10 حقائق علمية عن الحمم البركانية
تعتبر الحمم البركانية من الظواهر الطبيعية المذهلة والمثيرة، حيث تلقي بالضوء على قوى الطبيعة الهائلة وتأثيرها على البيئة والكوكب بأسره.
تعتبر الحمم البركانية من الظواهر الطبيعية المذهلة والمثيرة، حيث تلقي بالضوء على قوى الطبيعة الهائلة وتأثيرها على البيئة والكوكب بأسره.
لا يتسبب سقوط الرماد من النفث المتفجر المستمر للجسيمات البركانية الدقيقة في سحب الرماد العالية في حدوث أي وفيات مباشرة
إن البراكين بكافة أقسامها وأنواعها وخاصة مقذوفاتها سواء كانت المقذوفات الغازية أو الصلبة (الكتل والقنابل البركانية، الحجر أو اللاب، الرماد البركاني بالإضافة إلى الغبار البركاني)، فالبراكين تمتلك أسباب لتكونها وقام الجيولوجيين بتحديد الأسباب ودراستها.
تقع معظم البراكين النشطة المعروفة، التي يزيد عددها عن 600 بركان. قرب الأطراف المتقاربة للألوح. هذا بالاضافة إلى النشاط البركاني المكثف.
إن أبدع البراكين مظهراً على وجه الأرض هي المخروطات المركبة أو البراكين ذات الطبقات. ومثلما تعزى أشكال البراكين المدرعة إلى الطبيعة السائلة للابة المتراكمة.
عندما تندفع اللابة السائلة يأخذ البركان شكلاً مُقبباً قليلاً وعريضاً يُسمى بالبركان المدرع. وتتكون البراكين المدرعة أساساً من طفوح اللابة البازلتية.
يمتد حزام جبلي عريض شمالاً من المكسيك إلى ألاسكا وهو يعكس تاريخاً أكثر تنوعاً وتعقيداً من التقارب بين ألواح الغلاف الصخري مما يحدث حالياً في جبال الأنديز أو أمريكا الوسطى
شرق مدغشقر في المحيط الهندي تقع بقعة صغيرة من الأرض، فالعديد من الأستراليين لم يسمعوا به من قبل ناهيك عن زيارتها، حيث إنّها تسمى ريونيون وهي واحدة من أكثر جنة الجزر غرابة على هذا الكوكب.
من الأسهل بكثير توثيق الأدلة على تقلبية المناخ وتغير المناخ في الماضي، وذلك من تحديد الآليات الكامنة وراءها، يتأثر المناخ بالعديد من العوامل التي تعمل في نطاقات زمنية
إن تتابع الأحداث زمنياً أمر له علاقة وثيقة بنطرية الجيوسنكلاين، ففي الفكرة الأساسية الكلاسيكية توضح أن الجيوسنكلاين هو في البداية موقع لتجمع ترسبات سميكة
إن من بعض الأهداف التجريبية على المواد الطبيعية تعيين سلوك التبلور الذي يسمح بالتنبؤ بمسالك التبلور المجزأ
الطاقة الحرارية الأرضية الجوفية وفيرة لكن الطاقة الحرارية الأرضية ليست كذلك، ترتفع درجات الحرارة تحت سطح الأرض بمعدل حوالي 30 درجة مئوية لكل كيلو متر
عندما يخرج الصهير البازلتي فوق سطح الأرض تستطيع الغازات الذائبة أن تهرب بحرية تامة وبإستمرار فإن هذه الغازات تعمل عادة على دفع فتائل مشتعلة من الحمم إلى إرتفاعات شاهقة.
ينظر إلى النشاط البركاني على أنه عملية تنتج أشكالاً مخروطية بديعة تفور بشدة من آن لآخر. فبينما يكون ثوران البراكين في بعض الأحيان شديداً، إلا أن كثيراً منها قد تفور بهدوء.
كانت نظرة الجيولوجيين للبراكين على أنها ترتصف على طول انكسارات الغلاف الصخري (الليتوسفير)، الشاقولية في حال كانت براكين حديثة أو أنها تكون مصفوفة على السفح المنتصب الذي يطيف بالمنخفضات البحرية الكبرى أو القارية والتي هي بدورها عبارة عن رقع غير مستقرة خاضعة للزلازل.
البراكين هي ظواهر طبيعية مثيرة وقوية تحدث عندما تنفجر الطاقة الكامنة في باطن الأرض. تتكون البراكين من فتحات في قشرة الأرض تسمى الصهارة، حيث يتم دفن الصخور المنصهرة والغازات تحت الضغط العالي.
البراكين، تلك الظواهر الطبيعية القوية والمذهلة، تشكل نتيجة لعمليات معقدة في باطن الأرض. وقد أثارت تلك الظواهر دهشة الإنسان منذ القدم
تعتبر الصخور البركانية من أكثر الظواهر الطبيعية إثارةً وغموضًا على وجه الأرض. تتشكل هذه الصخور الباسلة من نتائج عمليات بركانية قديمة، تمتد جذورها عميقًا في باطن الأرض، وتشكل جزءًا لا يتجزأ من تاريخ كوكبنا
تذكر دائمًا أن البراكين ليست مجرد جبال من الحمم والصهارة، بل هي نوافذ تفتح على عمق الأرض وتاريخها الطبيعي العريق، حيث إن فهمنا لعمليات تكوين البراكين ونشاطها يساعدنا على التعامل معها بشكل أفضل وتقليل المخاطر التي تشكلها على حياتنا ومحيطنا.
قشرة الأرض في حالة حركة ثابتة، مدفوعة في المقام الأول بحركات الصفائح التكتونية. تتفاعل هذه القطع الضخمة من الغلاف الخارجي للأرض عند حدودها ، مما يؤدي إلى أنشطة زلزالية مثل الزلازل والانفجارات البركانية.
كان للانفجارات البركانية تأثير كبير على المجتمعات البشرية عبر التاريخ. من سحب الرماد التي تُظلم السماء إلى تدفقات الحمم البركانية التي تدمر مدنًا بأكملها، تسببت هذه الكوارث الطبيعية في دمار واسع النطاق وخسائر في الأرواح.
من أول دلائل المهل النارية السائلة هي المهل السائلة بمصاحبة البخار وهي عبارة عن مهل ناري يحتوي على كميات متغيرة من المكونات الطيارة المنحلة
إن حافات الأطباق التباعدية التي تتمثل بحواجز وسط المحيط تتميز بنشاطات بركانية وتزايد معدل الجريان الحراري
كثيراً ما نواجه حدوث إحدى الكوارث الطبيعية من اندلاع إحدى البراكين وزلال في أحد أرجاء المدن حول العالم، وقد نواجه حوادث بشرية مثل حوادث العنف،
تعرف بأنها كتل سائلة تخرج من البركان. ونظراً لقلة السليكا في اللابة البازلتية فهي عادة ما تكون كثيرة السيولة، حيث تتدفق على هيئة ملاءات رقيقة وعريضة أو على هيئة ألسنة.
لم تكن الفكرة القائلة بأن فوران البراكين بسبب تغيرات في مُناخ الأرض وليدة اليوم لكنها لا تزال مقبولة لتفسير بعض ظواهر التغيرات المُناخية.
لقد باتت الانبثاقات البركانية التي تجلت خلال النيوجين في منطقة الماسيف سنترال، والتي أدت إلى بناء أجهزة منطقة velay وغيرها من المناطق وراحت تتابع خلال الدور التالي، ففي خلال البليوسين كانت منطقة كانتال عبارة عن بركان جسيم يبلغ ارتفاعه قرابة 3000 متر مع محيط عند القاعدة يبلغ قطره 70 كيلو متر.
قام الجيولوجيين بتصنيف البراكين إلى عدة أنواع؛ وذلك نظراً لكونها تتواجد بأشكال وأحجام مختلفة ويعود السبب في ذلك إلى طبيعة اللابة ونوعها وإلى تركيبها المعدني، بالإضافة إلى درجة لزوجتها وانسياباتها والذي يرجع إلى نسبة السيليكا والغازات فيها.
إن البراكين والإنفجارات أيضاً تمدنا بأوضح الأدلة وتكون على كم عظيم من الطاقة التي تكون مختزنة في باطن الأرض لذلك قام الجيولوجيون بدراستها، كما تندلع من فوهات هذه البراكين كميات كبيرة جداً من الصهارة وتكون على شكل فيضانات من الحمم وسحب من الغازات والرماد.
أكبر خطر في البراكين النشطة المحتملة هو الرضا البشري، يمكن تقدير المخاطر المادية بشكل موثوق من خلال دراسة النشاطات البركانية ومعرفة ما هو مسجل في التاريخ