قصة قصيدة - تلك الطبيعة قف بنا يا ساري
أما عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أحمد شوقي يعد من أكبر شعراء الشعر العربي الحديث وأيضاً هو رائد النهضة الشعرية العربية.
أما عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أحمد شوقي يعد من أكبر شعراء الشعر العربي الحديث وأيضاً هو رائد النهضة الشعرية العربية.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو الإمام محمد بن سعيد البوصيري ولد سنة "608" للهجرة في مصر بقرية دلاص بني سويف.
هذه القصيدة لحاتم بن عبدالله الطائي الذي كان مضرب المثل في الكرم والعطاء عند العرب وله قصص كثيرة في ذلك، تقول إحدى الروايات أنه مرّ عليه ذات يوم كل من الشاعر لبيد بن
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: عروة بن الورد بن زيد العبسي، يعد من أهم شعراء الجاهلية وأيضاً شاعرًا من شعراء غطفان وأهم فرسانها وأيضاً يعد من شعراء الصعاليك.
هذه القصيدة تحمل في عنوانها الكثير من المشاعر والحنين التي تملئ نفس الشاعر مثل: الحنين إلى الوطن، والحنين إلى أيام الصفولة والشباب.
أمّا عن مناسبة قصيدة "وظلم ذوي القربى أشد" يحكى أنه أبو زيد الهلالي أرسل في طلب ابن أخته يحيى، فأتاه من فوره فخرجا هو وابن أخته
هذه القصيدة للشاعر الإسلامي قريط بن أنيف كتب هذه القصيدة والسبب الذي جعله يكتب هذه القصيدة هو أنه في يوم أغار جماعة من بني شيبان على الشاعر
عرف عن الشاعر المخضرمي الحطيئة شاعر هجاء خبيث اللسان، لم يترك أحدًا يقابله إلا وهجاه، فهجا زوجته ووالده ووالدته وخاله وعمه، وأيضاً هجا نفسه.
عرف الحطيئة أنه شاعرًا متكسبًا فكان يقول الشعر لكي يكسب المال فكان يقوله بحرفةٍ وبراعةٍ فهذه القصيدة قصتها هي قصة كرم.
أمَّا عن قصة قصيدة "إذا كشف الزمان لك القناع" كتب الشاعر عنترة بن شداد في مطلع قصيدة بقوله: إذا رأيت من الزمان في يوم من الأيام
أمَّا عن كاتب هذه القصيدة فهو الشاعر الفلسطيني عبد الكريم الكرمي يكنى أبو سلمى ولد سنة "1909" ميلادي في مدينة طولكرم بفلسطين.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "أتفنى ابتسامات تلك الجفون" فيروى أن الشاعر أبو قاسم الشابي خرج في ليلة من اليالي الصيفية المظلمة من قريته إلى مكان فيه سكون، فأخذ يمشي.
أما عن مناسبة قصيدة "كفيت أخي العذري ما كان نابه" فيروى بأن عمر بن أبي ربيعة كان له صديق من عذرة، وكان صديقه مستهترًا في حديث النساء، وكان ينشد فيهن، وكان صديقه يأتي الحج كل سنة.
هذه القصيدة تحمل في كلماتها معانٍ عذبة وجميلة، أمَّا عن قصة قصيدة "غرناطة" وهي القصيدة المشهورة التي كتبها الشاعر السوري الدمشقي (نزار قباني)، فإنه يروى أن نزار قباني عندما دخل إلى قصور الحمراء.
وأما عن مناسبة قصيدة " أَلا أَيُّها القَومُ الَّذينَ وَشَوا بِنا " فيروى بأن جماعة من بني أسد قد خرجوا إلى بلاد الشام للتجارة، وبينما هم هنالك إلتقوا بقيس بن الملوح، فقالوا له: ياقيس، لما منع أبو ليلى إبنته عنك؟.
وأما عن مناسبة قصيدة " ألا يا غراب البين هيجت لوعتي " فيروى بأن الملوح قد خرج في يوم وكان معه المجنون قيس بن الملوح، وكان ذلك قبل أن يذيع خبره في الديار.
وأما عن ابن القيم الجوزية فهو أبو عبد الله شمس الدين محمد بن أبي بكرِ بن أيوب بن سعد بن حريز الزرعي والملقب بابن القيم
وأما عن مناسبة قصيدة "أرى ذلك القرب صار ازورارا" فيروى بأن أبا الطيب المتنبي قد أمضى وقتًا طويلًا من دون أن يمدح سيف الدولة الحمداني وتأخر في ذلك،
وأما عن مناسبة قصيدة " فيا ليت ليلى وافقت كل حجة" فيروى يأن قيس بن الملوح الملقب ب " مجنون ليلى " وبعد أن ماتت محبوبته ليلى، كان يتردد إلى قبرها.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "أقمت بأرض مصر فلا ورائي" عندما أقام أبو الطيب المتنبي في مصر عند كافورالإخشيدي بعد أن هجر سيف الدولة في حلب.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "أيا أم الأسير سقاك غيث" التي يرثي فيها أمه عندما وصله خبر وفاتها، فوصف طول معاناتها وحسرتها وهو بعيد عنها.
أمَّا عن قصة قصيدة "لا عز إلا بالحسام المخذم" عندما سار سيف الدولة الحمداني إلى الساحل وألتقى هنالك بالاكراد وهزمهم وفتح "أنطرطوس"
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد الرحمن أو عبد الله بن إسماعيل بن عبد كلال ويقال أنّه من أصل فارسي أو من أصل يمني من آل خولان.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو هو بشار بن برد العقيلي من اصل قريش العجم ويكنى أبو معاذ ويلقب بالمرعث.
أمَّا عن قصة قصيدة "أيا عجبا لأمر بني قشير" كانت قبيلة بني قشير من القبائل الموالية لسيف الدولة الحمداني فكانوا كالرعايا لبني حمدان وكانوا يخرجون معهم للحروب.
أمَّا عن قصة قصيدة "لعل خيال العامرية زائر" قاتل سيف الدولة الحمداني بني عامر بن صعصعة ومن والاهم من قبيلتي (طيىء وكليب) كانوا قد أجمعوا على مخالفته وقتاله.
أمَّا عن قصة قصيدة "يا ضارب الجيش بي في وسط مفرقة" عندما أنشغل سيف الدولة الحمداني بقتال الروم وبدأت تضعف الدولة الحمدانية.
أمَّا عن قصة قصيدة "أما لجميل عندكن ثواب" أسرى سيف الدولة الحمداني ابن أخت الروم وعندما طلب ملك الروم فكَّ أسره رفض سيف الدولة ذلك ألا بفداء
أمَّا عن قصة قصيدة "وما أنس لا أنس يوم المغار" كانت قبيلة بنو كلاب من القبائل الكبيرة في منطقة الشام وعندما قام سيف الدولة الحمداني بإخراج القبائل من منطقة الشام.
أمَّا عن قصة قصيدة "أتزعم يا ضخم اللغاديد أننا" بعد أن وقع الأمير والفارس والشاعر أبو فراس الحمداني أسيراً عند الروم