التغيرات الثقافية وأثرها على الموارد البشرية
أي تغير تقافي يحصل سواء داخلي أو خارجي يكون له أثر واضح على العنصر البشري داخل المنظمة مثل التغيير على حقوق الموظفين، والاهتمام بالخصوصية، وتغير التوجهات نحو العمل، والموازنة بين العمل والعائلة.
أي تغير تقافي يحصل سواء داخلي أو خارجي يكون له أثر واضح على العنصر البشري داخل المنظمة مثل التغيير على حقوق الموظفين، والاهتمام بالخصوصية، وتغير التوجهات نحو العمل، والموازنة بين العمل والعائلة.
إن انتشار العديد والكثير من التبادل الاجتماعي والفكري وتبادل القيم والاتجاهات والعادات والتقاليد والمعتقدات الاجتماعية المختلفة التي تنتشر في مجتمع معين
من الممكن أن يتعرض المجتمع لعدد من الصراعات الاجتماعية والثقافية بسبب حدوث التغيرات الاجتماعية، فمن الممكن أن تنتشر عناصر اجتماعية
يعتبر التغير الاجتماعي سمة أساسية في الكون والتغير الاجتماعي يشمل جميع جوانب الحياة في الجانبين الجانب المادي والجانب المعنوي، ويشمل جميع الأفراد والجماعات والمجتمعات
سيطرت الجوانب المادية على الأفراد في العديد من المجتمعات وذلك نتيجة التغيرات الاجتماعية، وانتشرت العديد من القيم والأفكار الاجتماعية التي أكدت على الرفاهية الاجتماعية، دون التأكيد على شرعية وسائل الحصول عليها وطريقة استغلالها من أجل مصلحة الفرد والمجتمع.
يطلب من التغير الاجتماعي والثقافي من التربية الاجتماعية التي تقوم بإعداد الأفراد وتهيئتهم والعمل على إكسب لأفراد لمرونة والتفكير العلمي، وتقوم التربية الاجتماعية إفهام الأفراد أدوارهم الجديدة من أجل مواجهة التغيرات الاجتماعية الجديدة والتكيف معها.
من أسباب نجاح عملية الاتصال عندما يشترك الأخصائي التغير الاجتماعي وأعضاء المجتمع في الثقافة واللغة، وذلك لأن الأشخاص الذين يشتركون في اللغة
يقوم أخصائي التنمية الاجتماعية بتصور كل شئ على أنه مفيد بصورة حسنة للمجتمع، ومن الممكن أن يراه الفرد بصورة معاكسة تماماً وبالتالي فإن هذا التصور الخاطئ يكون ويعمل كمعوق في عملية الاتصال ونقل المعلومات التي لها دور أساسي في حدوث عملية التغير الاجتماعي.
هناك الكثير من الصور من المعتقدات التي تؤخر وتعرقل عملية التغير الاجتماعي بشكل عام، فالمعتقدات راسخة وقوية من صعب حدوث تغير اجتماعي في حال وجودها.
حيث أنه لا يمكن أن تحدث عملية التغير بشكل منعزل من دون وجود نتائج ثانوية أو نتائج أولية على نطاق واسع وكبير في المجتمع المتغير.
يرى أصحاب النظرية الدائرية أن هذه النظرية التي تتشكل بشكل صاعد وتكون فيه موجات على شكل دوائر متتابعة بنظام مطرد بحيث يعود المجتمع من حيث بدأ في دورة معينة.
تقوم هذه النظرية على التركيز على عنصر واحد من عناصر الحياة الاجتماعية أو الثقافية من خلال تحديد مرحلة من المراحل الزمنية التي مرت فيها المجتمعات.
حيث أن التقدم تكنولوجي له أثر كبير على تغيير المجتمعات و الاختراعات الحديثة لها أثر في تغير الاجتماعي والمهني في المجتمعات الإنسانية مثل السيارة.
العوامل الداخلية هي العوامل التي تنبع من داخل المجتمع نفسه ولها دور كبير من الاستقلال النسبي في الطريقة التي تؤثر فيها على طريقة التغير الاجتماعي
هناك عدد من الأنماط التي تقوم بتوضيح طبيعة التغير الاجتماعي وعملية التطور الاجتماعي وبشكل خاص عملية التغير الاجتماعي الذي يشهده العالم في الفترة الأخيرة.
من المعروف أن للتعديلات التي تختص بالثقافة السياسية وما يطرأ عليها من تغيير للأعمال التي تختص بالمجتمع ونتيجة النزاعات والحروب.
ومصطلح النمو يعني هي عملية النضج التدريجي والمستمر للكائن وزيادة الحجم الكلي أو جزء من أجزاء في سلسلة من المراحل الطبيعية.
إن مفهوم التطور يشير إلى التحول المنظم من الأشكال البسيطة البدائية إلى الأشكال الأكثر تعقيدا، ومفهوم التطور يستخدم من أجل وصف الحالات والتحولات في حجم البناء
التقدم الاجتماعي هو حالة التغير التقدمية التي ترتبط في التحسن الدائم في الظروف المجتمع المادية واللامادية ويتجه التقدم نحو هدف محدد أو نقطة محددة أو نهائية ويرتبط التقدم دائما بهدف ونوع من الغائية.
يكون دور التغير الاجتماعي واضح من خلال ابتكار أشياء جديدة لم تكن موجودة في المجتمع من قبل مثل اختراع الكهرباء والسيارة أو إعادة اختراع أو تحسين كفاءة
يعد علم الاجتماع علم يهتم بالعلاقات الاجتماعية والتغير الاجتماعي ما هو إلا حدوث التغيير في العلاقات والبناء والقيم الاجتماعية.
أن التغير هو قانون الوجود والاستقرار وموت العدم وتظهر ظاهرة التغير في جميع جوانب الحياة الاجتماعية، حيث يرى بعض المفكرين أنه ليس هناك مجتمع لا يوجد في تفاعلا
هناك مجموعة من العوامل من أجل التغير الاجتماعي التي يتم تقسيمها إلى مجموعة من العوامل الخارجية و مجموعة من العوامل الداخلية وهناك وجود تداخل وترابط بين المجموعتين أو الفئتين من العوامل.
التنمية الاجتماعية وهي الجهود التي يتم بذلها من أجل إحداث سلسلة من التغيرات الوظيفية التي تحدث في الهيكل الاجتماعي من أجل نمو المجتمع.
إن التغير الثقافي يضم التغير الاجتماعي ضمن المفهوم العام لهذه الدلالات الاجتماعية والفكرية، كذلك يحدث التغير الاجتماعي.
حينما يتم التصريح بقرار يختص بالتغير الثقافي الذي يحتاج إلى قناعة أفراد كل مجتمع، هذا يعني أننا في بداية عملية التفاعل الإنساني المسؤول.
التغير الثقافي العام: مصطلح يعبر عن مجموعة من مبادئ التغير الثقافي، ذلك الذي يضم مجموعة من التحولات التي تنشأ في أي قسم من أقسام الثقافة.
إن عملية التربية االجتماعية ما هي إلا انعكاس للمتطلبات الثقافية للمجتمع، الأفراد هم المادة الأساسية التي يقوم بتقديمها أي مجتمع من المجتمعات.
من واجبات التربية الاجتماعية الأساسية في أوقات حدوث عملية التغير الاجتماعي والنمو والتطور الثقافي والاجتماعي، هو العمل على إكساب الأفراد إدراك جديد
حيث أن التربية عندما تقوم على نشر التطور والتقدم الاجتماعي في المجتمع فإنها تساعد على نشر الاختراعات الجديدة.