التعلم والأداء الأكاديمي في النظام التربوي
التعلم هو نتاج ليس فقط للتعليم الرسمي، ولكن أيضًا للعائلات والبلدان والأقران، وتؤثر القوى الاجتماعية والاقتصادية والثقافية على التعلم وبالتالي التحصيل الدراسي
التعلم هو نتاج ليس فقط للتعليم الرسمي، ولكن أيضًا للعائلات والبلدان والأقران، وتؤثر القوى الاجتماعية والاقتصادية والثقافية على التعلم وبالتالي التحصيل الدراسي
يتبين أهمية بناء مفهوم ذات إيجابي، وأن يعمل المربون على تدعيم بناء مفهوم ذات إيجابي لدى الأفراد، والذي يعمل على رفع درجة التحصيل الدراسي، من أجل عيش الأفراد في بيئة تربوية سوية صالحة
يمكن أن يكون للرهاب الاجتماعي تأثير عميق على التحصيل الدراسي. إن التعرف على التحديات التي يواجهها الطلاب القلقون اجتماعيًا وتنفيذ أنظمة الدعم المناسبة
الاهتمام بالجوانب النفسية والعاطفية للطلاب وتقديم الدعم المناسب لهم هو مفتاح لمساعدتهم على التغلب على اليأس
العنف المدرسي يؤثر بشكل سلبي على التحصيل الدراسي ويسبب تراجعًا في المستوى الأكاديمي للطلاب
يشكل التوعية بمخاطر التنمر الإلكتروني وأثره على التحصيل الدراسي جزءًا أساسيًا من العملية التعليمية
يلقي الاكتئاب بظلاله على الإنجازات الأكاديمية للطلاب وأدائهم. إن تأثيره على التركيز والتحفيز والحضور واتخاذ القرار يعيق قدرتهم على التفوق الأكاديمي
يقصد بالدافعية: بأنها عبارة عن وصفة أساسية للنجاح التعليمي، وإنها تنطوي على عوامل داخلية وخارجية تحفز الرغبة والطاقة لدى الطلاب من أجل أن يكونوا مهتمين وملتزمين باستمرار بالمهمة أو الدور أو الموضوع
يشير التحصيل الدراسي إلى ما تعلمه الطالب أو المهارات التي تعلمها الطالب وعادة ما يتم قياسه من خلال التقييمات مثل الاختبارات الموحدة وتقييمات الأداء،
تهدف السياقات التعليمية لوحدة الدراسة إلى مناقشة تلك المهارات المهنية العملية، والمواقف والتصرفات في التدريس المستندة إلى أحدث النظريات التعليمية،
الاختبار المدرسي: هو عبارة عن عملية تقييم يقوم بها المعلم في كل الأعمال التي يقوم بها الطالب، من أجل الحكم على مستوى استيعاب وفهم ومستوى التحصيل للطلاب.
التعرف على المشكلة والسبب الذي أدى إليها من قبل المعلم، من أجل أن يملك القدرة على دعم وتحفيز الطالب، ومنحة الثقة بنفسه.
ضعف التحصيل الدراسي: هي عبارة عن عدم تمكن الطالب من الوصول إلى مستويات التعلم بشكل طبيعي لمن هم في المرحلة العمرية له.
يقصد بالإنجاز الأكاديمي: على أنه عبارة عن نتائج الأداء التي تشير إلى مدى تحقيق الطالب لأهداف محددة كانت محور الأنشطة في البيئات التعليمية
يقصد بالتعليم الفردي: بأنه هو عبارة عن سلوك يتصل به ااطالب باتجاه الافضل والأحسن ويكون نابع من الداخل في حال توفر الظروف المناسبة
تُعدّ مشكلة الغياب عن المدرسة من المشكلات الأكثر انتشاراً في داخل المجتمع، وقد تنبه إلى ذلك جميع المؤسسات التربوية والقائمين عليها.
إنّ المقصود من خرائط المفاهيم: بأنّها هي عبارة عن مخطط رسومي له بعدين، توضع فيها تعريفات المواد الدراسية على شكل هرم،