ما هي أهداف علم النفس التربوي؟
يدرس علم النفس التربوي الطرق والاستراتيجيات التعليمية للأفراد حسب العديد من الموضوعات العلمية التي تتمثل في نتائج الطلاب والتدريس الأكاديمي والفروق الفردية التعليمية
يدرس علم النفس التربوي الطرق والاستراتيجيات التعليمية للأفراد حسب العديد من الموضوعات العلمية التي تتمثل في نتائج الطلاب والتدريس الأكاديمي والفروق الفردية التعليمية
مفهوم علم النفس التربوي هو أحد العلوم التي تقوم على العديد من الحقائق النظرية والتطبيقية، فهو أحد فروع علم النفس الذي يدرس النظريات والإجراءات التطبيقيّة الخاصة بمبادىء علم النفس في الجوانب الدراسيّة المتعددة
يوجد أهمية كبيرة لعلم النفس التربوي في معظم المجالات، فهو يرتبط بشكل مباشر في الأعمال التربوية والتعليمية لأهم الفئات العمرية
يعد علم النفس التربويّ من أهم فروع علم النفس والذي يدرس ويحاول فهم سلوك الفرد في المواطن التعليميّة والتربويّة المتعددة، حيث يدرس سيكولوجية البشر النفسيّة وكيف تُحوّل عدد من الإجراءات التطبيقية في المجال التعليمي،
يعتبر النمو أحد العمليات التكاملية في الخصائص الفيزيولوجية والسيكولوجية، تسعى إلى لتطوير قدرات الأفراد في السيطرة على البيئة، تمتاز هذه العملية بانتظامها وتسير حسب أسس وتتقدم وفق قواعد معينة.
يعد علم النفس التربوي أحد الفروع النظرية الخاصة بعلم النفس الحديث، يركّز علم النفس التربوي على عملية التعلم والمشكلات النفسية التي ترتبط بتدريس وتدريب التلاميذ؛ كما يقوم هذا العلم النفس بدراسة التطورالمعرفي للتلاميذ
هناك دور كبير لعلم النفس التربوي في أغلب المجالات، فهو يرتبط بالأعمال التربوية والتعليمية لمعظم الفئات العمرية، مثال على ذلك أنّ الأطفال الذين يواجهون تديات ما في المدرسة قد يؤدّي ذلك لظهور ضعف في التحصيل العلمي والإدراك
يعتبر علم النفس التربوي أحد العلوم التي تركّز على سلوكيات وشخصيات الأفراد وتعرف مكنون نفسيتهم ودراسة سلوكهم، حيث يدرس هذا العلم الأفعال الشعورية واللاشعورية
قام علم النفس بالدخول إلى جميع جوانب الحياة؛ فدخل إلى والمدارس والمنازل وغيرها وأصبح التركيز على العديد من مواقف التربية والمشاكل الموجهة نحو التعلم في ميدان المدرسة
تم تقسيم علم النفس التربوي لمجموعة من الفروع مثل؛ علم نفس التعليم والتربية والمعلم، فالظروف التدريسية تتباين في المواقع المجتمعية، فهي تشمل الكائنات الطبيعة والجسدية المتباينة
يعتبر علم النفس التربوي من أهم العلوم التي تطبّق في علم النفس، فهو يدرس سلوك الإنسان في معظم مواقف التعلّم، سواء كان هذا السلوك فردي أو جماعي، كما أنه يركّز على كيفية تعلّم الإنسان والنظريات التي تفسّر ظاهرة التعلم
أثار سلوك الإنسان تركيز علماء النفس لسنوات طويلة، إنّ ردة فعل الإنسان على المشاكل اليومية في المنزل أو في العمل تعكس صحة العقل، فعلم النفس هو علم وفن يحاول أن يدرس الفرد والأسرة والمجتمع من أجل فهم الوظائف العقلية
يرجع علم النفس التربوي لأكثر من 1000 سنة؛ ذلك عند رفض العديد من الفلاسفة طرق التدريس ، أهم الفلاسفة بيبس وديموقريطس وكومينيوس، أما علم النفس المدرسي فقد ظهر بين القرنين السابع عشر والحادي والعشرون
قام علم النفس بتعريف الدافعية بأنها هي التي تقوم بتحريك الإنسان حتى ينجز أي مهمة في الحياة من أبسط الأشياء حتى الخطوات المصيرية التي يقوم باتخاذها، أما المصطلح المتداول للدافعية فهو الإحساس الذي يوجه الإنسان لاتخاذ أي قرار في الحياة
يضُم علم النفس التربوي دراسة الكيفية التي يتعلم بها الأفراد، كما يتضمن مواضيع متعددة؛ مثل نتائج ومخرجات الطالب التعليمية والعملية التعليمية، كذلك الاختلافات الفردية في التعلم والمتعلمين الموهوبين وصعوبات التعلم
يقدّّم علم النفس التربوي كأحد المقررات المهمة والأساسية في عملية تدريب المعلمين في كلية التربية على اختلاف التخصصات الموجودة فيها، كذلك المساعدة في إعداد المعلمين من خلال إعداد البرامج المتخصصة في التدريب
يعتبر علم النفس التربوي من أهم علوم الإنسان التي تهتم وتدرس تصرفات الكائنات، ذلك من أجل التعرف عليه وتفسيره والقدرة على السيطرة عليه، يدرس منهج علم النفس التربوي المبادئ الخاصة بالتعليم
تركّز العلوم التربوية والنفسية على القوانين والأسس المؤثرة على عمليّتي التعلّم والتعليم للفرد والمجتمع، ذلك بسبب انعكاسها بشكل كبير على السلوكات بشكل عام
يعتبر علم النفس التربوي أحد العلوم المختصة بدراسة وتوضيح وتحليل سلوكات الأشخاص في الظروف التربوية، ذلك سيعاً للوصول إلى فهم دقيق وصحيح للتعلم
ظهرت الاكتشافات العلمية والتجريبية في مجالات علم النفس التربوي بداية القرن التاسع عشر والعشرين، في هذا العصر قام علماء النفس باكتشاف طبيعة الأطفال الإنسانية والميول الخاصة بهم
من الممكن أن نقول أنّ علم النفس التربوي يشبه كثيراً علم النفس بصفة عامة، ذلك من خلال أنّ له تاريخ صغير وماضي قد أُطيل، حيث كان ماضيه الطويل أكثر اندماج في فلسفة التربية