الديموغرافيا

يرتبط التغيير الاجتماعي والديموغرافيا ارتباطًا وثيقًا ، حيث يمكن للتحولات الديموغرافية أن تؤدي إلى تغييرات في الأعراف والقيم والمؤسسات الاجتماعية.

يعد تحليل السلوك الديموغرافي أداة مهمة للشركات والمؤسسات لفهم جمهورها المستهدف بشكل أفضل وتطوير استراتيجيات فعالة لتلبية احتياجاتهم.

يبلغ عدد سكان العالم، الذي كان يزيد قليلاً عن ملياري نسمة في عام 1950، 6.5 مليار نسمة اليوم، ويكتسب العالم حاليًا سكانًا جددًا بمعدل 76 مليون شخص سنويًا

لقد ضاعفت المدن الكبرى في جميع أنحاء البلاد والتي عدد سكانها إلى ما هو أبعد من التوقعات التي توصلت إليها الدراسات السكانية التي أجراها خبراء ديموغرافيون،

في نهاية التدهور التاريخي لكل من معدل الوفيات والخصوبة السكانية، ظهرت ظواهر ديموغرافية جديدة في العالم الغربي لذلك، كانت هناك حاجة إلى أطر نظرية جديدة

على الصعيد العالمي، هناك حوالي 450 مليون شاب ليسوا في التعليم ولا في العمل أو التدريب الرسمي، ويوجد حوالي 300 مليون منهم في آسيا،

مع انتشار الثورة الصناعية في القرن الثامن عشر، بدأت تغييرات جذرية تحدث في سكان البلدان الصناعية ولكن هل التغييرات التي حدثت في أوروبا الغربية والولايات المتحدة

يمكن أن يؤدي انخفاض القوة العاملة وزيادة السكان المسنين إلى إبطاء النمو الاقتصادي، فالتغيرات الديموغرافية الهامة في العالم المتقدم في السنوات الأخيرة

العائد الديموغرافي هو النمو الاقتصادي الذي قد ينجم عن التغييرات في الهيكل العمري للبلد، بسبب التحول من الأشخاص الذين يعيشون حياة قصيرة

يمكن أن يعني التركيز على العوامل الاقتصادية أو الثقافية تجاوز التأثيرات السياسية على الخصوبة السكانية وبشكل عام، فإن النظريات التي تم تطويرها في الغرب الديمقراطي

نظرًا لأن المسنين أصبحوا نسبة متزايدة من السكان الأمريكيين، ومع تحمل المجتمع بعض المسؤولية عن صحتهم، فقد أصبح فهم العلاقات بين العوامل التي تؤثر على الصحة

ترتبط الديموغرافيا والجغرافيا ارتباطًا وثيقًا، فالجغرافيا هي علم منطقي يتعامل مع الأراضي والمحيطات والغلاف الجوي والأشخاص والثقافات وظواهر الأرض،

أن تكون الدولة ذات معدل الوفيات المرتفع أقل صحة من دولة ذات معدل وفيات أقل فإن الزيادة السكانية تؤدي إلى الحرب وزيادة الولادات على الوفيات

يستخدم هذا التحليل المعلومات التي تم الحصول عليها بشكل أساسي من مجموعات المتاحف لتقدير المعلمات الديموغرافية لمجموعات القلاع،

يعد النمو السكاني من أبرز الظواهر في علم السكان الاجتماعي كما أن له أهمية في العصر الحديث إذ يمثل تحدياً مهماً للبشرية ولا سيما لشعوب الدول النامية،

من المعروف أن اهتمام الفكر الإنساني بدراسة الظواهر السكانية، كما ظهر هذا الاهتمام من قديم الزمن قدم المجتمع الإنساني نفسه،

سيتم توضيح العلاقة بين الخصوبة والتركيب العمري للسكان وتوقيت زواج الرجل والمرأة، بالنظر إلى تطور تلك المتغيرات في الولايات المتحدةالولايات المتحدة،

الديموغرافيا: هي الدراسة الإحصائية للسكان. يستخدم الديموغرافيون بيانات التعداد والمسوحات والنماذج الإحصائية لتحليل حجم وحركة وهيكل السكان،

علم السكان من العلوم الاجتماعية الحديثة يشمل مجالها دراسة التغيرات السكانية سنة بعد أخرى بما في ذلك العدد ومعدل النمو والعمر والجنس والحالة الاجتماعية ومستوى التعليم والتوزيع والكثافة السكانية على مختلف السكان

يعتبر العمر والديموغرافيا مفاهيم مرتبطة ارتباطًا وثيقًا ولها آثار كبيرة على النتائج الاجتماعية والاقتصادية. يعد فهم العلاقة بين العمر والديموغرافيا أمرًا بالغ الأهمية لواضعي السياسات

المضاعف السكاني، وهو مؤشر تركيبي يميز نمط التحول الديموغرافي (الانتقال الديموغرافي)، هو العدد الذي يتم به ضرب عدد السكان بين مرحلة ما قبل الانتقال

يعد تقييم الأهمية النسبية للمحركات البيئية المسؤولة عن التقلبات السكانية الطبيعية في الحجم أمرًا صعبًا، وتوفر الدراسات الطولية حيث يتم مراقبة معظم الأفراد منذ الولادة

على مدار تاريخ البشرية، كان عدد سكان العالم ينمو تدريجياً حيث كان النمو بطيئًا حتى منتصف القرن العشرين، وهناك العديد من العوامل التي تؤثر على هذا الاتجاه

السكان، في علم الأحياء البشري، هو العدد الكامل للسكان الذين يشغلون منطقة (مثل بلد أو العالم) ويتم تعديلهم باستمرار من خلال الزيادات (المواليد والهجرة)

قام خبراء الديموغرافيا بدراسة علاقة النمو السكاني السريع على توفير العمالة والتوظيف في الاقتصادات النامية وفيما يتعلق بعرض العمالة،

تعتمد دراسة الاتجاهات السكانية على حساب عدد معين من المؤشرات الإحصائية التي تجعل من الممكن، على وجه الخصوص، فهم احتمالات وقوع الأحداث الديموغرافية (الولادة، والوفاة، والزواج)

قسم الإحصاء الاجتماعي والديموغرافي مسؤول عن جمع البيانات وإنتاج الإحصاءات في مجموعة واسعة من المجالات مثل التعليم والصحة والجنس والبيئة

العلاقة الحميمة بين الديموغرافيا وعلم الأحياء أشار إليها هاتشيسون وديوي، والتي تسمى علم الأحياء باسم الديموغرافيا الحيوية، تم دعمهم أيضًا من قبل مالثوس

يمكننا تصور الاقتصاد كمجموعة من الموارد جنبًا إلى جنب مع مجموعة المؤسسات التي تحكم استخدامها، وتشمل الموارد المهارات البشرية والأراضي والمباني والآلات والمنازل وما إلى ذلك

يرى ابن خلدون أن المجتمعات الإنسانية تمر بمجموعة من المراحل المتطورة خلال فترة مسيرتها والتي تؤثر في العادة على عدد ومستويات المواليد والوفيات في كل مرحلة من المراحل.