أفكار في إدارة الاجتماعات الناجحة في المؤسسات التطوعية
نجاح الاجتماعات، سبب كبير لنجاح المؤسسة وأعمالها، ويحتاج رؤساء الاجتماعات بعض الأفكار، لتطوير قدراتهم على إدارتها.
نجاح الاجتماعات، سبب كبير لنجاح المؤسسة وأعمالها، ويحتاج رؤساء الاجتماعات بعض الأفكار، لتطوير قدراتهم على إدارتها.
مشروع التكافل الاجتماعي: من خلال هذا المشروع يتم الاهتمام بالمحتاجين في المنطقة السكانية، من أيتام وآرامل، حيث يمكن تأهيلهم عبر إدخالهم البرامج التدريبية المختصة.
مؤسسات الخدمة الاجتماعية: وهي التي تهتم بالأسرة والطفولة، والأيتام، والمعاقين، والمسنين، والمدمنين، والسجناء، والأحداث.
التعريف القانوني للقطاع: هو كيان مؤسسي مؤهل للإعفاء من الضرائب، حيث تتنوع وتختلف منظمات هذا القطاع،لتحتوي على جمعيات واتحادات وأندية.
لجنة الكبار: وتقوم هذه اللجنة على الإطلاع على أنشطة الكبار، من متقاعدين وغيرهم، وتبذل أقصى حد ممكن في نفعهم، من خلال لجان الأنشطة، والاستفادة منهم.
إنَّ شبكة الإنترنت توفر مجموعة من الخدمات، التي تفيد ممارس العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، حيث أصبح الإنترنت حاجة ملحّة لكلّ مؤسسة في وقتنا الحالي، ولا يمكن الترويج ﻷي عمل أو نشاط كان دون استخدام شبكة الإنترنت، كونها سهلة وسريعة وقليلة التكاليف، وتتيح للجميع مشاهدة النشاطات وبأفضل الطرق.
تصل وسائل الإعلام الجديد إلى جماهير كثيرة، ومختلفة في الموقع الواحد، مثلاً قد يستخدمه الملايين.
هناك فوائد تتحقق من وراء برامج العلاقات العامة، فهي تعمل على ازدياد الفرص لنجاح المؤسسة، ومن ثمَّ توفير ظروف العمل واستطاعته، والاهتمام بالموظف كإنسان له احتياجاته ومتطلباته العديدة، من ترويح ورعاية صحية وثقافية واجتماعية، داخل العمل وخارجه.
إن من أسرار النجاح في العمل، هو عدد الأشخاص الذين يمثلون الإدارة، كلٌ حسب تخصصه المطلوب منه.
دور مدير البرامج التطوعية في التخطيط والتنظيم، يتضمن تحليل الحقائق والعوامل المرتبطة بضم المتطوعين إلى المؤسسة، والتي يجب أخذها في عين الاعتبار خلال عملية التخطيط.
إن الهدف من العقوبة الإصلاح، الخوف من أن يكون إيقاع العقوبة بالعمل التطوعي سبباً في الابتعاد عنها.
حتى نوكل بعض الموظفين لتحقيق الوظائف المرسومة، أو المشاركة في بعض أقسام العمل، يجب التعرف على بعض الوسائل التي تمكننا في إدراك وفهم الشخصيات واكتشافها.
تقوم فئة من المختصين، أو الراغبين من أفراد المجتمع، بإنشاء برامج توجيهيه وإصلاح اجتماعي، حيث تقوم المؤسسة بعمل دورات للعاملين في هذا المجال، وإشراكهم مع مختصين آخرين.
الجرائد والمجلات العامة: تؤدي الجرائد والمجلات العامة دوراً حيوياً، في عملية اتصال وتواصل إدارة العلاقات العامة بالمؤسسات الخيرية بجمهورها الداخلي، والخارجي على حد سواء.
من المهم معرفة اسم المؤسسة، لجميع المناطق السكنية، حيث معرفة اسم المؤسسة، سيعطي الفضول المناسب، للبحث عن طبيعة عملها، وكيفية الانتفاع منها.
نبغي الاهتمام برسم صورة عن أهداف المؤسسة الاستراتيجية، ورؤيتها وقيمها ورسالتها منذ نشأتها، وأن يتم صياغتها بأسلوب قوي ومؤثر.
التقييم القبلي: وهو الذي يهدف إلى اكتشاف الأخطاء قبل تنفيذ البرامج، حيث يتضمن إجراء الاختبارات على عينة محدودة، ممثلة للجمهور المرتقب، ودراسة مدى تأثيرها عليه، وإجراء التعديلات اللازمة قبل تعميم هذه المادة، أو نشرها على كل فئات الجمهور.
اللجنة الثقافية: وهي لجنة تقوم برفع الجانب الثقافي والعلمي والتقني، في المناطق السكنية، من خلال عمل المحاضرات والندوات والدورات والمسابقات والنشرات الثقافية، ونشر بعض الكتب المفيدة.
بعد الانتهاء من كتابة الأفكار، يتم وضع فريق آخر لتقييم الأفكار، وعلى الفريق دمج الأفكار ببعضها البعض، ويتم وضع الأفكار غير الملائمة في ملف خارجي.
إن الهدف من هذه اللجنة، هو تطوير كفاءات أفرد المنطقة السكانية، في جوانب عديدة، بدايةً من تطوير كفاءات إدراية للمركز الاجتماعي.
جمع وتحليل المعلومات المحددة بالمؤسسة: عن طريق نظرة باحثة إلى الوراء؛ لتعين صورة المؤسسة في الماضي والعوامل التي تؤدي إلى إنشاء الصورة القائمة، ونظرة متعمقة إلى الداخل؛ لمعرفة الحقائق والآراء، التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند تعين نقاط القوة والضعف في الصورة القائمة للمؤسسة.
من أساليب التسويق الاجتماعي في المؤسسات الخيرية، إغراء المتلقين ﻹدراك موضوعات الحملة، وشخصياتها من خلال ترويج الأفكار، والشخصيات ليدرك الأفراد وجودها عن طريق الحملات الإعلانية المكثفة.
قبل البدء في معرفة الهيكل التنظيمي ﻹدارة العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، لا بد من إلقاء الضوء على ما هو الهيكل التنظيمي؛ حيث تتمحور أغلب التعريفات على أنَّه شكل وإطار التسلسل الإداري للمؤسسة حيث يوضح فيه مواقع الوظائف، ارتباطاتها الإدارية، والعلاقات بين الأفراد، كما يوضح خطوط السُّلطة والمسؤولية داخل التنظيم.
إنَّ مديري البرامج التطوعية الأكفاء، يعتبرون التشاور أمراً واجباً، كما يعتبرون التفويض، فرصة لتوزيع أعباء العمل، وتشجيع الآخرين على تحمل المسؤولية، وزيادة إنجاز الأهداف الموضوعة.
إن من المقرر المعلوم تنوع القضايا واختلافها، وكذلك اختلاف العقوبة طبقاً لها، ومن هنا يتأكد لدينا أنه لا يمكن إعمال العقوبة بالعمل التطوعي مستقلاً.
يمكننا عمل مجموعة من الندوات التثقيفية، عن طريق البحث عن بعض الشخصيات المختصة، ودعوتها لعرض ما عندها من المعلومات والمناقشات مع أهل الحي.
الأعمال الإدارية هي الأعمال والأنشطة المطلوبة من اﻹدارة القيام بها في المؤسسات التطوعية أو متابعتها بشكل دوري.
تجزئة الجمهور حسب الخصائص الديموغرافية: هي من أكثر العوامل استخداماً وممارسةً في العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، كما أنها أقل تكلفة.
منذ ظهور العلاقات العامة في العصر الحديث، وهي محور للكثير من النقاش والحوار، حول حقيقة مفهومها وأهميتها، ومدى تأثيرها على نشاطات المؤسسة المختلفة، ومنها المؤسسات الخيرية، وعلى الرغم من أنَّ العلاقات العامة حققت تقدماً ملموساً ولاقت قبولاً متزايداً، خلال الخمسين عاماً الأخيرة، إلّا أنَّه ما يزال يشوبها حتى الآن، الغموض وعدم القدرة على الفهم الحقيقي لرسالتها.
العمل الخيري هو من أسمى الأعمال وأهمها، لما فيها من عظيم الثواب من الله تعالى، والنفع والخير للمجتمع وأفراده، والمساهمة في استقرار المجتمع واستمراره.