مشكلة التنمر كظاهرة اجتماعية
يركز علماء الاجتماع أيضًا على عواقب الأعمال الهجومية المتعلقة بالرفاهية العاطفية للضحايا وتوجههم الحياتي بالإضافة إلى السؤال المركزي
يركز علماء الاجتماع أيضًا على عواقب الأعمال الهجومية المتعلقة بالرفاهية العاطفية للضحايا وتوجههم الحياتي بالإضافة إلى السؤال المركزي
هناك منظور عام لمفهوم التعليم والجريمة هو دراسة تأثير الجريمة على التعليم وليس العكس بتأثير التعليم على الجريمة، فكما هو الحال مع تأثير التعليم على الجريمة،
هناك مشاكل وصعوبات تعمل على الوقوف في طريق الرياضي المعاق عقلياً، حيث أن ذلك الشيء من الممكن أن يؤثر على تعلم الرياضي للمهارات الرياضية.
في الحقيقة أنّ ظاهرة التنمّر ظاهرة مؤرّقة في المجتمع لا يمكن تخطّيها بسهولة، ولهذا نجد أنّ جميع المراحل العمرية أصبحت تعاني من هذه الظاهرة
ويجب على كل فرد في المجتمع توعية الأطفال إلى مخاطر التنمر والانعكاسات السلبية على الفرد والأسرة والمجتمع وعلى الأمة الإسلامية، وعلى شخصية الطفل الإسلامي
التنمر والاعتداء النفسي يتسببان في أذى عاطفي شديد ، ولا ينبغي الاستهانة بأثرها على نوبات البكاء. إن الاعتداء العاطفي المستمر
ما هو الإنترنت الإنترنت هو شبكة عالمية من الأجهزة والخوادم التي تتيح للأفراد والمؤسسات التواصل وتبادل المعلومات عبر العالم. يعتبر الإنترنت تطورًا ثوريًا في عالم الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، حيث يتيح للأفراد الوصول السريع والفعال إلى محتوى غني ومتنوع. تعتمد عملية التواصل عبر الإنترنت على بروتوكولات الاتصال وتقنيات النقل، وهي مدعومة بالألياف البصرية والأقمار الاصطناعية والأجهزة […]
يعتبر التنمر أو التسلُّط من أبرز المشاكل التي تواجه المُراهقين في المدرسة أو الجامعة أو حتى مكان السّكن والعمل، فهو شكل من أشكال الإساءة والإيذاء والسُّلوك
في الغالب يقوم المجتمع بوصف الشخص المُصاب باضطراب الشخصية الفصامية، بأنه غريب الأطوار ولديه القليل من العلاقات الوثيقة إن وُجدت، فهو لا يفهم كيف تتشكَّل العلاقات