أنواع اللجان الخاصة بفئات المجتمع في المؤسسات التطوعية
لجنة الكبار: وتقوم هذه اللجنة على الإطلاع على أنشطة الكبار، من متقاعدين وغيرهم، وتبذل أقصى حد ممكن في نفعهم، من خلال لجان الأنشطة، والاستفادة منهم.
لجنة الكبار: وتقوم هذه اللجنة على الإطلاع على أنشطة الكبار، من متقاعدين وغيرهم، وتبذل أقصى حد ممكن في نفعهم، من خلال لجان الأنشطة، والاستفادة منهم.
تصل وسائل الإعلام الجديد إلى جماهير كثيرة، ومختلفة في الموقع الواحد، مثلاً قد يستخدمه الملايين.
يجب على المؤسسات إبداء اهتمام خاص بكل جوانب العمل التطوعي التي تتعلّق بالمصروقات الرئيسية وغير الرئيسية، وأن يكون لها موقف واضح حياله، حيث أنَّ تعويض المصروفات التي تمَّ دفعها من قِبَل المتطوع، هو أمر يجب أن يُحسب ضمن ميزانية قسم المتطوعين، حيث ستكون التكلفة للمؤسسة بسيطة مقارنة بإسهامات المتطوعين.
يُعَدّ التقييم جزءاً من منهج شامل ﻹدارة أداء كافة العاملين، ونعني في هذه الحالة المتطوعين في العمل التطوعي.
يُعَدّ العمل التطوعي من أهم مقومات التنمية الاجتماعية والاقتصادية، في أي مجتمع من المجتمعات، بل يعتبر من أهم مقومات التنمية بمفهومها الكامل، لهذا يجب تنشيط العمل التطوعي في أي مجتمع وتعزيزه.
يستند العمل التطوعي، على مجموعة من العوامل التي تقوم على إنجاز العمل، ومن أبرز هذه العوامل الموارد البشرية، فكلما كان المورد البشري مُدرِك لأبعاد العمل التطوعي وباﻷخص فئة الشباب المتشوقين للمسائل الاجتماعية، ومُدركين لأهمية العمل للأفراد والمجتمعات، ومُدركين أنَّهم متشاركين معاً في هذا العمل التطوعي، كلَّما كانت نتائج العمل التطوعي إيجابية وصحيحة.
تتعدد عوامل العمل التطوعي وتتشكل تصنيفاتها من خلال زوايا التركيز ونقاط الاهتمام، فمنهم من يُصنّف عوامل العمل التطوعي إلى عوامل شعورية، تتضمن في الرغبة في قضاء وقت المتطوع الحرّ بطريقة مثمرة، أو إحساسه بالجميل
إن الهدف من العقوبة الإصلاح، الخوف من أن يكون إيقاع العقوبة بالعمل التطوعي سبباً في الابتعاد عنها.
العديد منا يحتاج إلى مهارة الاستماع، حتى نستطيع أن نستوعب الآخرين عند نقاشاتهم في الاجتماعات، أو عند اقتراح أي فكرة للمركز الاجتماعي.
حتى نوكل بعض الموظفين لتحقيق الوظائف المرسومة، أو المشاركة في بعض أقسام العمل، يجب التعرف على بعض الوسائل التي تمكننا في إدراك وفهم الشخصيات واكتشافها.
بعد الانتهاء من كتابة الأفكار، يتم وضع فريق آخر لتقييم الأفكار، وعلى الفريق دمج الأفكار ببعضها البعض، ويتم وضع الأفكار غير الملائمة في ملف خارجي.
إن الهدف من هذه اللجنة، هو تطوير كفاءات أفرد المنطقة السكانية، في جوانب عديدة، بدايةً من تطوير كفاءات إدراية للمركز الاجتماعي.
تقوم فئة من المختصين، أو الراغبين من أفراد المجتمع، بإنشاء برامج توجيهيه وإصلاح اجتماعي، حيث تقوم المؤسسة بعمل دورات للعاملين في هذا المجال، وإشراكهم مع مختصين آخرين.
اللجنة الثقافية: وهي لجنة تقوم برفع الجانب الثقافي والعلمي والتقني، في المناطق السكنية، من خلال عمل المحاضرات والندوات والدورات والمسابقات والنشرات الثقافية، ونشر بعض الكتب المفيدة.
من المهم معرفة اسم المؤسسة، لجميع المناطق السكنية، حيث معرفة اسم المؤسسة، سيعطي الفضول المناسب، للبحث عن طبيعة عملها، وكيفية الانتفاع منها.
نبغي الاهتمام برسم صورة عن أهداف المؤسسة الاستراتيجية، ورؤيتها وقيمها ورسالتها منذ نشأتها، وأن يتم صياغتها بأسلوب قوي ومؤثر.
جمع وتحليل المعلومات المحددة بالمؤسسة: عن طريق نظرة باحثة إلى الوراء؛ لتعين صورة المؤسسة في الماضي والعوامل التي تؤدي إلى إنشاء الصورة القائمة، ونظرة متعمقة إلى الداخل؛ لمعرفة الحقائق والآراء، التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند تعين نقاط القوة والضعف في الصورة القائمة للمؤسسة.
تتنوع الوسائل المسموعة، حسب ما يحلو للبعض تسميتها، إلّا أنَّ أشهرها قوة وتأثيراً، واستخداماً من جانب العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، الإذاعة على اعتبار أنَّها تثير المستمع عبر تعاملها مع حاسة السمع، وتعطيه قدراً من التخيّل.
أصبحت الفحوصات الجنائية أحد المتطلبات الرئيسية لدى العديد من المؤسسات، مثل المستشفيات ودور الرعاية والمؤسسات العاملة مع الأطفال والمراهقين والمعاقين، بل أصبحت جزءاً رئيسياً من واجبنا نحو المستفيدين.
إضافةً إلى دليل السياسات والممارسات المتعلقة بمشاركة المتطوعين، فقد ترغب المؤسسة في وضع ميثاق عمل يتعلق بكل من المتطوعين والعاملين بأجر، والذي يؤكد أهمية عملهما سوياً كفريق واحد.
بقي النقاش مستمراً ﻷعوام حول استخدام كلمة "إدارة" للتعبير عن عملية اﻹشراف على المتطوعين.
التطوّع هو ظاهرة اجتماعية قائمة على مَرّ العصور منذ بداية البشرية، وهو يتمثّل بقدرات اﻷفراد التي تُبذَل لخدمة الآخرين، وتكون بشكل فردي أو جماعي، ويقوم العمل التطوعي في الإسلام على ترغيب وحثّ اﻷفراد على مساعدة الآخرين، ويكون عنده دوافع شعورية ولا شعورية.
العمل التطوعي يكسبنا النشاط ويوفر لدينا القدرات الذهنية لإبداعاتنا ومؤهلاتنا السلوكية، فمثلاً كبار السن يساعدون في العمل التطوعي، ويكون لديهم الطاقة والنشاط ما لا يمتلكه أحد غيرهم، فالعمل التطوعي يُشكّل لدينا قوة داخلية، تنمي إرادتنا وثقتنا بأنفسنا، وتزيد من نقاط قوتنا الشخصية، حيث تكسبنا الخبرات والتجارب الاجتماعية، التي تساعدنا على تكامل الشخصية.
التطوع بالمال في العمل التطوعي، يتضمن كافة المساهمات المالية التي تخصّ "الأموال النقدية" الملموسة، مثل "ألبسة، أمكنة، معدات"، لمساعدة كافة اﻷعمال وأهداف الجمعيات، ومن خلال إعطاء الجمعيات أيضاً أحقية الاستفادة من هذه المساعدات، مهما كانت منقولة أو غير منقولة، ولو كانت لمدة معينة وينطبق ذلك على كافة الجمعيات التطوعية أو ما يشابه عملها.
إنَّ التطوع في العمل التطوعي الخاص بالمؤسسات الاجتماعية، يساهم في تحقيق الحاجات المتعددة سواء كانت مادية أو اجتماعية، لذلك يعتبر التطوع في المؤسسات الاجتماعية الوسيلة الملائمة ﻹحداث التكامل والتنوع في أعمال وبرامج المؤسسات الاجتماعية.
للعمل التطوعي أهداف عديدة يُسعى لتحقيقها على الواقع، منها ما يتعلق بالمتطوع نفسه ومنها ما يتعلق بالمجتمع.
التطوع التلقائي العفوي هو تلك المساعدات التي يقوم بها الأفراد أو الجماعات، لتقديم الدعم أو العون للآخرين دون أن يأخذ اﻷجر، حيث أنَّ هذه الأعمال تكون بدوافع أخلاقية، أو دينية، أو نوازع إنسانية عموماً.
لا شك أنَّ الجميع، لا يتشجع بوجود مثبطين للمؤسسة التي يعملون بها، وتظهر خاصةً في البداية، من إساءة وعداوة قد تكون بسبب كره ظهور شيء جديد في المجتمع.
يغطي هذا النوع خطر وقوع الخسارة للعميل، نتيجة اتّباعه نصيحة غير مسؤولة من المتطوع، لذا يجب على أيَّ مؤسسة أن تعمل في الاستشارات أو توفير المعلومات، مراعاة هذا النوع من التأمين جيداً.
فتح المجال للراغبين بالتطوّع، يزيد من أعداد المتقدّمين للعمل كمتطوّعين، كون معظم الذين يعملون في الأعمال التطوعية هم من فئة الشباب، فيقومون بحث بعضهم البعض على المشاركة في الأعمال التطوعية، للتعرف على المجتمع وتمضية الوقت، والبحث عن وظيفة محتملة.