كيف أمتلك مهارة التحدث بلباقة
في كثير من الأحيان نملك كمّاً هائلاً من المعلومات ولكننا لا نملك القدرة على أن نكون متحدثين لبقين نثبت من خلال حديثنا وجهات نظرنا
في كثير من الأحيان نملك كمّاً هائلاً من المعلومات ولكننا لا نملك القدرة على أن نكون متحدثين لبقين نثبت من خلال حديثنا وجهات نظرنا
تعدّ الابتسامة المفتاح الرئيسي الذي يساعدنا في التعرّف على أي شخص، وهي الوسيلة التي تمنحنا القبول والموافقة على البدء بالكلام وتبادل وجهات النظر
أصبح المظهر الخارجي هو الماركة المسجّلة التي تفتح أمام صاحبها العديد من مجالات النجاح والتفوّق، وهذا المظهر أصبح من المتطلبات التي يمكن من خلالها
في عالمنا الحاضر أصبح هناك العديد من العلوم التي تساعدنا على كيفية التعامل مع الآخرين، وتتحدث أيضاً عن المظهر العام الذي لا بدّ لنا وأن نظهر من خلاله أثناء حديثنا وتعاملنا
لعلّ العاطفة الإنسانية هي الوسيلة التي يمكن لنا من خلالها أن نلتقي مع أي شخص من أي مكان في العالم بغض النظر عن اللغة او الدين أو العرق
في بعض الأحيان نحتاج إلى دعم الآخرين من أجل الحصول على منفعة مادية أو معنوية أو سياسية ما، وهذا الأمر يتطلّب منّا أن نكون مقنعين
إنّ سوء التفاهم الذي يحدث في كثير من النقاشات فيما بين طرفين هو نتاج عدم احترام وجهات النظر وعدم القدرة على منح الطرف الآخر حقّه في الحديث
كثيرًا ما يستخدم علماء الاجتماع مفهوم الذات في مناقشاتهم لمجموعة واسعة من الظواهر الاجتماعية، ومع ذلك لا توجد نظرية اجتماعية ونفسية عامة وموحدة للذات يمكن أن تفسر هذه الظواهر.
يعيش البعض حياة بأكملها ولا يشعر بأنّ لحياته معنى، ولعلّ السبب ليس في الحياة ولكن في أولئك الذين لم يتمكّنوا من معرفة معنى الحياة
يشعر البعض بأن حياته عشوائية غير منتظمة لا متعة فيها، وأن الأشياء تحدث دون أي ترتيب مسبق أو تنظيم يدركه العقل، لهذا يقوم البعض بمحاولات تساعده على تحقيق بعض التنظيم
لا يمكن اعتبار الفرد ناضجاً ما لم يقم بوضع هدف أو مجموعة من الأهداف التي يعمل على تحقيقها، فالأهداف عبارة عن طموح إيجابي يرغب الفرد
هناك عدد من الخطوات التي يمارسها الناجحون، ذوي الإنتاجية العالية في تحسين وتطوير مستوى أدائهم، وهم ملتزمون بهذه الخطوات حتى أصبحت عادة بالنسبة لهم لا يمكنهم الاستغاء عنها.
ما نقوم برسمه داخلنا، يكون قد مرّ بعدّة مراحل نفسية وفكرية، وصولاً إلى العقل الذي يتبنّى الفكرة التي نرغب في تغيير الظروف بناءً عليها.
"إنّ قدرة الفرد العادي تماثل قدرة المحيط الهائج، أو القارة الجديدة حديثة الاكتشاف، أو تماثل عالماً من الإمكانيات ينتظر من يطرق بابه ليوجهه تجاه الأشياء الرائعة".
من العناصر التي تتشارك فيها التقاليد الروحانية والتي تقودنا إلى السلام الداخلي، القاعدة المعروفة بالقادعة الذهبية، ألا وهي "معاملة الآخرين كما نحبّ أن يعاملوننا"
لا يمكننا أن نبقى في مرحلة الشباب والحيوية حتى نهاية حياتنا، فهذا قانون كوني نمرّ بكافة مراحله منذ مرحلة الصغر مروراً بمرحلة النشأة والشباب وصولاً إلى مرحلة الشيخوخة.
هناك العديد من الأسئلة التي تجول في خاطر كلّ واحد منا، ففي كثير من الأحيان تجدنا نعاني من ألم ودوار بسبب مصاعب الحياة، ولكننا غير قادرين على معرفة المشكلة.
علينا نحن أيضاً أن نقوم بتنظيم بيئة عملنا بشكل تام، قبل أن نباشر تنفيذ أي مهام، فمفتاح نجاح روّاد الأعمال عبر التاريخ، كان عملهم دائماً في بيئة صحيّة نظيفة.
القراءة بشكل عشوائي لا تقدّم لنا المنفعة اللازمة، كما لو كنا نقوم على القرءاة بشكل منظّم.
"إنّ كلّ إنسان عظيم أصبح عظيماً، وكلّ إنسان ناجح أصبح ناجحاً، بقدر ما وجّه كل إمكانياته إلى هدف واحد على وجه الخصوص" أوريزون سويت مادرن.
هناك عدد من العادات والسلوكيات، التي تمثّل أفضل دعم لتطوير وزيادة الإنتاجية والمنجزات، وتتمثلّ في التركيز على تطوير عادات التفكير.
عندما نقوم برسم صورة متكاملة لمستقبلنا المثالي، علينا أن نقوم بوضع علامة بارزة على صورة محدّدة ﻷنفسنا تروق لنا كثيراً.
إذا أردنا أن يكون أداؤنا رائعاً إلى درجة الكمال في مجال ما، فهناك خمسة أسئلة يجب أن نطرحها على أنفسنا بانتظام، وذلك إذا أردنا أن نؤدي بأفضل ما لدينا.
علينا أن نبدأ اليوم في زيادة انتباهنا لكلّ شيء نقوم بفعله، إذ علينا أن نكون أكثر وعياً وإدراكاً ﻷنفسنا وأفعالنا، فعلينا أن نفكّر بعناية كبيرة في مهامنا.
من أبرز الأساليب المتّبعة في ضبط النفس والقدرة على إدارة الوقت بشكل جيّد، هو أن نتظاهر بأنَّنا نتميّز فعلاً بالقدرة على إدارة الوقت.
التفكير المحدود، لا يقود إلى النجاح والعظمة، فتنمية الذات تحتاج إلى الكثير من التفكير والتخطيط والتنظيم المسبق، والنظرة المستشرفة طويلة الأمد إلى المستقبل.
يمكننا الاستفادة من نجاحات الآخرين، لتنمية ذاتنا وتطويرها في الوصول إلى أعلى درجات التقدّم.
يعتبر الدعم من العناصر المهمّة، في معادلة النجاح الساحق، فنحن نستخدم ما نمتلك من دعم للخروج بأفضل ما لدينا، ويمكننا الدعم من خلال تسخير ما نملك من قدرات وإمكانيات.
إنّ عملية التفكير من الصفر، تعتبر من أبرز الاستراتيجيات المتّبعة والتي يمكننا أن نكتسبها، ونطبّقها على حياتنا بشكل منظّم.
"يبدو لي أن سرعة مجريات الأمور هي السبب في عدم تحلينا بالصبر، وهي مشكلة، ﻷن الحياة تحمل لنا درجة معينة من التأخير في شكل طوابير، واختناقات مرورية.