بماذا تشتهر طاجيكستان
طاجيكستان اليوم بلد رائع يجمع بين الأجواء التاريخية الفريدة والطبيعة البكر والتطور التدريجي، وتشتهر جمهورية طاجيكستان بتاريخ طاجيكستان الممتد لقرون
طاجيكستان اليوم بلد رائع يجمع بين الأجواء التاريخية الفريدة والطبيعة البكر والتطور التدريجي، وتشتهر جمهورية طاجيكستان بتاريخ طاجيكستان الممتد لقرون
الجبل وهو شكل أرضي يرتفع بشكل بارز فوق محيطه ويظهر بشكل عام منحدرات شديدة ومنطقة قمة محصورة نسبياً وإغاثة محلية كبيرة
يعتبر تطور الجزء الغربي من نظام تيثيان هو الأكثر تعقيداً حيث ينطوي على أكثر من مجرد تصادم القارة الأفريقية مع أجزاء من أوروبا
إن النظام المترابط للسلاسل الجبلية والهضاب بين الجبال التي تقع بين المناطق المستقرة في إفريقيا والجزيرة العربية والهند في الجنوب وأوروبا وآسيا في الشمال
تم بناء معظم الأحزمة الجبلية في العالم وتقريباً جميع الأحزمة الموجودة في أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية عن طريق تقصير القشرة الأفقية وما يرتبط بها من سماكة القشرة
لاحظ الجيولوجيين بأنه يوجد جبال فردية وسلاسل جبلية وأحزمة جبلية وهضاب لأن العمليات التكتونية لها تضاريس مرتفعة أسرع مما يمكن للتعرية أن تدمرها
عندما درس الجيولوجيين الجبال وآلية تشكلها على سطح الأرض قاموا بتعريف الجبل على أنه شكل تضاريسي أرضي يرتفع بشكل واضح فوق المناطق المحيطة به
أول مكونات القشرة الأرضية الأساسية هي السهول حيث أن المقصود بالسهول وفي معناها العام هو الأراضي التي لا تملك على أرض قوية الانحدار أو مرتفعات كبيرة
يعرف الجبل بأنه المرتفع الذي يبرز فوق سطح الأرض لعدة مئات أو آلاف من الأمتار، حيث تكون له جوانب شديدة الانحدار، ويشترك التل مع الجبل في البروز
من الواضح لدى الجيولوجيين أن السلاسل الجبلية هي عبارة عن أجزاء من القشرة مضغوطة وضيقة ومحصورة بين صفيحتين أو بين صفائح صغيرة تقترب من بعضها البعض
مما لا شك فيه أن منشأ السلاسل الجبلية يتوضع في المعطف العلوي حيث تصل حركات مواد بأحجام ضخمة، بالواقع إن السلسلة الجبلية تتشكل عندما تقترب كتلتان
ما أن تتوقف الحوادث الناتجة عن الانضغاط حتى تتعرض السلسلة الجبلية إلى إعادة ضبط توازني بسبب تشكل الجذور
قام الجيولوجيين بتميز على سطح الأرض أربعة سلاسل رئيسية يمثل تشكلها حدثاً هاماً في تاريخ الأرض من القديم إلى الحديث
تؤثر الحواجز الجبلية الموجهة بين الشمال والجنوب، (مثل جبال روكي والأنديز، والكتل الكبيرة مثل هضبة التبت) على تدفق الغلاف الجوي
وفي جبال الألب الغربية يلعب الترياس فيها دوراً كبير الأهمية وتتغير سحنته حسبما تتجه خارج السلسلة نحو داخلها، وعملياً يمكن التعرف عليه دائماً بصخوره الجبسية والكارنيول، وهكذا يكون الترياس ضامراً جداً في نطاق الكتل المتبلورة الخارجية (الكتل الهريسينية).
يمكننا مواجهة التأريخ التكتوني في سلسلة جبال متناظرة من نمط جيوسنكلينالي كجبال الألب الفرنسية، وذلك في فرضية فيننغ_مينسز وجريان كتل الصخور بفعل الثقالة، وسيمتد هذا التأريخ على مدة كبيرة جداً؛ لأننا إذا اتخذنا كنهاية للمقارنة تاريخ المقعر الأرضي الألبي.
لقد حسب الجيولوجي السويسري هايم أن الالتواءات الألبية قلصت عرض الجيوسنكلينال الألبي بمقدار الثمن تقريباً، بحيث إذا أمكن فتح هذه الطيات ونشرها فإن جبال الألب ستبلغ 1200 كم من العرض تقريباً، أما بالنسبة لجبال الجوار فيرى هذا العالم أن عرضها قد تناقص بمقدار الربع بالنسبة للرقعة التي كانت عليها قبل التقلص.
إن السلسلة الألبية وكيفية تكوينها هي أكثر السلاسل معرفة لأنها أحدثها، ولكن يمكن القيام بمحاولات مماثلة بالنسبة للسلاسل الأكثر تقدماً والتي تعاقبت على تضاريس وجه الأرض.
من الممكن متابعة التطور الطبقي والتكتوني لسلسلة جبلية ما في الزمان وابتداءاً من عصر بعيد جداً أحياناً، وهكذا ننتقل من التكتونيك التحليلي إلى التكتونيك المتحرك، وبما أن هذه الدراسة تجعلنا نشاهد ولادة الجبال وآوائل نبضات الحركات المولدة للجبال، فإن هذا التكتونيك سيكون بالأحرى التكوتنيك الجنيني.
لا يكون الالتواء الذي تنتج عنه سلسلة جبلية بسيطاً بعمنى أنه توجد دائماً عدة مراحل من الالتواءات المتعاقبة التي تظهر للعيان بظاهرات عدم التوافق الطبقي (التنافر) والمصحوبة بثغرات ترسبية، وهكذا نلاحظ بالنسبة لجبال الألب في النطاق الخارجي.
قد تتعرض البنية الصميمية للصخور إلى تبدل عميق خلال الحركات الأوريجينية وخلال حادثات البرم والتوتر أو الإنضغاط التي تتعرض لها، مما يؤدي إلى تشكل كسور عديدة موجهة تدعى الفصمات والتي تكون كثيرة بشكل خاص في الصخور القاسية ومن جهة أخرى فإن الصخور الطرية الخاضعة لقوى الإنضغاط أو حتى إلى نتيجة الخفس (الكبس) ذاتها.
تكون الصخور الرسوبية مرتصفة دائماً على شكل طبقات متفاوتة في وضوحها مهما كان أصلها، وهذه الطبقات المنفصلة عن بعضها البعض بواسطة سطوح أو انفصالات طبقية تسمى سافات، ولهذا يقال أن الطبقات الرسوبية متطبقة (متنضّدة).
على الرغم من أن شدة الحركة في مناطق تجمع الرسوبيات أو في الأجزاء الناهضة المكملة لها (أي المناطق المصدرية) قد تختلف اختلافاً واسعاً
قام الجيولوجيين بتصنيف الفوالق أو الصدوع وعرفوها بأنها عبارة عن كسر في صخور القشرة الأرضية، يرافق هذا الكسر حركة انزلاق للكتل المتجمعة من طبقات الصخور
إن الاستحالة العامة هي من المظاهر المميزة للسلاسل الجبلية ومرتبطة بتشكلها ولذا فإن من المفيد توضيح العلاقات الكائنة بين هذه الاستحالة وبين التكتونيك
إنه لمن السهل الاحساس والتأكد من أن هندسة البنيات في قلب سلسلة جبلية ما تختلف عنها في الأطراف، وإذا ما قارنا سلسلتين فإننا لا نجد أبداً البنيات نفسها فيها
ضمن نطاق البحث عن اعادة بناء تطور الأرض فإن دراسة السلاسل الجبلية على قدر كبير من الأهمية لأنها تسمح بدراسة التشوهات التي حدثت منذ ما قبل 200 مليون سنة
لقد كانت جموديات جبال الألب تغطي في عصر اتساعها الأقصى جبال الجوار ومنطقة الديفونية والسافوا والسهل السويسري والسهل البافاري وذلك فوق رقعة تزيد عن 150 ألف كيلو متر مربع، وكانت كل تيارات الجليديات المنطلقة من الأودية الكبرى متلاحمة كي تؤلف على طول السلاسل الجبلية نوعاً من جمودية السافح.
تتميز النمسا بتنوع كبير في المناخ، حيث يتراوح من المناخ القاري في المناطق الجبلية إلى المناخ المعتدل في المناطق الوسطى والمنخفضة.