كيف ستغير المنازل والمدن الذكية حياة البشر؟
بإمكان البلديات أن تقوم باستخدام تقنيات المعلومات والاتصالات (ICT)، وغيرها من التقنيات للعمل على إنشاء وتطوير مدن أكثر ذكاءً لقاطنيها وزوارها
بإمكان البلديات أن تقوم باستخدام تقنيات المعلومات والاتصالات (ICT)، وغيرها من التقنيات للعمل على إنشاء وتطوير مدن أكثر ذكاءً لقاطنيها وزوارها
من أهم الابتكرات الحديثة ما يعتمد على الذكاء الاصطناعي وأجهزة الاستشعار، و كذلك تقنيات إنترنت الأشياء (IoT)، الذي يتيح الاتصال بين الأجهزة المختلفة لإنجاز عدد كبير من المهام المُبتكرة
مع التطور التكنولوجي المعتمد على تقنيات انترنت الاشياء الذي نشهده في وقتنا الحالي، والذي يعتبر ضخمًا للغاية، لدرجة أننا وصلنا إلى درجة أن كل شيء من حولنا يوصف بأنه ذكي من الثلاجات
كون المدن مدناً ذكية حين تحقق الاستثمارات في البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، مثل أنظمة مرور ذكية تُداربشكل آلي
هي تقنية وصل شبكيّ صُممت بشكل أساسي للاستخدامات التي تحتاج إلى وصل بالإنترنت، بحيث يعمل لفترات طويلة دون الحاجة لتزويده بطاقة كهربائية. وزودت هذه التقنية بمصدر طاقة بطارية تستطيع الصمود حتى 360 يومًا من العمل بشكل متواصل دون الحاجة لشحنها سوى مرة واحدة.
قبل شراء أنظمة المنزل الذكي، سوف تحتاج إلى وسيلة مركزية للسيطرة عليها. المُوزعات الذكية هي أفضل وسيلة للسيطرة على أجهزة متعددة، ولكن ليست كل المُوزعات المُتاحة على قدم المساواة،
حين تخبرك السيارة مثلا بأنك بحاجة لتغيير الزيت، فلماذا لا يؤمن لك منزلك معلومات من هذا القبيل؟ أشياء مثل وحدة لتكييف الهواء يمكنها أن ترسل لك إشعارات عندما يحتاج فلتر الهواء إلى التغيير، أو ما هو أفضل، نظام للطاقة يمكن أن يخبرك بأنك تتعدى ميزانيتك المخصصة للكهرباء لهذا الشهر، في الحقيقة، فقد قامت شركة تدعى (Powerhouse Dynamics) وهي شركة يقع مقرها في ولاية ماين، بكشف النقاب عن برنامج لإدارة الطاقة في المنزل بالكامل، يدعى (Total Home Energy Management).
حيث أنّ كاميرات المراقبة الذكية تستخدم لهدف الأمان والحماية للبيوت والمؤسسات حيث تستخدم للمراقبة كأنها أجراس إنذار على المداخل، في الواقع نحن هنا نتحدث هنا عن منتجين مختلفين عن بعضهم البعض، لكن تلك الأجراس الحديثة الذكية أصبحت اليوم كاميرات مراقبة في ذات الوقت، فقدمت منتجين وخدمتين في نفس الجهاز، لذلك يمكن أن نتحدث عن هذه الخاصية الرئيسية في بعض كاميرات المراقبة الذكية، ألا وهي؛ عين على من يطرق الباب، في السابق كانت الأجراس الجيدة والغالية هي تلك التي توفر خاصية التحدث المباشر مع الطارق (الانتركم) (Intercom)، الآن أصبحت تلك الأجراس الذكية مزودة بكاميرا ومتصلة بشبكة الإنترنت، ليتمكن صاحب المنزل من رؤية الطارق أو التحدث إليه وهو داخل أو خارج المنزل.
على الرغم من كون المُصطلح حيث نوعاً ما على مسامعنا، إلّا أنّ وجوده الفعلي في الحياة يعود إلى سبعينيات القرن الماضي وتحديداً عام 1974 الذي شهد ظهور أجهزة الصرّاف الآلي التي تُعتبر أحد نماذج أجهزة إنترنت الأشياء . لكن وعلى الرغم من هذا القدم، فإن الدراسات أشارت إلى أن 87% تقريبًا من المستخدمين عام 2015 لا يعرفون المعنى الحقيقي لهذا المُصطلح أو على ماذا يدل تمامًا، هذه مُفارقات عجيبة جدًا لأنه عام 2008 -وبحسب شركة سيسكو- هناك أجهزة مُتصلة بالإنترنت أكثر من البشر المُتصلين بها على الكُرة الأرضية. وهذا الرقم وصل تقريبًا إلى خمسة مليارات جهاز عام 2015.
سوف نتعرف على المزيد من التطبيقات المهمة لتقنية إنترنت الأشياء وهذه المرة سنتحدث حول إنترنت الأشياء في الزراعة، حيث أنّ الزراعة أو الفلاحة تعتبر من بين أهم مقومات أي دولة في العالم تريد التطور والنمو والازدهار
إذا كيف يمكنك استخدام إنترنت الأشياء لتحسين الرعاية الصحية؟ في الواقع ، فإن الاستخدام المحتمل لتكنولوجيا الشبكات في قطاع الرعاية الصحية هائل. ومع ذلك ، يمكننا تقسيم تطبيقات الرعاية الصحية الأبرز لإنترنت الأشياء إلى أربع فئات مهمة:
د يتسائل الكثير منا حول المنازل الذكية، في الواقع المنزل الذكي يعني أشياء مختلفة لكل منا. بالنسبة لبعضنا، فهي الراحة التي توفرها منظمات الحرارة المتصل بالإنترنت في كل أركان المنزل
مع التقدم التقني الذي نشهدة في وقتنا الحالي، تتوافر العديد من أدوات المنزل الذكي المميزة كل يوم، تعتبر المنازل الذكية، من تطبيقات إنترنت الأشياء
عتبر تفنية إنترنت الأشياء (Internet of Things) إحدى أهم تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، وانتشرت لها العديد من التطبيقات العملية سواء على الصعيد الشخصي مثل تطبيقات المنازل الذكية
المشاريع على مستوى المدينة بحاجة إلى العديد من الخدمات مثل إدارة الطاقة، والاتصال بين مختلف الإدارات والمستفيدين،
كما يظهر بين سوق المنازل الذكية الحديثة سوق المنازل الذكية المهتمة بالأمان، بحيث تكون هذه المنازل مهتمة ومختصة بإجراءات الأمن والسلامة وتمكينها والحاقها في المنازل الذكية، الذي من المتوقع أن ينمو خلال العامين المقبلين ليصل حجمه بحلول عام 2022 إلى 22 مليار دولار، ثم يرتفع إلى أكثر من 28 مليار دولار، مع حلول عام 2023.
على الرغم من التقنيات والابتكارات المتقدمة التي وصلت إليها التكنولوجيا في أيامنا هذه إلا أننا مازلنا نفتقر إلى حصولنا على ريبورتات تتشابه بملامحنا البشرية وأكثر قرب لنا بأشكالها البشرية الكاملة المواصفات، التي تستطيع أن تعمل بحرية أكبر من الروبوتات الحالية، فإن الروبوتات الآلية موجودة بالفعل، وتستخدم في الكثير من المنازل اليوم، فقد تم تصميم أجهزة مثل (iRobot) و(Neato) لتتنقل بطريقة مستقلة حول المنزل وتنظف الأرضيات، ولكن لا تنزعج، فقد قام علماء ألمانيون بالكشف مؤخراً عن نموذج لروبوت يقوم بأعمال أكبر من مجرد تنظيف الأرضيات.
من هذه الأجهزة ما ستعمل على ابتكار المنازل الذكية في المستقبل، بحيث يمكن أن يتم الارتباط بين هذه الأجهزة من خلال شبكة خاصة مغلقة، يتم من خلالها السماح لها بالاتصال ونقل البيانات فيما بينها،
أحد الخصائص المثيرة للاهتمام والمتوفرة في عدد قليل من كاميرات المراقبة الذكية هي خاصية التعرف على الوجه، ومن هذه الخاصية يمكن أن تنفتح أبواب لعدة استخدامات في الحياة اليومية، فمن الناحية الأمنية، قد لا تريد أن تستقبل اشعارات حين يدخل فناء منزلك أحد أفراد الأسرة، لكن حين يكون الشخص غريبا ولم تتعرف عليه الكاميرا، حينها أنت بحاجة لأن تستقبل اشعار مباشرة إلى هاتفك أينما كنت.
في هذا المقال سوف نتعرف على الجانب الإيجابي لمجال انترنت الأشياء وشمول الإنترنت لكافة جوانب الحياة، حيث لم تعد شبكة الانترنت مقصورة على الترفيه والتعارف والدردشة وتضييع الوقت في أمور قد لا تكون بهذه الأهمية، مع إنترنت الأشياء أصبح الاتصال بالشبكة ضرورياً وواحدة من المزايا التي تميز المجتمعات المعاصرة، حيث الأفراد والشركات والمؤسسات تعتمد عليه بشكل يومي.
تزداد حاجتنا لشبكات الانترنت يوماً بعد يوم، قد نواجه العديد من الصعوبات في حال تم قطع الاتصال بشبكة الانترنت، وذلك لما أضافه الإنترنت من القدرة على دمج التقنيات
لقد شاع انتشار مصطلح إنترنت الأشياء خلال السنوات الأخير، بما فيها من التقنيات الحديثة لإنترنت الأشياء، وتطبيقات إنترنت الأشياء
ومن أكثر هذه التقنيات توجها للمستخدمين الساعات الذكية، وكما اتجهت العديد من الشركات إلى المنافسة بين العديد من العلامات التجارية لتصنيع الساعات الذكية التي تجذب المستهلك اليها
قام فريق من الباحثين في التقنيات الذكية بابتكار نوع مطور من الأجهزة الإلكترونية تستخدم لأهداف طبية، وتعرف هذه الأجهزة بالإلكترونيات المرسومة على الجلد
ساس نجاح أي مدينة ذكية قائم بشكل رئيسي على مشاركة المستفيدين الأساسيين، بحيث يشمل المستفيدون الرئيسيون في المدن الذكية كل من المواطنين والحكومات
مما لاشك فيك اتجاه مختلف مدن العالم لاستخدام التقنيات الحديثة والذكية في حضارتها، حيث عملت على ربط وتمكين التقنيات المختلفة في كافة قطاعات المدينة
فإنّ بروتوكول (Z-wave) هو بروتوكول مغلق المصدر، فهو لشركة (Silicon Labs) حصراً، وذلك بعد قيام هذه الشركة بشرائها له، وذلك بعد عدد من الشركات السابقة المختلفة. بشكل عام وكما هو معروف في الأنظمة منغلقة المصدر
أكد مختصي التقنيات الحديثة عدم انتشار المنازل الذكية عربيًا، حيث هنالك نوعين: الأول يعتمد على البنية التحتية للمنازل (infrastructure)، والذي يُراعى منذ تأسيس المنزل ووضع أساساته،
ما تمتاز به المنازل الذكية كأحد أهم تطبيقات إنترنت الأشياء التي توفر الرفاهية والراحة لمستخدمي هذه الأنظمة الذكية، كما أنها توفر ميزة مهمة حيث إنها تساعد كذلك في تقليل تكاليف استهلاك الطاقة والحفاظ على البيئة، فبعض الأنظمة مثلاً تعمل على إيقاف نظام التدفئة بمجرد مغادرة آخر فرد للمنزل.
مع التقدم التقني الذي نشهده في كل ماهو حولنا فقد أصبح اطفاء الانوار والمصابيح أو تشغيلها من خلال المقابس المثبتة على الجدارن أصبح أمراً قديماً الآن، فقد أصبح بالإمكان التحكم بالأضواء من خلال الأجهزة الخليوية، ولوحات الشاشات التي تعمل باللمس أو النظام الآلي، فـ(NEST) مثلاً، وهو منظم ذكي للحرارة، يمكن أن تتم برمجته لتشغيل الأضواء في منزلك وتبريد الهواء في الداخل بمجرد العودة من عطلتك، فتخيل أن تكون قادراً على برمجة نظامك بحيث يقوم بتشغيل الأضواء في أوقات مختلفة من النهار أو الليل.