الحاجات الخاصة بأسر الأطفال ذوي الإعاقة البصرية
المعلومات الدقيقة عن طبيعة الإعاقة التي يعاني منها أحد أبناء الأسرة، وطريقة التعامل مع هذه الحالة بالإضافة إلى توفير معلومات عن المدارس، وكذلك المراكز التي تقوم بتقديم خدمات يحتاج إليها الطفل.
المعلومات الدقيقة عن طبيعة الإعاقة التي يعاني منها أحد أبناء الأسرة، وطريقة التعامل مع هذه الحالة بالإضافة إلى توفير معلومات عن المدارس، وكذلك المراكز التي تقوم بتقديم خدمات يحتاج إليها الطفل.
وهي أحد أنواع الإعاقات التي تنص على أن الطفل ذو الإعاقة البصرية هو الطفل الذي يحتاج إلى خدمات التربية الخاصة.
ن الإعاقة البصرية ليس لها الأثر المباشر على مظاهر النمو؛ ذلك لأن المكفوفين لا يختلفون عن المبصرين في المظهر الجسمي ومهارات التآزر العضلي.
إن تشخيص الإعاقة العقلية ليست مهمة سهلة، حيث يختلف سلوك الأطفال حسب درجة إعاقتهم البسيطة أو المتوسطة أو الشديدة.
المحافظة على صحة الأطفال فالغذاء من الحاجات الضرورية لنمو الأطفال؛ لأنه عامل رئيسي في تكوين الجسم وفي نموه.
يتطلب الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة الذين يعانون من إعاقات بصرية برامج فردية تقلل من التجميع أو التكديس إلى أقصى درجة ممكنة.
إن التأخر في المهارات الحركية الدقيقة يترك أثر على النواحي المعرفية والاجتماعية، حيث يجب إجراء التدخل المُناسب وتوفير البدائل للإثارة البصرية
يجب توفير البرامج التربوية للأطفال المُعوقين بمرحلة ما قبل المدرسة التي تعرف ببرامج خدمات التدخل المُبكر
مفهوم الإعاقة البصرية: يعتمد مفهوم الإعاقة البصرية على حدة البصر هي إمكانية الأطفال على تمييز الأشكال المُختلف لدى ذوي الإعاقة البصرية، قدرة العين على أن تعكس الضوء
يحتاج الطالب المُعوق بصرياً إلى التعرف على الحقائق الرياضية المُختلفة مثل العمليات الحسابية و الأعداد التي تسهم في تقديم هذا المُحتوى بطريقة تتشابة مع الأطفال المُبصرين.
يتم إيجاد طرق في كيفية تعلم المُحتوى من أجل إيصال المفاهيم للأطفال ذوي الإعاقة البصرية في المدارس.
يجب على الكفيف التعرف على حافة الدرجة الأولى في نهاية الجزء السفلي من العصا، للتحقق من مسافة الدرجة من اليمين إلى اليسار لضبط موقعه للصعود.
الحركة هي مركز العملية الأساسية للتطور النفسي الحركي والحركة المُستقلة تسهل المُشاركة في برامج التربوية.
يبدأ الطفل المعوق بصرياً بتعليم القراءة قبل سن(7)، يظهر التحسن في عملية القراءة بعد سن(9)
هي كل المُتغيرات التي تتصل مُباشرة بالعمل للأطفال ذوي الإعاقة البصرية، تشمل نوع الإشراف و نوع العمل حجم العمل وظروف العمل.
إن أكثر المُثيرات ثباتاً لإيصال الطفل الكفيف بالعالم من حوله هي المُثيرات اللمسية الحركية هذا يؤدي إلى ترابط بين الوعي اللمسي الحركي للطفل.
التأهيل المجتمعي: هي استراتيجية لتحسين نوعية حياة المُعوقين من ذوي الإعاقة البصرية عن طريق تطوير آلية تقديم الخدمات لهم وتحقيق مبدأ المُساواة في الفرص التي يتم توفيرها
يمثل ضعف البصر تحديًا صحيًا كبيرًا، ولكن يمكن الوقاية من العديد من الحالات من خلال اتخاذ تدابير استباقية. ومن خلال إعطاء الأولوية لفحوصات العين المنتظمة، واعتماد أسلوب حياة صحي
يُعرف أن العناصر الرئيسية للمنهاج تتضمن مناهج الأطفال ذوي الإعاقة البصرية، إلى الأهداف التربوية التي يجب فيها تربية جميع الأفراد ذوي الإعاقة البصرية.
توضح دراسات عديدة أن الأفراد ذوي الإعاقة العقلية يتعلمون بشكل سريع، إذ تم تجهيز منهج دراسي مناسب وأيضاً برمجته بدقة وعناية، ويمكن استعمال مجموعة من الوسائل.
أغلب الأفراد يصدر عنهم بين الفترة والأخرى سلوك لا يتناسب مع أقرانهم، ومن هنا يفترض أن نأخذ بالاعتبار حدة المشكلة وتكرارها حتى نتمكن من التمييز بين الأفراد العاديين والأفراد غير العاديين
إن الطلاب المُعوقين بصرياً يحتاجون إلى منهاجين (المنهاج العادي والمنهاج الإضافي الخاص).
توفر الملاحظة في المكان المراد ملاحظة الطفل فيه، معلومات بالغة الأهمية وأكثر فائدة من تلك التي تزودنا بها الاختبارات المقننة.
يجب أن تتوافر بالأفراد الذين يقومون بتقييم الأشخاص المعوقين بصرياً الخبرة والتدريب والمعرفة اللازمة بمبادئ القياس والتقويم النفسي.
تعرف اللغة بأنها شكل من أشكال التواصل المعتمد على استخدام الكلمات وغيرها من الرموز لتمثيل الأشياء والأحداث والأشخاص.
تمَّ معرفة قانون تعلم الأفراد ذوي الإعاقات السمعية والبصرية على أنَّ لديهم إعاقة مصاحبة بصرية سمعية، فهذا التركيب الذي يؤدي إلى أسباب وجود إعاقات شديدة في التواصل والنمو والتعليم، حيث تحرم الطفل من الإحالة إلى برامج التربية الخاصة المخصصة لذوي الإعاقة السمعية أو ذوي الإعاقة البصرية حيث يحتاج إلى برامج تناسب تعدد الإعاقة لديه.
هم الطلاب الذين يعانون من إعاقتين أو أكثر المتوسطة أو الشديدة أو إعاقات جسمية، حيث تؤثر على أداء الطلبة على مستوى كبير، بالتالي يجتاجون إلى برامج خاصة وضرورية وخدمات علاجية.
من أجل معرفة خصائص الأطفال ذوي الإعاقة البصرية، يجب معرفة المعلومات عن جميع الجوانب اللازمة ذات العلاقة بالمُشكلة التربوية أو الاجتماعية أو النفسية
يهدف التقييم الأطفال لمعرفة مستوى الأداء الحالي و العلاج النفسي والعيش المستقل وتنمية المهارات اللغوية.
ضعاف البصر:هم الأفراد الذين يعانون من صعوبات كبيرة في الرؤية البعيدة والذين لا يستطيعون رؤية الأشياء القريبة، يعتمدون على حاسة اللمس والسمع للحصول على المعلومات.