المصارعة

في عصر الإغريق قد حظيت رياضة المصارعة أهمية كبيرة من الإغريق، حتى أصبحت هذه الرياضة من الرياضات الأساسية في المسابقة الخماسية.

إن تطور الأداء في المصارعة مرتبط بتطور التكنيك ارتباطاً وثيقاً نظراً لأن التكنيك أحد العوامل المحددة لمستوى أداء المصارع وتزداد أهمية باستمرار.

والمسكة عبارة عن حركات منظمة بشكل جدي وتتم بهذه الحركات أو قسم منها بآن واحد أو بالتدريج بحيث يكون تأثيرها موجهاً على الخصم ومتبادالاً بين القوة الخارجية والداخلية.

الهرولة بدائرة وعند العلامة المعينة يبدأ بالركض السريع لمدة 16 ثانية والرجوع إلى الهرولة بعد العلامة الثانية وتعاد لمدة خمس مرات.

وتساعد التدريبات التحضيرية العامة في المصارعة على أساس الصفات الجسمية وبنفس الوقت تنمي اللياقة الحركية للمصارع.

الإحماء وهو أداء التمرينات المخصصة للتحمية قبل بدء أي تدريب من تدريبات المصارعة، حيث يساعد في زيادة تدفق الدم إلى العضلة المؤدية للتحركات.

وتقوم هيئة التحكيم بالتعاون والتنسيق فيما بينهم لإدارة المباراة من خلال الالتزام بالإرشادات والاصطلاحات التي قرها الاتحاد الدولي.

ن التدريب الخاص بالمنافسة هو عبارة عن شكل تدريب يمكن بمساعدته من ربط عناصر مكونات حالة التدريب المتنوعة ويسرع في ملائمة وصلاحية الناحية الجسمية والنفسية للمصارع.

الخدمة الطبية؛ حيثُ يتم الكشف على اللاعب قبل مغادرة بلده أو الاشتراك في البطولة المقامة، والخدمة الطبية مسؤولة عن الكشف الطبي قبل الدخول إلى الميزان لمعرفة أوزان اللاعبين

للحد من التظاهر فإن المصارع حينما يحاول تنفيذ خطفة دون أن ينجح في تنفيذها، ويجد نفسه أرضاً وخصمه يعتليه دون أي مجهود

بالنسبة للنقاط التي تُعطى للفرق عن طريق المنافسات الفردية وافق الاتحاد الدولي على نظام جديد لتوزيع النقاط بالنسبة لترتيب الفرق.

وقفة الاستعداد لوضع الصراع للأعلى وهو الوضع الذي يبدأ منه المصارع عالياً ويستمر المصارع في اتخاذه خلال الصراع للأعلى طوال زمن المباراة.

تعتمد المرونة على حركة المفاصل وكثافتها وحجمها ومدى اتصالها مع بعضها. وهذا يولد مع الإنسان منذ ولادته. واللاعب المبتدئ يكون أكثر مرونة في المفاصل من اللاعب القديم.

والمصارعة وهي رياضة تحكمها القواعد والقوانين وتُعَدّ غير ثابتة ولكنها قانون متغيّر وفيه تعديل مستمر.

المصارعة وهي رياضة تحكمها القواعد والقوانين وتُعَدّ غير ثابتة ولكنها قانون متغيّر وفيه تعديل مستمر.

الإحماء وهو أداء التمرينات المخصصة للتحمية قبل بدء أي تدريب من تدريبات المصارعة، حيث يساعد في زيادة تدفق الدم إلى العضلة المؤدية للتحركات.

المصارعة: وهي رياضة تحكمها القواعد والقوانين وتُعَدّ غير ثابتة ولكنها قانون متغيّر وفيه تعديل مستمر؛ وذلك التعديل نتيجة لزيادة شعبية اللعبة

المصارعة فن من فنون من الفنون القتالية التي عرفها الإنسان على شكل ضربات عفوية، ثم تطورت لتصبح فن يعتمد على القوة والقدرة.

المراحل الفنيه؛ حيثُ يقوم الخصم بالجلوس في وضع الدفاع والجلوس بشكل مربع في الدفاع، ويجلس اللاعب بجوار المنافس؛

ضربة المرفق الخلفية؛ حيثُ تسمى باللغة (Back Elbow) أو (reverse elbow). وفي هذا الهجوم يقابل المصارع خصمه بظهره ويكون الخصم يهاجم بالركض

(Dumpster): المصارع الذي يحصر خصمه في مكان القمامة يكون هو الفائز. كما و توجد مباراة رباعية من هذا النوع وتوجد مباراة اللهب من هذا النوع.

ينبطح أحد المصارعين على البطن والزميل يقف أمام رأسه، ويُدحرج الكرة على ظهره إلى أن تصل إلى القدمين

رئيس البساط يلتزم بمتابعة المباريات باهتمام كبير، ولا يسمح بأن يشد انتباهه أي شيء أخر وأن يقوم بتقدير سلوك وتحركات الحكام الأخرين تبعاً للقواعد.

المصارعة القانونية مع خصم طويل أو قد يكون قصير أو اكثر وزناً؛ حيثُ أن هذا التمرين يتطلب زج المصارع ضد خصوم مختلفي الأطوال وبهذا ما يحدث للمصارع في جميع المباريات.

الفرق بين التكنيك والاستراتيجية هو أن الأمور الاستراتيجية تعالج قبل المبارة من خلال اتخاذ القرارات المنافس.

بداية المباراة حيثُ يتكيف الخصم مع ظروف المباراة بعد 2 عند حافة البساط اذا لم يوقف الحكم الصراع وإنما يخفف الخصم قبضته.

لاستبعاد من المسابقة؛ حيثُ اللاعب الذي يتغيب بدون توصية طبية أو إخطار السكرتارية أو لا يظهر على البساط عند النداء عليه ستبعد ولا يحصل على ترتيب وفوز خصمه بالمباراة.

في المصارعة الرومانية عند الجلوس أرضاً وممنوع قفز اللاعب لتفادي الخطفه، ففي هذه الحالة ينبه المخطئ وإذا تكررت يعاقب بإنذار ونقطة للخصم، وممنوع رفع الأقدام للاعب التحتي للدفاع ومنع خطف خصمه.

اللاعب المهاجم عند هروب خصمه من مسكة أو من البساط أو رفض بدأ الصراع أو حدث منه خطأ لا خشونة متعمدة أو فك الاشتباك.

يجب أن يولى المدرب اهتمام إلى الإعداد البدني للاعب وفنون المصارعة والإرتقاء إلى تحسين تكوينه الرياضي إلى أقصى حد ممكن.