه القصيدة في فترة العصر الجاهلي وما زالت تتداول في وقتها الحاضر وهي (حرب البسوس) أمَّا عن التعريف بالبسوس بنت منقذ
تدور أحداث هذه القصيدة في فترة العصر الجاهلي وما زالت تتداول في وقتها الحاضر وهي (حرب البسوس) أمَّا عن التعريف بالبسوس بنت منقذ
أمَّا عن مناسبة قصيدة "فأي امرئ ساوى بأم حليلة" كانت هذه القصيدة في رثاء صخر أخو الخنساء الشاعرة الصحابية رضي الله عنها،
هذه القصيدة لشاعر من العصر الإسلامي فهو بشر الأسدي، فهذه القصيدة من القصص التي قضوا نحبهم عشقًا وأمّا عن الفتاة التي أحبها الشاعر فهي هند.
أمَّا عن قصة قصيدة هذا البيت المشهور "أعلم غراب البين أني محسن" كانت هنالك عائلة كبيرة يعيش فيها كبار، وكانت هذه العائلة تعيش في سعادة
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: تميم مريد البرغوثي ولد سنة "1977" ميلادي في مدينة القاهرة بمصر، نشأ تميم البرغوثي لدى عائلة مثقفة.
أمَّا عن قصة قصيدة "في القلب منّي نارٌ" يحكى أنّ معاوية بن أبي سفيان كان جالس في مجلس له في دمشق على نهاية الطّريق.
أمَّا عن قصة قصيدة "لا شيء يعدل الوطن" يحكى أنَّ عصفورتان في إحدى بلاد الجحاز تعيشان على شجرة يابسة في حديقة جردا لا يوجد فيها شجرة خضراء يكتئب الناظر إليها.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو الحارث بن حلزة اليشكري، يكنى أبو عبيدة يعد الشاعر حارث بن حلزة سيدًا من سادات قبيلة بكر في مدينة العراق،
أمَّا عن التعريف بدعبل الخزاعي: فهو محمد بن دعبل بن سليمان بن تميم، يكنى أبو علي يلقب بدعبل؛ لدعابة كانت فيه، ولد دعبل الخزاعي في العراق بالكوفة.
أمَّأ عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد العزيز بن سرايا الطائي ولد سنة "1277" ميلادي بالعراق في مدينة الحلة، لقب بصفي الدين الحلي.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو حماد بن يحيى ولد في الكوفة ويكنى أبا عمرو، يعد شاعرًا من شعراء المخضرمين؛ لأنَّه عاش في العصرين العباسي والأموي.
أما عن مناسبة قصيدة "لا تأمن للملوك ولو توّجوك" فيروى بأنه في يوم خرج ملك، وكان معه وزيرًا له، وكانا الإثنان قد لبسا ملابس لا يعرفا من خلالها، وأخذ الملك ووزيره يمشيان في أرجاء المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا أبن الذي لا تنزل الدهر قدره" فيروى بأنه كان في بغداد غلامان شديدا الذكاء والدهاء، وكانا يجيدان الشعر ويبرعان في الأدب، وكان أحدهما ابن حجام " وهو من يذبح المواشي".
أما عن مناسبة قصيدة "أتذكر إذ لحافك جلد شاة" فيروى بأن القائد العربي معن بن زائدة قد اشتهر بكونه حليمًا يصفخ ويعفو عند المقدرة عن أخطاء الناس في حقه، وعندما وليّ من قبل أبو جعفر المنصور على اليمن.
أما عن مناسبة قصيدة "طحا بك قلب في الحسان طروب" فيروى بأن الحارث بن جبلة الغساني ذهب في يوم إلى ديار المنذر اللخمي، ودخل إلى مجلسه وخطب منه ابنته، وكان يريد من ذلك أن تنقطع الحرب بين قبيلتي لخم وغسان.
هو جعفر بن علبة بن ربيعة بن عبد يغوث، ويقال له أبا عارم، وعارم هو ابنه وقد قام بذكره في شعره، يعتبر جعفر شاعر فارس من أشجع رجال قومه، وكان أبوه علبة بن ربيعة ممن يقولون الشعر أيضًا.
هو عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان، ولد سنة مائة وثلاثة عشر للهجرة في قرية دير حنا في بلاد الشام، يكنى بأبي المطرف.
هو عائذ بن محصن بن ثعلبة العبدي، أبو عدي من بني نكرة بن عبد القيس من بني ربيعة، لقب بالمثقب
أما عن مناسبة قصيدة "مهلا نوار أقلي اللوم والعذل" فيروى بأن المدينة التي يعيش فيها حاتم الطائي أصابتها سنة اقشعرت لها الأرض، فكانت سنة جفاف، سمائها مغبرة، وكانت الإبل لا تجد الماء لتشرب، وجف حليب المواشي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا لقومي للنوائب والدهر" فيروى بأن هدبة بن الخشرم كان معروفًا بأنه من شجعان القوم، وقد اشتهر بالمروءة والصبر، وبأنه ينجد المظلومين، وقد كان لهدبة أخ اسمه حوط.
أما عن مناسبة قصيدة "تضوع مسكا بطن نعمان إن مشت" فيروى بأن محمد بن عبدالله بن نمير الملقب بالنميري قال في زينب بنت يوسف الثقفي " أخت الحجاج بن يوسف الثقفي" قصيدة، وفيها يقول.
أما عن مناسبة قصيدة "ماتت لبينى فموتها موتي" فيروى بأن قيس بن ذريح قد تزوج من محبوبته لبنى بنت الحباب، وذلك بعد رفض من أبيه، ولكنه وبعد أن توسط له الحسين بن علي، وافق على ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "إن تك لبنى قد أتى دون قربها" فيروى بأن قيس بن ذريح في يوم رأى لبنى بنت الحباب، وأغرم بها، وذهب إلى أبيه لكي يخطبها له، لكنه رفض خوفًا على أموال العائلة.
أما عن مناسبة قصيدة "أرقت وصحبتي بمضيق عمق" فيروى بأن عروة بن ورد في يوم غزا قومًا من أقوام بني كنانة، وسبى منهم امرأة تدعى سلمى، ومن ثم أحبها وتزوجها، وبقيت زوجة له عشر سنوات
هو البرج بن مسهر بن جلاس بن الأرت الطائي، ولد عام خمسمائة وخمسة وتسعون ميلادي، في نقبين في حائل، وهو أحد معمري الجاهلية الذين ذكروا في التراث، وله خبر مع والد حاتم الطائي عندما قام باختبار أحد الكهنة في مدينتهم، وقد انتقل إلى الشام وتنصر هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "أدر الزجاجة فالنسيم قد انبرى" فيروى بأن بنو عباد كانوا من أقوى العائلات التي حكمت في عصر ملوك الطوائف، وكان مقر هذه العائلة إشبيلية، وكان الملك المعتضد هو أشهرهم
هو نجم الدين أبو محمد عمارة بن أبي الحسن بن علي بن زيدان بن أحمد الحكمي اليمني، ولد عام خمسمائة وخمسة عشر للهجرة في تهامة في الجزيرة العربية، وكان كاتبًا ومؤرخًا وشاعرًا
أما عن مناسبة قصيدة "أقوم يقتنون الإبل تجرا" فيروى بأن ضباعة بنت عامر بن قرط بن سلمة بن بشير، متزوجة من هوذه بن علي الحنفي، وهو الذي زاد في مدحه الأعشى، وكان قد سماه في شعره الوهاب، ومات هوذة، وورثت ضباعة منه مالًا كثيرًا، فرجعت بمالها إلى ديارها.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا هند فلا تعجل علينا" فيروى بأنّ عمرو بن هند ملك الحيرة، كان ملكًا جبارًا سلطانه عظيم، وفي يوم جمع بين قبيلتي بكر وتغلب، وأجلسهم للصلح، وبالفعل قام بالصلح بينهم، فكفّ بعضهم عن بعض.
أما عن الشاعر عنترة بن شداد فهو عنترة بن شداد العبسي، ولد في نجد في عام خمسمائة وخمسة وعشرين للميلاد، أمه كانت حبشية، ولذلك كان مختلفًا عن اخوانه فقد كان ضخمًا، صلب العظام.