العلاقة بين أنواع التشوه الأرضي السطحي والتشوهات التخططية
يتوقف نوع التشوه السطحي على الشروط الترمو ديناميكية للتشوه، بحيث نمر بشكل عام وبشكل تدريجي من التشوه السطحي التكسري في الأجزاء العليا
يتوقف نوع التشوه السطحي على الشروط الترمو ديناميكية للتشوه، بحيث نمر بشكل عام وبشكل تدريجي من التشوه السطحي التكسري في الأجزاء العليا
عندما يتم العثور على كسور في الصخور الأرضية فإنه من الممكن تحديد اتجاه تطاول كسري مرافق أو غير مرافق باتجاه تقصير متعامد عليه
نظراً لأن دراسة الشقوق تعتمد على الطرق الاحصائية يتم استخدام في هذا المجال الاسقاط الستيروغرافي الذي يعتمد على تحديد اتجاه وميل الشقوق
إن الفوالق الصخرية المقلوبة يختلف مظهرها وميلها تبعاً للعمق والليتولوجيا فعندما تكون ضمن المجال التكسري فإننا نحصل على فوالق تقطعية واضحة
يعتمد التصنيف المنشأي للفوالق على علاقتها بالقوى المكونة لها واتجاه عملها (ضغط، شد، قص) إلا أن هذا التمييز ليس بالأمر السهل
ما أن تتوقف الحوادث الناتجة عن الانضغاط حتى تتعرض السلسلة الجبلية إلى إعادة ضبط توازني بسبب تشكل الجذور
بشكل عام إن الصخور ليست متجانسة وهكذا ففي جميع الصخور الرسوبية إن التطبق فيها (طبقات الصخور الرسوبية) يسبب عدم تجانس
تعتبر دراسة سلوكية الصخور بدلالة العمق من المواضيع الهامة، وتم اجراء بعض التجارب تحت شروط من الضغط الجانبي والحرارة المتزايدة
يُقاس عمر العينة الجيولوجية على أقل من جزء من المليار غرام من النظائر الأحفورية الحقيقية، علاوة على ذلك فإن جميع نظائر عنصر كيميائي معين متطابقة
منذ أن تشكلت الأرض ازدادت وفرة نظائر مشعة وعناصر اخرى بمرور الوقت، فعلى سبيل المثال تغيرت نسبة الرصاص من الكتلة 206 إلى الكتلة 204
عندما تصطدم الصفائح القارية يتم دفع حافة إحدى اللوحين إلى حافة الأخرى، وتخضع الصخور الموجودة في اللوح السفلي لتغييرات في محتواها المعدني استجابة للحرارة والضغط
التأريخ في الجيولوجيا التاريخية هو تحديد التسلسل الزمني أو التقويم الزمني للأحداث في تاريخ الأرض، وذلك باستخدام إلى حد كبير أدلة على التطور العضوي في الصخور الرسوبية
كان يوجد خلال القسم الأعظم من الباليوسين مقعر أرضي وهو تركة ضامرة عن مقعر أرضي كبير كريتاسي وذلك من خلال تأليف كلاسيكي حيث تبين أن التوضعات تكون طغيانية بالتعاقب في إتجاهي الشمال والغرب، أي من داخل السلسلة الألبية نحو خارجها.
لقد تحول الخليج الكريتاسي الواقع بين البيرينية والبروفانس خلال النموليتي إلى خليج آكيتاني دائم الإرتباط بالمحيط الأطلنطي والتي ترسبت فيه تكوينات سميكة غنية جداً بالمستحاثات مثلما تكون غنية بالفلسيات على الخصوص، ونجد هذه التكوينات المذكورة على طول كل الحاشية الشمالية الجبال البيرينية وذلك حتى في إقليم لانغدوك.
يضم اسم باليوجين كل الأراضي الثلاثية القديمة التي توجد فيها الفلسيات ومنها جاء اسم ناموليتي الذي أطلق عليها في أكثر الأحيان والذي يستخدمه الجيولوجيين، ففي بداية الثلاثي (الحقب الثالثي) كان المجال البحري في حالة إنحسار مما يؤلف تُخماً سفليّاً جيداً.
تطلق على الصخور السابقة للكامبري أحياناً عبارة الصخور الآركية (من الكلمة الأغريقية بدائي)، وذلك عندما تكون استحالية وممثلة بصخور متبلورة تورقية (غنايس، ميكاشيست، آمفيبوليت) والمحقونة بأنواع الغرانيت، وعندئذ تؤلف أكثر الصخور قدماً المعروفة على سطح الكرة الأرضية.
عبارة عن تخلعات تنشأ خاصة مع تأثير القوى الشاقولية، والتي تظهر على العموم في الفترة التي تتوقف فيها القوى المماسية عن العمل، وذلك عندما يحصل تمدد يسمح للجاذبية أن تؤثر لوحدها على أواسط قناطر الليتوسفير، وقد يحصل هذا الهبوط دون انقطاع في حالة إنثناء أو الطيات الوحيدة الميل، فتظل الأقسام الخافسة على اتصال مع الأقسام المجاورة المحلية.
وجد نوعان من الصخور وهي الصخور العصية والصخور المطيعة، حيث تستعمل عبارة عصية للكناية عن صخر يتصرف خلال حادثات الالتواءات كمادة صلدة لا تمثل السلوك المرن مع أنها مرنة لأنها قد تلتوي، وتطلق عبارة صخر مطيع عندئذ على صخر يملك كل الخصائص المعاكسة أي الذي يكون بالتالي ليناً مرناً وحتى لزجاً.
إن الصخور الترياسية تمتلك صفات جيولوجية عامة وقد صدرت عبارة ترياس من أن هذا التشكل تراءى في المناطق التي تمت دراسته فيها لأول مرة (فرانكونياً)، وأنه في الأساس يتشكل من ثلاثة عناصر وهي في الأساس من حث مبرقش شبه صحراوي أو بونتساندستين وفي الوسط.
تبدو الصفات البليونتولوجوجية للكابونيفير وللبيرمي شديدة التقارب بحيث يكون من الأفضل ضم هذين العنصرين لدراستهما، وجاء اسم كاربونيفير من أنه يعثر فيه أحياناً على الفحم كما اقتبس اسم البرمي من مدينة برم في شرق روسيا، وبعد أن ظل النبيت عاجزاً عن أن يلعب أي دور في العصر السابق أي الديوفوني.
إن الصُخور الرسوبية كما تم تصنيفها تنقسم إلى مجموعتين رئيسيتين هما الحتاتية والكيميائية. بالاضافة إلى ذلك نرى أن الصفة التي نعتمدها في تصنيف الصُخور الحتاتية.
بالرغم من وجود العديد من المعادن وفتات الصُخور الحتاتية، فإن معادن الطفلة والكوارتز تمثل المكونات الرئيسة لمعظم الصخور الرسوبية من هذا الصنف.
يبدو أن معظم المعومات الحالية عن التحول تتفق مع طبيعة الحركات الأرضية كما تصورها لنا نظرية تحرك الألواح.
وهي عناصر تميز الغضاريات (أحد أنواع الصخور الحطامية الرئيسية)، والتي تضفي عليها وتمنحها خصائصها الرئيسية، وهي بكليتها ألومينوسيليكات مائية (مُميهة) فهي فلزات يصعب فصلها ودراستها بل هي أيضاً أصعب تصنيفاً، فمنها ما هو مبلور أو خفي التبلور وما هو غير مبلور فيكن حديدي ومغنيزي.
إن الصخور الإستحالية تنتج بسبب تحولات مفاجئة على الصخور المتواجدة من قبل، وخاصة الصخور الرسوبية وذلك من خلال تأثير الإنصهارات، كما يتواجد نوعان من الإستحالة، وهي إستحالة تماسية أي من خلال التماس والتي تكون ناتجة بسبب استقرار كتلة إندفاعية في مكانها
إن من ضمن أهم الظواهر الشائعة للصُخور المتكشفة شقوق تظهر عند سطح الأرض في الصُخور المعرضة للجهد دون أن يحدث أي حركة على جانبي الشق نتيجها لتكونها.
إن صخور السينيت لا يتوجد فيها مرو رئيسي، كما تنخفض فيها نسبة السيليس أي أنها لا تتعدى 70% ويمكن أن تتواجد هذه الصخور مصاحبة إلى الصفاح القلوي الأساسي والأورتوز بالإضافة إلى البلاجيوكلازات
يُعتبر صخر الغرانيت (عائلة الغرانيت) متميز بشكل كبير من الجانب الكيميائي، وذلك عن طريق إنتصار القلويات على الكلس، بالإضافة إلى أنه يملك نسبة عالية من المرو قد تصل إلى 80%
حتوي القشرة الأرضية على جميع أنواع الصخور ولا سيما الصخور الإندفاعية وتلك الصخور التي من الممكن اطلاق اسم الصخور النارية عليها أو الصخور ذات المنشأ الداخلي
تعمل عملية التجوية على نقل الموات المفتتة والأيونات المذابة أيضاً بالإضافة إلى نقل المواد التي نتجت كيميائياً أو حيوياً ونقلها لأماكن الترسيب، وعادةً تكون أماكن الترسيب قريبة، كما تعمل عوامل النقل المعروفة على حمل المواد بتأثير قوة الجاذبية الأرضية ونقلها على المنحدرات، وهناك الكثير من الأحداث تكون استجابة للجاذبية الأرضية