أكثر من عشرين دراسة تجريبية بين مجموعة متنوعة من البالغين والشباب تؤكد باستمرار أنّ نجاح سوق العمل، وذلك في شكل التوظيف والأجور المرتفعة والاستقرار الوظيفي والمكانة المهنية يرتبط بانخفاض المشاركة الإجرامية
تؤثر البطالة بصورة كبيرة على الصحة النفسية، وتعتبر العلاقة بينهما ذات تأثير متبادل، فأن الصحة النفسية الجيدة هي المفتاح الأساسي للحصول على وظيفة والاستمرار بها
عمل في المجتمع الريفي حسب التعداد السكاني عام 2017م، بحدود 17 مليون نسمة مقابل 4.12 مليون نسمة في المناطق الحضرية.
يواجه المجتمع الإسلامي العديد من المشكلات التي تعترض حياة الناس، في مختلف نواحي الحياة. ومن الناحية الاقتصادية يواجه المجتمع عوائق ومشكلات قد تؤدي إلى تراجع في مؤشر التنمية منها البطالة، واهتمّ الاقتصاد الإسلامي بملف البطالة لخطورتها على المجتمع من النواحي الاقتصادية والاجتماعية والأمنية، فقدّم حلولاً للتعامل مع مشكلة البطالة وتخفيض مُعدّلاتها.
تتشابه علاقة الجريمة مع العمر بشكل ملحوظ عبر الفترات التاريخية والمواقع الجغرافية والهيكل العمري الذي تم دعمه بالدراسات والبحوث من قبل العديد من المهتمين والباحثين.
مشكلة البطالة الحضرية من إحدى المشاكل الخطيرة التي تعاني منها أغلب المجتمعات والمدن الكبرى، وبشكل خاص العواصم في البلدان النامية.
لا شك أنَّ البطالة لها الكثير من الأضرار على الفرد العاطل عن العمل، ولكن الضرر الأكبر يتعدى الفرد نفسه أو الأسرة التي ينتمي إليها.
يُعرف السوق أنّهُ مجموعة من الأفراد والمشروعات، الذين لديهم رغبات أو حاجات التي يُمكن إشباعها، وأموال يُمكن التصرف بها، ويُعرف أيضاً أنّه المكان الحقيقي أو الافتراضي، الذي تُطبّق فيه عمليات العرض والطلب، إذ يوفّر تفاعُلاً بين المُشترين والبائعين؛ من أجل تقديم الخدمات وبيع السلع مُقابل المال او المُقايضة.
عدم المساواة في فرص العمل يؤدي إلى تفاقم الفقر والتهميش الاجتماعي، مما يؤثر على استقرار المجتمعات ويزيد من الانقسامات الاجتماعية.
يرى علماء الاجتماع أن هناك علاقة بالتأكيد بين مشكلة البطالة والجريمة وذلك لارتباط البطالة بالسلوك الإجرامي، وفي هذا المقال سيتم الحديث عن هذه العلاقة وهذا الارتباط.
ليس من الضروري أن يتشابه الجميع في الشخصية والخصائص والسمات، ويتوجب عليهم الاتجاه لنفس المجالات والمستويات التعليمية ونفس المستويات المهنية.
إن الصناعة بالرغم من أثارها اﻹيجابية إلا أن لها أثاراً سلبية بشكل عام. فالصناعة ارتبطت بشكل أو بأخر بالهجرة من الريف للحضر، وما رافق ذلك أو نجم عنه من مشكلات.
حاولَ بعض العلماء الرَبط بين التفكّك الاجتماعي وبين عمليات التغير أو التحوّل أو التطوّر داخل المجتمع المتغيّر، على أساس أنَّ التغير سيتبَعه شيء من الاهتزاز في بعض ما هو موجود في المجتمع
يعتبر عدد من النظريات المتجذرة في اقتصاديات العمل وعلم الإجرام الاجتماعي أنّ العمالة المشروعة والمجزية عامل سببي مهم في منع السلوك الإجرامي
تهدف العديد من النساء في المجتمع من أجل الحصول على العمل والانخراط في سوق العمل سواء كان ذلك مرتبط بدراسة المرأة أو من خلال الأعمال المهنية المختلفة، والكثير من النساء تواجه صعوبة في إيجاد العمل المناسب وذلك بسبب عدم توافر فرص عمل متاحة.
تأتي مشكلة البطالة على رأس المشكلات التي تأخذ طابع اقتصادي اجتماعي التي يعاني منها العالم بشكل عام، وتتفاوت وتختلف في حجمها وأبعادها بالنظر إلى اختلاف نظرة كلّ مجتمع للأفراد العاطلين عن العمل، ويمكننا القول بأنَّ البطالة مرض اجتماعي واقتصادي لِما يترتب عليها من أضرار ومشاكل ونتائج.
يُمثّل الذكور ما نسبته 85% من القوة العاملة في الدول النامية ودول العالم الثالث، وتمثل الإناث ما نسبته 15% من القوة العاملة في الدول النامية.
تسبب التسول والبطالة آثارًا سلبية على الاقتصاد والمجتمعات، ولذلك يجب أن تعمل الحكومات والمؤسسات
لفهم الصلات والارتباطات المحتملة بين التعليم والجريمة يجب أن يكون لدى المرء أولاً فهم للأجزاء الأساسية من هذه المناقشة،
يدرس علماء الاجتماع مشكلة البطالة بشكلها العام لكافة فئات المجتمع، وفي هذا المقال سيتم التحدث عن بطالة الأشخاص ذوي الاحتياجات، كما سيتم توضيح فجوة توظيف الإعاقة.
يُعتبر التّسوّل من الظواهر والمشكلات الاجتماعية المُهددة للحياة الاجتماعية في جميع المجتمعات سواء كانت مجتمعات متقدمة أو مجتمعات نامية وينبغي التّصدي لها ووضع الحلول المناسبة للقضاء عليها.
