خاصية المرونة والصلابة في الصخور الأرضية
تعرف خاصية المرونة على أنها قابلية المادة أو الصخرة في التراجع أو إعادة شكلها وحجمها الأصلي بعد إزال الضغط المعرض لها
تعرف خاصية المرونة على أنها قابلية المادة أو الصخرة في التراجع أو إعادة شكلها وحجمها الأصلي بعد إزال الضغط المعرض لها
تتشكل الرواسب والصخور الرسوبية التبخرية بشكل لا عضوي من خلال تبخر مياه البحر أو مياه البحيرات التي تتواجد عند المناطق الجافة أي القاحلة والتي لا تملك تدفق نهري خارجي، ونتيجةً لتبخر مياه البحر تتشكل رواسب وصخوراً رسوبية كيميائية تسمى المتبخرات البحرية.
من بعد عملية الترسيب للصخور تبدأ عمليات التغير الكيميائية بالحدوث، ومن أهم هذه العمليات هي عملية التلاحُم، يحدث في هذه العملية ترسيب للمعادن داخل المسامات، حيث يتخلل بين حبيبات الرواسب أو الصخور الرسوبية لتنتج مادة لاحمة تعمل على تماسك الحبيبات، وعملية التلاحم تؤدي إلى التسبب في نقص المسامية (المسامات والفراغات المتواجدة في الصخور الرسوبية).
تعمل عملية التجوية على نقل الموات المفتتة والأيونات المذابة أيضاً بالإضافة إلى نقل المواد التي نتجت كيميائياً أو حيوياً ونقلها لأماكن الترسيب، وعادةً تكون أماكن الترسيب قريبة، كما تعمل عوامل النقل المعروفة على حمل المواد بتأثير قوة الجاذبية الأرضية ونقلها على المنحدرات، وهناك الكثير من الأحداث تكون استجابة للجاذبية الأرضية
تتواجد التراكيب النارية بأشكالٍ متعددة ومختلفة الأحجام، حيث تُعدّ الصخور النارية السبب الذي يتم من خلاله تكون التراكيب النارية، ومن خلال الدراسات الجيولوجية
تمكّن العلماء الجيولوجيين من خلال نظرية التمايز الصهاري من تفسير مسببات الاحتفاظ بجزء من المعادن التي تكونت بشكلٍ مُبكر خلال التغيير في التركيب الصهاري
يمكن تعريف الصخور النارية فوق القاعدية على أنها أحد أجزاء الصخور النارية والتي تحتوي على سيليكا وتصل نسبة السيليكا فيها إلى 40%.
تندرجُ الصخور غير الصفائحية (غير المُتورقة) ضمن الصخور المتحولة والتي تحتوي على عدد كبير من الصخور بأسماءٍ وصفاتٍ مختلفة، حيث تم تصنيفها تبعاً لأصلها وطريقة تحولها وتكوينها المعدني بالإضافة إلى البُنيات والأنسجة التي تحتوي عليها، وفيما يلي ذكر بعض أهم الصخور غير الصفائحية:
إن من ضمن أهم الظواهر الشائعة للصُخور المتكشفة شقوق تظهر عند سطح الأرض في الصُخور المعرضة للجهد دون أن يحدث أي حركة على جانبي الشق نتيجها لتكونها.
يمكن ملاحظة تغيُّراً في التركيب الكيميائي للصخور خلال عملية التحوُّل؛ وذلك بسبب إضافة بعض المكونات الكيميائية أو إزالتها، فالتداخل الصخاري يسبب تحولات كيميائية في الصخور المجاورة مثل الطفل أول الحجر الجيري،
حيث أن الانزلاقات الصخرية والتيهورات تعتبر من أكثر أنواع تبدد الكتل إثارة للمشاهده وذلك إلى جانب أنها تتسبب في فقدان الآلاف من البشر.
يبدو أن معظم المعومات الحالية عن التحول تتفق مع طبيعة الحركات الأرضية كما تصورها لنا نظرية تحرك الألواح.
يعود أصل الصخور الإندفاعية إلى أصل ناري وهيدروترمالي أي أنه مائي حراري، وتُعتبر الصخور الإندفاعية حالة خاصة من التمايز ومن تطور المهل العادي، وأغلب المهل الذي يكون الصخور الإندفاعية قادر على أن يكون مهل إندفاعي عميق