نماذج عدم التوافقية للإرادة الحرة في علم النفس
يعتقد أنصار عدم التوافقية أن الإرادة الحرة والتوافقية متعارضان، وبالتالي فإننا نتصرف بحرية أي مع الإرادة الحرة فقط إذا كانت التوافقية خاطئة، ومع ذلك فإنهم يتحدثون حول ما هو مطلوب
يعتقد أنصار عدم التوافقية أن الإرادة الحرة والتوافقية متعارضان، وبالتالي فإننا نتصرف بحرية أي مع الإرادة الحرة فقط إذا كانت التوافقية خاطئة، ومع ذلك فإنهم يتحدثون حول ما هو مطلوب
ظهر مصطلح الإرادة الحرة على مدى الألفي عام الماضيين باعتباره المُحدد الأساسي لنوع مهم من التحكم على السلوك الإنساني للأفراد، ومنها تتمثل الإرادة الحرة بمعرفة
نظرية الاختيار العقلاني (RCT) هو أنّ السلوك الإجرامي لا يختلف عن السلوك غير الجنائي من حيث أنّه سلوك يختار الأشخاص عن قصد القيام به، أي أنّهم ليسوا مجبرين أو مكرهين على ارتكاب جريمة،
ومع ذلك على الرغم من التأثير الكبير الذي يمارسه كانط والكانطية -وأخلاق كامبريدج- على سيدجويك، فإنّ الطرق أيضًا انحرفت عن بعض ميزات الأسهم لهذه الآراء
وبعبارة أخرى يبدو أنّ جرين يجادل في نفس الوقت بأنّ الإرادة يجب أن تكون وقد لا تكون حرة، ومع ذلك فإنّ النقطة المهمة التي يجب فهمها هنا هي أنّه حتى هذه النقطة كانت تصريحات جرين معنية
سيتم هنا البحث في الطرق التي يتطور بها الوعي الأبدي من خلال عقول الأفراد ومؤسسات المجتمع، ويبدأ بدراسة مفاهيم جرين للحرية والإرادة والعقل،
إنّ العديد من القضايا في فلسفة الفعل (العمل) لا يمكن معالجتها بشكل مستقل عن فلسفة العقل والأخلاق والميتافيزيقا والفلسفة القانونية والسياسية وفلسفة التاريخ
إنّ الأسئلة التي تدور بشكل عام حول القدرات أسئلة رسمية، وذلك بالسؤال عن معنى امتلاك القدرة دون الانشغال بالعمل الجوهري الذي قد يتعين على نظرية القدرة القيام به
تقدم النظرية التوافقية حلاً لمشكلة الإرادة الحرة في علم النفس، والتي تتعلق بعدم التوافق المتنازع عليه بين الإرادة الحرة والحتمية السببية، حيث أن التوافقية هي الفرضية