مسببات عدم اعتذار الرجل من زوجته
لا يستطيع بعض الرجال الاعتذار بالشكل الذي ترغب به النساء، فهناك بعض الرجال يعانون مشكلة في التأسف حتى وإن أخطأوا
لا يستطيع بعض الرجال الاعتذار بالشكل الذي ترغب به النساء، فهناك بعض الرجال يعانون مشكلة في التأسف حتى وإن أخطأوا
يجب أن يكون التفاهم والتشاور بين الشريكين هما أساس الموقف في ما يتعلق باختيار الزوجة لملابسها، بحيث يتحول ذلك إلى مصدر ثقة لهما
عندما تمر المرأة بمشكلة أو تحس بالضيق فإنها تجد راحتها فى التحدث مع المحيطين بها، وتتوقع أبضاً أن زوجها يجد راحته فى التحدث هو الآخر عندما يحس بضيق،
من الطبيعي تحب كل زوجة في أن تكون ذكية تتمكن على امتلاك قلب زوجها ونجاح علاقتهم بجميع الوسائل والأساليب،
الحب من أصدق الاحاسيس الذي يولد بها الإنسان، ولا يكون فقط بين المتزوجين بل بين أب وابنه أو اخ أو صديق وغير ذلك،
من وقت إلى آخر قد تتعرض العلاقة بين الشريكين ببعض النفور والتوتر وتسوء نظراً لعدة مسببات، منها: ابتعاد الشريكن عن بعضهم البعض
بعد أن حدثت تغيرات كثيرة على حياة الإنسان، وبعد أن فقدت الكثير من النساء الأمل في العثور بالزوج المناسب الذي تقبله كشريك لها طول العمر
إن الكلام المباشر في طلب المال من الزوج هي الطريقة الوحيدة المناسبة حتى لا تضطر الزوجة في كل مرة تحتاج فيها للمال للتلميح وهو شيئ متعب على المدى البعيد،
مع الأوضاع الاقتصادية، أصبح ادارة مصاريف البيت والتقصيد في الوقت نفسه تحدي كبير وانجاز عظيم قد تكون أحسن الوسائل لتحقيق الحد من زيادة التكاليف الشهرية،
يحلم جميع الأزواج بالإنجاب لكن بمجرد أن يصبح الحلم واقع، يفق الكثيرون في الحقيقة ولا يعرفون اسخدام أسلوب في التعامل الصحيح
لا شك أن الجميع يواجه من حصار الوقت ويتعرض للكثير من الانشغالات في حياته، ويشتكي بشكل مستمر من عدم الاستطاعة على إتمام المهامات اليومية بشكل نهائي،
بعد فترة من الزواج قد يهين الزوج زوجته بكلمات سيئة، ثم يتضخم الوضع ويصبح يقصد إهانتها أو توبيخها بالصوت العالي أمام الغرباء،
تتعرض الرابطة الزوجية بين الزوج والزوجة في بعض الأوقات بملل عاطفي يسبب بعد طرف عن الآخر ربما يختفي باختفاء الأسباب
 الجميع يعرف مدى الفروقات بين طبيعة الرجل والمرأة، ومن ضمن هذا الفروقات، الأسلوب الذي يتفاعل به، لهذا المرأة أحياناً ما تشكي من كون الرجل لا يجد أسلوب الاستماع لها،
هل تتشاجر الزوجة مع زوجها على أمور لا تستحق الزعل مما يجعلها تتعب أعصابها وتعيش في جو متوتر ومشحون دائم في البيت،
البخل سمة من أردء السمات التي قد تواجها الزوجة مع زوجها، وهو واحد من أهم التي تسبب الانفصال وابتعاد الزوجين عن بعضهم وتفكك الأسرة،
الرابطة بين الزوجين هي من قواعد بناء المجتمع الصحيح والعادل، لأن الزوجين يتعاونوا في حياة واحدة وهدف واحد من أجل مستقبل أروع،
حدوث التصادم بين طببيعة شخصية الأم أو الأب وطبيعة شخصية إبنهم؛ هم يريدون في تقويم وتعديل تصرفاته السيئة من وجهة نظرهم والابن يرفض للتغير والتطوير،
سلوك الرجل االمهمل مع الزوجة قد نخسر الزوجة زوجها، لهذا عليها أن تتحرى عن طريقة جيدة وغير مباشرة للتصرف مع عدم الاهتمام لها ولمنزله،
الزواج الظاهري والذي يتمّ لأنّه افترض عليهم أمراً ضروريّاً لسبب من المسببات، حيث يُعتبر مؤشر خطير يهدّد الرابطة الزوجية،
هنالك عدد كبير من الزوجات اللواتي ينصدمنّ في واقع اهتمام أزوجهنّ الزائد عن حده بأنفسهم، بالرغم من أن النظافة والاهتمام بالذات والشكل الجيد
تُولد النساء بغريزة الأمومة، وعند الزواج يبدأنّ بالتفكير في الحمل والانجاب لوجود أبناء في حياتهم وإنشاء عائلة سعيدة،
في الكثير من الظروف يكون الابتعاد والانفصال ليس حلاً، أمّا نتيجة محاولة الزوجة في المحافظة على استمرارية العلاقة بسبب وجود أطفال
لا شيء يجعل الزوجة تعيش أصعب أيام زواجها أكثر من العنف الجسمي الذي قد يصيبها من زوجها، خصوصاً أنه من المفترض أن يكون أساس حمايتها وسندها وقوتها،
يؤثر الضغط والاضطراب والقلق في كل العلاقات الإنسانية بشكل لا يمكن معرفته، اذ أصبح التعب أمرًا طبيعيًا في الروتين اليومي،
ترغب جميع النساء علاقة زواج هادئة ومريحة، تتحقق بوجود تفاهم وتواصل جيد في العلاقة مع الزوج ومعرفة شخصيته وأسلوب تفكيره،
يعتبر الزواج من أمور الحياة الطبيعية وهو الطريق الذي من خلاله يتم تكوين أسرة وتنشأتهم تنشئة سليمة
إن الاهتمام بكل من نقطة الضعف ونقطة القوة والتفاصيل الصغيرة يرجع بالفائده على أفراد الأسرة والمجتمع جميعها،
المزاجية من أسوء الميزات التي يمكن أن تتواجد في الأفراد الموجودين حولهم، فإنها تجعلهم دائمًا في قلق وارتباك من طريقة تصرف الرجل المزاجي،
من المتداول عليه أن العائلة تكون مبنية على روح المشاركة ومساندة الزوجين لبعضهم لتواصل الحياة بسلام وراحة،