أهداف إدارة المؤسسات الاجتماعية في الخدمة الاجتماعية
في نطاق الخدمة الاجتماعية نجد أن الإدارة تستمد أهميتها من تحديها للمشكلات التي تواجه المجتمع
في نطاق الخدمة الاجتماعية نجد أن الإدارة تستمد أهميتها من تحديها للمشكلات التي تواجه المجتمع
مع تنوع وتعدد الأغراض والأهداف التي تنشأ من أجلها المؤسسات والأعمال التي تقوم بها تبعاً لذلك، أصبحت إدارة هذه المؤسسات تأخذ نفس مسمى الأعمال التي تقوم بها أو الأهداف المطلوب تحقيقها.
نجد نشأة مهنة الخدمة الاجتماعية وتطورها منذ بداية القرن العشرين، حتى فترة الحرب العالمية الثانية، أن البذور الأولى لمهنة الخدمة الاجتماعية.
بعض المؤسسات والجمعيات الخيرية، تقدم طلبات التبرع في كل آخر سنة، وبعضها الآخر يقدم هذه الطلبات على مدار العام، ولا يمكن الوصول إلى مدة مثالية لتقديم طلبات التبرع.
من النصائح لمقدمي الخدمات الخيرية: العمل على الاستفادة من شكاوي المتبرعين، وتحويل القول إلى عمل والكلمات إلى خطوات.
هل لدينا رغبة صادقة وقناعة أكيدة ﻹنجاح المشروع؟ هل لدينا جدية في بذل الأسباب حتى لو كانت بسيطة؟
هناك مدة معينة للكلام لإيصال الفكرة بالشكل المناسب، وكما قال الجاحظ: "للكلام غاية ولنشاط السامعين نهاية".
إن مخاطبة المتبرع الجيدة تتلخص باختصار، في إيصال رسالة فيها تحث وتشجع وترغب على الدعم والتبرع، من خلال مشروع إنشائي أو دعوي أو إغاثي أو تنموي.
من ضمانات نجاح حملة جمع التبرعات، تجهيز مجموعة من التصاميم التشغيلية السنوية لعملية لحصول على التبرعات في المؤسسة الخيرية.
زيادة إيراد المؤسسة سنوياً ليصل خلال الخطة المحددة إلى ضعف الإيراد الحالي على الأقل مثلاً من مؤشرات نجاح حملة التبرعات.
إن حاجتنا للتخطيط في العمل الخيري تنبع من رغبتنا في تحقيق الآتي: معرفة من نحن؟ وما هي الأمور التي نريد الوصول إليها في العمل الخيري؟ ووضوح الرؤية.
جمع وتحليل المعلومات المحددة بالمؤسسة: عن طريق نظرة باحثة إلى الوراء؛ لتعين صورة المؤسسة في الماضي والعوامل التي تؤدي إلى إنشاء الصورة القائمة، ونظرة متعمقة إلى الداخل؛ لمعرفة الحقائق والآراء، التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند تعين نقاط القوة والضعف في الصورة القائمة للمؤسسة.
من فوائد الصورة الذهنية الإيجابية في المؤسسات الخيرية: مساعدة المؤسسة في جذب أمثل العناصر للعمل بها، ودعم العلاقة بين المؤسسة وجماهيرها الداخلية والخارجية.
إن من المقرر المعلوم تنوع القضايا واختلافها، وكذلك اختلاف العقوبة طبقاً لها، ومن هنا يتأكد لدينا أنه لا يمكن إعمال العقوبة بالعمل التطوعي مستقلاً.
حتى نوكل بعض الموظفين لتحقيق الوظائف المرسومة، أو المشاركة في بعض أقسام العمل، يجب التعرف على بعض الوسائل التي تمكننا في إدراك وفهم الشخصيات واكتشافها.
يعتبر العصف الذهني الوسيلة الأنسب، لجمع الأفكار واختراعها، للنجاح في إدارة لقاءات العصف الذهني، في المؤسسات التطوعية.
لا شك أنَّ الجميع، لا يتشجع بوجود مثبطين للمؤسسة التي يعملون بها، وتظهر خاصةً في البداية، من إساءة وعداوة قد تكون بسبب كره ظهور شيء جديد في المجتمع.
لا شك أنَّ العمل الاجتماعي التطوعي، يعتبر عملاً محموداً شرعاً وفطرةً، لما فيه من العمل على البر والتقوى والصلاح والصلة، وإعانة الضعيف ونفع الآخرين والعمل على حل الكثير من المشكلات الاجتماعية التي يواجهها المجتمع.
جمع المعلومات: وتتضمن مجموعة من الأنشطة، وهي تسجيل من خلال تدوين البيانات كأحداث ومعاملات وغيرها من الظواهر التي تحدث، حيث تشاهد داخل أو خارج المؤسسة، وترميز البيانات ويتم ذلك باستخدام مجموعة من الأساليب، لاختصار البيانات وتحويلها إلى شكل رمزي، وتصنيف البيانات، وتقنية البيانات، ومن ثمَّ تحويل البيانات، وتتم عملية التحويل من وسيط إلى وسيط آخر، وهي عملية لا تغير من طبيعة البيانات.
المعالجة: وهي الفعالية التي أكثر ما ترتبط بالحاسوب، وتتضمن فعالية المعالجة تحويل وتحليل جميع البيانات، وتوثّق على التعامل مع البيانات وتحويلها إلى معلومات، ويمكن تحت هذه التسمية احتواء جميع المعالجات التي تجري على المعلومات التقنية والسمعية والصورية.
من مهام التوثيق والأرشفة الإلكترونية في المؤسات الخيريةالتزويد، ويشمل اختيار وطلب المواد المتنوعة، التي تحتوي على المعلومات المطلوبة واستلامها.
لكي ينجح فريق إدارة المتحدث الرسمي في عمله، لا بدّ أن تكون لدى الفريق معلومات كافية عن قيم وآراء ولغة الجمهور، وأن يكون معروفاً للجمهور، وهذا هو أقصى ما تنشده العلاقات العامة، وهو في الوقت ذاته أصعب وظائفها، وأبعدها عن التحقق في معظم الأحوال.
يمكن تنفيذ برنامج التسويق بالجمعيات الخيرية العاملة في مجال التوعية عن الفيروسات والأمراض؛ مثل جمعيات أصدقاء المرضى من خلال عناصر المزيج التسويقي.
من أساليب التسويق الاجتماعي في المؤسسات الخيرية، إغراء المتلقين ﻹدراك موضوعات الحملة، وشخصياتها من خلال ترويج الأفكار، والشخصيات ليدرك الأفراد وجودها عن طريق الحملات الإعلانية المكثفة.
لم تنشر معظم الكتابات التي تناولت التسويق الاجتماعي بشكل واضح ومفهوم، إلى الأساس النظري الذي يقوم عليه، فيتناول فريق من الباحثين التسويق الاجتماعي على أنَّه مدخل يُستعان به في مجالات متعددة.
إنَّ البعض يرى أنَّ التسويق يعني طلب السوق للبضائع والخدمات، واسم مكان السوق، يعني موضع بيع وشراء البضائع، إلّا أنَّ إضافتها إلى كلمة الاجتماعي، جعل لها مدلولاً مختلفاً عن مجالات التسويق الأخرى.
الفاعلية في المؤسسة الخيرية: ونعني بذلك (نوعية المخرجات لتلك المؤسسة)، من حيث الوقت والكمية والدخل والأرباح ورضا المتبرعين ورضاء العاملين.
العمل الخيري علم له قواعد واضحة، وفن له شعور ومهارات، فالمميزون في تسويق المشاريع الخيرية، يمتلكونها من خلال الممارسة والتدريب وتوظيف إمكاناتهم وجهودهم.
يحتاج ممارس العلاقات العامة في الجمعيات الخيرية، إلى إتقان الخطوات الأساسية للتخطيط في الأزمات، من خلال وضع الفروض التحليلية، تقييم البدائل، تكوين الخطط المشتقة، تحديد الأهداف، وتحديد البدائل والاختيار.
المرحلة الأولى الشعور بالأزمة: وتسمى المرحلة الإنذارية حيث يكون هناك عدد من الأحداث المتواترة، التي تمثل إنذاراً مبكراً بحدوث الأزمة.