الابتزاز العاطفي وتأثيره على المشاعر الإنسانية
يمكن القول إن الابتزاز العاطفي يمثل تحديًا نفسيًا وعاطفيًا للأفراد المتورطين فيه، إنه يؤثر سلبًا على الصحة النفسية والعلاقات الشخصية
يمكن القول إن الابتزاز العاطفي يمثل تحديًا نفسيًا وعاطفيًا للأفراد المتورطين فيه، إنه يؤثر سلبًا على الصحة النفسية والعلاقات الشخصية
يواجه الفرد في حياته اليومية بصورة عامة العديد من المشكلات التي لها آثار سلبية على النفسية، وهنا يقع الفرد في دائرة الضغوط النفسية وتتنوع الاستجابة تجاه تلك الضغوط من شخص لآخر
اضطراب مزمن في الإمكانيات الذهنية التي ينجم عنه تفكير مختلط ونقص الإدراك بما يحيط بالشخص ويسمى الهذيان، يبدو أول هذا الاضطراب غالباً سريع، في خلال ساعات أو بضعة أيام.
إن الكذب أحد السمات السيئة، والتي تُكون تحدي كبير أمام المصاب بها والمحيطين به. لكن يمكن التغلب عليها مع الوقت والجهد، وبمساعدة المختصين.
تؤدي هذه النوبات الانفجارية المتقطعة إلى قلق كبير، وتؤثر بشكل سلبي على علاقات المصاب بها، على العمل، والدراسة، كما قد يكون لها خسائر مادية.
في حال كان الشخص مصاب بهذا النوع من الاضطرب، فسوف تكون الوقاية أمر خارج عن نطاق السيطرة ما لم يخضع الشخص العلاج من متخصص.
نوبات الغصب المرضية هو اضطراب قد يمتد لعدة سنوات بالرغم من أن شدة الغضب قد تنخفض مع التقدم في السن. يشمل العلاج أخذ الأدوية وتلقي العلاج نفسي، وهذا لمساعدة الشخص في السيطرة على دوافعه العدوانية.
العيش مع شخص يعاني من الوسواس القهري يمر بمشاعر متضاربة. ففي حال شعر الشخص الذي يعيش مع المصاب بالإحباط أو الغضب أو التعب، فهو شيء طبيعي،
وهي أحد السمات الرئيسية التي تشكل شخصية الفرد. عادةً ما يتم يكون هؤلاء الأشخاص معبئين بالطاقة والنشاط، والإيجابية، وعلى عكس الانبساط الانطوائية.
إن الملل يرفع من الحوافز التي تشجع الفرد على القيام بالأعمال الاجتماعية التفاعلية، فإن الملل يجعل الفرد يقوم بأفعال متنوعة وهادفة تمتد لفترة طويلة،
يتعرض الأشخاص للعديد من الصعوبات كل يوم سواء في العمل والبيت والشارع وفي كل مكان، وتكون الكثير من هذه الصعوبات بسيطة للغاية ومن المحتمل التغلب عليها بكل سهولة وعفوية
النكد يظهر عندما يشعر الشخص بحزن قوي وهو ما ينشأ مع الإحساس باليأس والغضب أغلب الأوقات، ويعتبر التعامل مع صاحب هذه الشخصية شيء متعب للغاية
إن التعامل مع الشخص الذي يعاني من الاضطراب الوجداني ثنائي القطب، لا يُعتبر شيء سهل وينتج عنه التوتر لدى الأسرة والأصدقاء المحيطين بالشخص المصاب، فيوجد الكثير من النصائح التي ينبغي اتباعها لتعزيز صحة الشخص المصاب.
إن التعامل مع مريض الفصام الذهاني شيء غير سهل للقيام به؛ لأنه يعد مراض النفسية الصعبة التي يواجهها الشخص؛ حيث أن مشاكله لا تتوقف عند الشخص المصاب فقط
يمكن أن تتحدث الكتب عن القوة أو القوة الشخصية أو التنوير أو المساعدة الذاتية موارد جيدة لمساعدة الشخص على تحويل نظرة الشخص والأشياء التي يقولها لنفسه
ظروف الحياة التي يعيشها الفرد، تفرض عليه العديد من الضغوط مما يترتب عليه التغلب عليها والتفريغ الانفعالي عنها بصورة صحية.
الأمراض لا تتوقف على أمراض جسدية وصحية فقط، وإنما بعضها يكون نفسي، وتكون ناجمة عن الشعور بالحزن أو العجز نتيجة المشاكل والصعوبات التي يتعرض لها الفرد في حياته، وتعرف المشاكل النفسية.
صاحب هذه الشخصية قليل الكلام بشكل ملحوظ، إذ يبدو أكثر تركيز على الاستماع بدل من التحدث، وما يمنحه ميزة خاصة وهو قراءة أفكار الأشخاص المحيطين به،
تمتاز هذه الشخصية برغبتها المستمرة في لعب دور المستضعف، والهدف من تبنيها لهذا السلوك هو طمعها في الحصول على تعاطف الآخرين، من خلال تقليل حجم إمكانياتها
هذه الشخصية تتسم بالصدق والموضوعية، والحكمة في علاج كافة المشاكل المتعلقة بها، بالإضافة إلى الهدوء التام، والمزاج المعتدل في معظم الأوقات،
ليس بالضرورة أن يتحلى صاحب هذه الشخصية بالخداع حتى يتم قبوله من الناحية الاجتماعية، لكن يكفي فقط ضبط كيفية تعامله مع الآخرين
بعض الأحلام لا تنسى، قد تبدو غير مترابطة وذات أحداث مشتته والشخصيات أحياناً، وبعضها مخيف ويحمل رسائل مثيرة للخوف، والبعض الآخر يصبح متنفس عن ضغوط اليوم
يعاني العديد من الأشخاص المصابين باضطراب الشخصية الحدية من مهارات تنظيم المشاعر الأساسية، إن معرفة كيفية تنظيم العواطف أمر مهم للجميع ، سواء كان الشخص مصابًا باضطراب الشخصية الحدية أم لا
من الضروري عدم تحفيز هذه الأفكار بمجرد الإحساس بها أي عدم الانشغال بها؛ حتى لا تستحوذ على العقل بسهولة، والإحساس بعدم الراحة أو العيش حياة طبيعية
وإن التخلص منها يحتاج إلى الجهد والوقت، ولكن بالعزيمة والممارسة يمكن أن يتعلم الشخص عادات جديدة لتُحسن من صحته النفسية والتغلب على كل الاضطرابات والمشاكل التي يعاني منها.
المبالغة من أهم السمات التي تتصف بها هذا الشخص، فإن الإنسان المتشائم يُبالغ في تقييم المواقف والمشكلات التي يمر بها بشكل يومي، ويتوهم دائمًا أن القادم أسوء
هي شخصية تقدر ذاتها بنسبة منطقية لا مبالغة فيها، وتؤمن بقدراتها ومدركة لعيوبها، وتحاول بشكل مستمر تعزيز الجيد لمجابهة السيء، وهي، ليس لها علاقة بمرض اضطراب الشخصية النرجسية أبدا
من المهم معرفة صفات هذه المرأة بشكل محدد حتى يتمكن من يتعامل معها تأطير سبل التعامل معها، وبالأخص وأن المرأة بصورة عامة
يمكن تعريف التكيف على أنه الجهود التي يتم بذلها لإدارة المواقف التي قام الشخص بتقييمها على أنها قد تكون ضارة أو مرهقة، أولئك الذين يتعاملون بشكل أفضل هم أولئك الذين لديهم مجموعة
تعد نوبات الغضب جزء من النمو، ويصبح العديد من الآباء ماهرين في توقع المواقف التي قد تثيرحلقة عاطفية لدى أطفالهم، إذا كان طفل الشخص يعاني من نوبات غضب تبدو غير متناسبة