خصائص نظام التعليم المبرمج في الإرشاد النفسي
لا يقوم الإرشاد النفسي على النظريات أو الخطط الإرشادية فقط، فهو علم يقوم على الناحية النظرية والعلمية ووفقاً لبعض البرامج الإرشادية من خلال نظام التعليم
لا يقوم الإرشاد النفسي على النظريات أو الخطط الإرشادية فقط، فهو علم يقوم على الناحية النظرية والعلمية ووفقاً لبعض البرامج الإرشادية من خلال نظام التعليم
يقوم الإرشاد النفسي على العديد من الأساليب الإرشادية التي تهدف إلى تخليص المسترشد من مشكلات أو عقبات تؤثر على شخصيته بصورة دائمة أو التخفيف من أثر هذه العقبات
لا يكون الجسد صحيحاً سالماً ما لم يتحقق شرطين أساسيين، أولهما الصحة العقلية وثانيهما الصحة النفسية، فكثيراً ما نجد أشخاص قد ساءت حالتهم الصحية بصورة مفاجئة
إذا تمكن المرشد النفسي من فهم شخصية المسترشد ومعرفة نمطها السلوكي ومدى الغموض الذي يدور حولها، فمن السهل عليه أن يجد أسلوب إرشادي
لا يرضى بعض الأشخاص بالأحداث التي تحصل في الواقع ويعتبرها أمراً يحتمل النقاش فيه ولا يؤمن بالقدر واضعاً العديد من الأسئلة التي تبدأ بماذا لو؟، ولعلّ هذا السؤال يضع المسترشد ومن حوله في العديد
تعدّ كافة الاستراتيجيات خطط إرشادية يحقّ للمرشد النفسي استخدامها دون قيد أو شرط ما دام متمرّساً في العملية الإرشادية ويملك القدرة والخبرة في تطبيق الاستراتيجيات
لا يملك العديد من المسترشدين النفسيين القدرة على تقبّل العملية الإرشادية أو الالتزام بقواعد الإرشاد النفسي، الأمر الذي من شأنه أن يزيد من عنادهم وإصرارهم
يعتبر علم الإرشاد من العلوم الدقيقة التي تهتمّ بكافة التفاصيل الصغيرة منها والكبيرة لنجاح العملية الإرشادية، فهناك العديد من الأشخاص يخشون لوناً معيّناً
لا بدّ وأن لكلّ تصرف أو طريقة تفكير أو كلام نبوح به أمام الآخرين أو حتّى في الخفاء معنى، وهذا المعنى هو ما تتشكّل حوله طبيعة شخصيتنا وتنصقل فيما بعد صفاتنا
لكلّ فرد الحقّ المطلق في التفكير بصورة لا تسيء إلى حياة الآخرين، وهذا التفكير لا يمكن أن يكون جميعه صحيحاً كوننا كبشر من الطبيعي أن خطئ أو نصيب
هناك العديد من الأساليب الحديثة المستخدمة في الإرشاد النفسي، ولعلّ هذه الأساليب الحديثة قد سهّلت وسرّعت من عملية الإرشاد النفسي وأضافت عليها التنويع اللازم.
إنّ استخدم الأساليب الإرشادية في الوقوف على المشكلات، وتنمية الفرد وخرطه في المجتمع بصورة مدامة.
إنّ المرشد الناجح يقوم بمجموعة من الإجراءات التي تثبت قدرته على الخروج بأفضل النتائج الممكنة التي تتعلّق بالعملية الإرشادية.
إن علم الإرشاد النفسي يقوم بالأساس على مجموعة من الخطوات المرتّبة بصورة منتظمة، تتناسب وطبيعة الأشخاص الذين يتقدمون للاستفادة من العملية الإرشادية.
يقوم المرشد الناجح باتخاذ عدد الخطوات التي من شأنها أن تساعد في نجاح العملية الإرشادية التي هي نبراس الإرشاد النفسي.
يقوم مثل هذا النوع من أنواع الاختبارات الإرشادية على التعامل المباشر مع المسترشد، من خلال معرفة ما يحتاجه من أمور إرشادية تتعلّق بالصحّة والشخصية ومقدار التفاعل مع الآخرين.
ومن خلال هذا المقياس يمكن للمرشد أن يقوم بمعرفة مجموعة من الأصناف التي تشير إلى ميول المسترشد تجاهها، من حيث المهنة، والمواضيع الدراسية.
يعتبر العامل الاجتماعي من العوامل المؤثرة الهامة في حياتنا الشخصية على كافة الأصعدة العامة أو الخاصة، ويهتم علم الإرشاد النفسي بالأسس الاجتماعية.
من الضروري أن يكون المرشد النفسي مهيّأً بصورة جديرة بالاهتمام في مجالات الإرشاد النفسي، وهذا الأمر يحتّم على المرشد النفسي أن يعرف كلّ الخطوات
من السهل على المسترشد أن يجد أنه يعاني من مشكلة أو عدد من المشاكل الإرشادية التي يعتقد أنها بحاجة إلى العملية الإرشادية كجزء من علم الإرشاد النفسي.
يمضي العديد منّا سنوات حياته في مهنة معيّنة أصبحت جزءاً لا يتجزأ من حياته الطبيعية الاعتيادية، وأي تغيّر يحدث في حياته الشخصية وخاصة المهنية.
من الطبيعي أن يقوم المرشد النفسي باستخدام اختبار ما أثناء قيامه بعملية الإرشاد النفسي، ولكن حتّى يتوافق هذا الاختبار مع أسس الاختبارات الصحيحة لا بدّ وأن تتوافق فيه عدّة شروط أساسية.
إذا أردنا أن نقرأ عن عملية إرشادية قام بتطبيقها أحد المرشدين النفسيين بصورة صحيحة، تتوافق مع كافة شروط العملية الإرشادية.
مهما كان المرشد النفسي مستعداً ويملك كلّ المهارات اللازمة في إدارة العملية الإرشادية، ومهما قام بتطبيق إجراءات الإرشاد النفسي.
تنقسم جميع تصرفاتنا وأنماط حياتنا إلى أفعال وأقوال، وهذا الأمر يترتب عليه العديد من الأمور التي تتعلّق بمقدار اكتساب ثقة الآخرين من عدمها.
يمكن للعمل الإرشادي أن يساعد في بعض الأحيان في كشف بعض ملابسات الجرائم أو يفنّد الشكوك المحتملة حول شخص ما، وهنا فإن قانون الإرشاد النفسي.
يقوم عمل الإرشاد النفسي بصورة عامة على مبدأ السرية وعدم الإفصاح بأية معلومات تتعلّق بشخصية المسترشد أو طبيعة المشكلة التي يعاني منها.
إنّ لكلّ طريقة من طرق الإرشاد النفسي العديد من المزايا والعيوب، ولعلّ هذه العيوب تقاس بمقدار النجاح الذي حقّقته العملية الإرشادية.
إن عملية الإرشاد النفسي تمرّ بعدد من الإجراءات التي من شأنها أن تقوم بنجاح العملية الإرشادية، ولعلّ السيرة الذاتية كأحد أساليب عملية الإرشاد النفسي تحتاج إلى عدد من الإجراءات الواجب القيام بها من قبل المرشد
يختلط على البعض منّا بعض المفاهيم الخاصة التي تتعلّق بالإرشاد النفسي، ويعتقد الكثير منّا أنّ الإرشاد النفسي هو نفسه العلاج النفسي، ولكن هناك بعض الفروق فيما بينهما.