أسباب اللجوء إلى العلاج الأسري
تتعرض معظم العائلات إلى العديد من المشاكل التي قد تحدث بشكل مفاجئ، أو الخلافات والمشاحنات المتنوعة التي تحتاج إلى حل مباشر وسريع، لكي لا تتفاقم
تتعرض معظم العائلات إلى العديد من المشاكل التي قد تحدث بشكل مفاجئ، أو الخلافات والمشاحنات المتنوعة التي تحتاج إلى حل مباشر وسريع، لكي لا تتفاقم
العلاج الأسري: هو شكل من أشكال الاستشارة وتقديم النصائح، حيث أن هذه الاستشارة تمكن أفراد الأسرة الواحدة من تحسين وسائل الاتصال فيما بينها، وحل
يقوم مبدأ نظرية متعدد الأجيال في العلاج الأسري لصاحبه ميري بوين على مبدأ أهمية العمل على إحداث الاختلاف لدى كافة أعضاء العائلة ضمن إطار نسقهم
نتيجة أهمية الأسرة ودورها في المجتمع تم إيجاد العلاج الأسري، الذي يتم تقديمه من قبل معالجيين مختصين في الإرشاد الأسري، حيث يتم تقديم الإرشاد الأسري
العلاج الأسري: هو شكل من أشكال تقديم النصائح المتعلقة بالجانب النفسي التي يتم تقديها لكافة الأشخاص في العائلة، حيث يساهم العلاج الأسري في
العلاج الأسري المنظومي: هو العلاج الذي ركز على الأسرة، حيث أهتم العلاج الأسري المنظومي بأن تكون طبيعة العلاقة القائمة بين أفراد الأسرة الواحدة صحية
العلاج الأسري: يعتبر العلاج الأسري أحد أشكال العلاج النفسي، حيث يركز العلاج الأسري على الأسرة بشكل خاص، في حال تواجد مشكلة في الأسرة، هنا
يوفر العلاج الأسري مقاربة شاملة لمعالجة ديناميكيات الأسرة التي تساهم في نوبات البكاء. من خلال تعزيز بيئة داعمة وتسهيل التواصل الفعال
العلاج الأسري بمثابة تدخل فعال للغاية للأفراد الذين يعانون من متلازمة القلق المعمم ، والاعتراف بالدور الأساسي لنظام الأسرة في إدارة أعراض القلق.
بغض النظر عن نوع هيكل الأسرة (على سبيل المثال، الولادة، الشريك، المخلوط، المتبني)، يحتاج البالغون الذين يقدمون الرعاية والذين يتشاركون الواجبات الأبوية إلى تنسيق جهودهم. حيث يشكل هؤلاء الكبار النظام الفرعي للوالدين للأسرة، والذي يمكن أن يكون قوة إيجابية ويمكن أن يساهم في قدرة الطفل على مواجهة تحديات النمو. ومع ذلك، عند الضغط عليه، قد يكون له تأثير سلبي على نمو الطفل.
يُعَد الزواج من أقدم الأعراف التي يعرفها الناس، فهو موجود من سالف العصور إلى يومنا هذا، يحقق الزواج الكثير من الفوائد للأعضاء والمجتمع.
إنَّ المشاعر المكبوتة تسبب للأفراد الآلام والمعاناة، حيث أنَّهم لم يعبروا أو يفصحوا عن الأمور التي حصلت معهم، وربما إن بقيت في داخلهم بشكل دائم وخاصةً الانفعالات والمشاعر المحزنة قد تؤدي إلى الاكتئاب، أو يبقى الأفراد في الأسرة يلومون بعضهم البعض، أو غيرها من الأمور التي تسبب عدم الراحة، وهنا يأتي دور المرشد النفسي الأسري في مساعدة هؤلاء الأعضاء في الإفصاح عن مشاعرهم باستخدام أساليب متعددة.
تعتبر النظرية مجموعة من المعلومات المنظمة التي تعمل على تفسير ظاهرة معينة، كما تعتبر النظريات مهمة جداً في حياة العالم، الباحث، المعالج، المتعالج، فهي توضح ما قد يواجهه الباحث من قضايا، وتساعد المرشد في إدراك مشكلة العميل وكيفية التعامل معها، ومن حق كل مرشد أو معالج اتباع النظرية التي يراها تتناسب مع وضع العميل.
يوجد أثر للأنظمة الكبرى على العائلة، لكن لم يتم الاهتمام بهذه الأنظمة الّا في الوقت الحاضر، تتضمن الأنظمة الكبرى: النظام الثقافي، السياسي، البيئي، الاجتماعي، والمادي، كما الأنظمة السياقية التي يتأثر من خلالها حياة العائلة وأعمالها اليومية، من مدرسة، الدين، الطبقة الاجتماعية وثقافة المجتمع.
يوجد للبيئة التي يعيش بها الأفراد دور في تنشئتهم، وتكوين معتقداتهم، لذلك وجدت العديد من المبررات التي تشجع وتنصر العلاج الأسري.
جميع الآباء يرغبون أن يكون أبناءهم مثمرين، ناجحين، يرغبون أن يكون لديهم كيانهم الخاص بهم، يحبهم الناس، ويقدروهم، فيقومون على تربيتهم التربية الصالحة.
يوجد على عاتق العائلة مسؤولية كبيرة عندما يتعاملون مع أبنائهم الذين يتعاطون المخدرات والكحول في العائلة، ومن الطبيعي أن تقف العائلة بجانب ابنها .
العلاج الأسري عبارة عن أسلوب يقوم بعمل تغييرات فعَّالة في العلاقات الأسرية، ليس من السهل وضع أهداف مُحدَّدة للعلاج الأسري بشكل عام، حيث تتغير الأهداف حسب طبيعة
يوجد أشخاص عاشوا مع بعضهم البعض لعدة سنوات، ويخططون أيضاً لمستقبلهم معاً، فمن المؤكد أنَّهم يتَّجهون بشكل مُنظَّم تجاه بعضهم البعض، ففي حال وجود أعضاء مُنظَّمين
يهتم العلاج الأسري الاستراتيجي على فهم المشكلة وإدراكها من ناحية تفاعلية، أي أنَّه يهتم بفهم السلوكيات بواسطة إدراك ما الذي قد حصل بين الأعضاء أكثر من اهتمامه
يرى العلاج الاستراتيجي أنَّ أعراض الخلل الوظيفي تقوم بوظيفة الحماية، أو تحافظ على استمرار العائلة، أو تقدم العون لعضو آخر في العائلة يعاني من الصعوبات.
يعتبر دور المعالج الأسري هام للغاية، فينبغي على المعالج أن لا ينسجم مع العائلة حتى يتمكن من تحقيق هدفه، ويعمل مع الأسرة ويقوم بتوجيهها للوصول إلى الشكل الملائم
يحدث البتر الانفعالي عندما يكون بعض الأعضاء يعانون من الانسجام المبالغ في عائلاتهم الأصلية، وهنا يقومون بتقليل التوتر الناجم عن المحبة المبالغة،
إنَّ ترتيب الأطفال في كل أسرة يؤثر على شخصيتهم، حيث يُعَدّ الطفل الأكبر هو المسؤول، يقوم باتخاذ قرارات إلى جانب الوالدين، أمَّا الطفل الصغير يُعتبر المدلل يقوم الوالدين
عملية انتقال الأجيال قد تكون صفات وراثية تنتقل من الأجداد إلى الوالدين ومن ثمَّ إلى الأبناء مثل لون العينين، الطول، وغيرها، وأيضاً يمكن أن تنتقل صفات مكتسبه إلى الأبناء،
تختلف الذوات عن بعضها البعض، فكل شخص يسعى للبحث عن ما يميزه ويفرده عن غيره، ويوجد للأسرة دور كبير وفعال في تنمية ذوات أطفالهم وتفردهم،
يوجد العديد من الأهداف للإرشاد والعلاج الأسري، وبشكل عام يعمل الإرشاد الأسري على حل المشكلات التي تواجه الأسرة للوصول إلى أسر سوية خالية من المشاكل والصعوبات
تحدث عملية الإسقاط بشكل عام عندما تكون هناك صفة يتسم بها شخص ما ولا يريد الاعتراف بها، ويقوم بإسقاطها على شخص آخر، مثلا من الممكن أن يكون هناك شخص بخيل
يوجد العديد من المداخل الاستراتيجية في علاج العائلات ومنها استراتيجية الأخصائي "جاي هالي"، اهتم هالي باضطرابات وظائف العلاقات وطبيعة الاتصالات في البناء الأسري
يظن الكثير من الأفراد أنَّهم يمتلكون صفاتهم منذ الولادة، مثل الذين يمتلكون حس الدعابة، والذين لديهم صفات القيادة، بشكل عام معظم الأشخاص تعودوا على وجود نقاط القوة