تحقيق النجاح من خلال تعزيز عنصر الدعم
يعتبر الدعم من العناصر المهمّة، في معادلة النجاح الساحق، فنحن نستخدم ما نمتلك من دعم للخروج بأفضل ما لدينا، ويمكننا الدعم من خلال تسخير ما نملك من قدرات وإمكانيات.
يعتبر الدعم من العناصر المهمّة، في معادلة النجاح الساحق، فنحن نستخدم ما نمتلك من دعم للخروج بأفضل ما لدينا، ويمكننا الدعم من خلال تسخير ما نملك من قدرات وإمكانيات.
يتطلب النجاح منّا أن نحدّد القطاع أو الفئة المستفيدة من نجاحاتنا، ممَّا يقتضي منّا أن نقسّم الأمور التي نقوم بها إلى قطاعات، ونحن نفعل ذلك عن طريق تحديد المستفيدين
يتّفق أغلب الناجحين تقريباً على أنَّ سرهم للنجاح، هو أنَّهم عثروا على الأمر الذي يستمتعون بالقيام به، ثمَّ قاموا بإنجازه بكامل جوارحهم.
في كلّ نجاح نصل إليه، هناك شبكة العمل الخاصة بنا، والتي تتكون من الأشخاص الذين نعرفهم، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، وهؤلاء هم الأشخاص الذين لنا بعض التأثير
من غير الممكن بالنسبة لنا أن نعيش سعادة حقيقية، أو أن نحصل على النجاح الحقيقي، ما لم نؤمن في صميم فؤادنا أنَّنا نجيد العمل الذي نقوم به ﻷبعد مدى، لهذا السبب تحديداً،
المقصود من التخصّص: هو أن نقرّر ما الذي سنقوم به على خير وجه في مجالنا في الحياة، بحيث نركز عليه ونسعى إلى تحقيقه.
القاسم المشترك بين العديد من الناجحين حول العالم، والأكثرهم ثراء، هو أنَّهم غير مبالغين في تقدير ذكائهم الخاص، والحقيقة أنَّه كلّما كانوا أكثر ذكاء صاروا أكثر تواضعاً
أعظم ثروة يمكننا امتلاكها اليوم على الإطلاق، هي ما نملكه في عقولنا، حيث يمكننا أن نصنع ﻷنفسنا مستقبلاً غير محدود، من خلال قوّتنا العقلية وضبط مسارها،
"إنَّ التربة الخصبة التي ينمو فيها كلّ تقدم، وكل نجاح، وكل إنجاز في الحياة الحقيقية هي تربة العلاقات الشخصية" "بن شتاين".
إذا أردنا الوصول إلى النجاح بأسرع وقت ممكن، علينا أن نحظى بأكثر من مجموعة واحدة من العقول المفكّرة، حيث أنَّ بعضنا سيحظى بشبكة للعقول المفكرة داخل عائلته،
علينا أن نبقي أعيننا مفتوحة، فالتغييرات التي تجري اليوم من حولنا أكثر من أي وقت سابق، وأي تغيّر من تلك التغيّرات، قد يكون مؤشراً على اتجاه قد يقود إلى النجاح، وتكوين الثروة التي نحلم بها جميعاً.
لا يوجد عمل يمكننا أن نضمن البقاء به على مدار حياتنا، إلّا العمل الذي نتقنه على أكمل وجه، بحيث لا يستطيع أي شخص آخر أن ينافسنا فيه.
نحن نترجم أحلامنا إلى حقائق ملموسة عن طريق تحويلها إلى أهداف، ونقرّر بالضبط ما نرديه، فنقوم بكتابتها، ونضع موعداً نهائياً مُحدّداً لتحقيقها، ونُحدّد الجهود التي علينا بذلها
إحدى عادات النجاح تتمثّل في الاستيقاظ باكراً، حيث أنَّ الناجحين يستيقظون في وقت مبكّر قليلاً عن الجميع، ليقرأوا ويتهيّأوا، لكي يخطّطوا يومهم، وينظموا له كتابة على الورق مُسبقاً
إنَّ ما نسبته خمسة وتسعون بالمئة، ممَّا نقوم به على مدار اليوم قائم على العادة، وما الأشخاص الناجحون إلا الذين اكتسبوا عادات النجاح.
إنَّه لمن الشائع جداً في مجال الأعمال الأكثر نجاحاً، أن يجتهد الطامحون للنجاح كل الاجتهاد؛ من أجل الفوز بعلاقات للمرّة الأولى، وبناء العلاقة المبدئية معها.