تحليل البيانات في تصميم البحوث المختلفة في التربية الخاصة
تعتبر عملية تحليل البيانات واحدة من أصعب جوانب البحث وعندما نريد تحليل البيانات من مصادر البيانات الكمية والنوعية سواءً في وقت واحد أو بالتسلسل نقوم بإيجاد نقاط التشابه ونقاط الاختلاف.
تعتبر عملية تحليل البيانات واحدة من أصعب جوانب البحث وعندما نريد تحليل البيانات من مصادر البيانات الكمية والنوعية سواءً في وقت واحد أو بالتسلسل نقوم بإيجاد نقاط التشابه ونقاط الاختلاف.
البحث التجريبي يضبط المتغير المستقل بينما لا يضبط البحث السببي المتغير المستقل ولا يحأول تعديله لأنه حاصل بواقع الحال.
يتم بناء الأسس النظرية للتقييم الكلي عن طريق العمل على جعل النمو المعرفي نوعاً من الممارسة الاجتماعية التي تؤدي إلى الشعور بالمساواة.
أن استخدام العلاج المعرفي السلوكي مع البالغين في برنامج محو الأمية الأساسية ساعد على اهتمامهم بتعلمهم وتعزيز معرفتهم إزاء تعلمهم وبشكل عام.
تعد فنون السؤال وأساليب الاستقصاء من المستلزمات الضرورية لتنمية مهارات التفكير نظراً لأهميتها الكبيرة.
إن الهدف من التدريس الفعال هو القيام بممارسات تدريسية فعالة لتحسين تحصيل الطلبة الأكاديمي ورفع مستوى أدائهم.
يحتاج المعلمون إلى استراتيجيات فعالة لمجموعات التدريس الصغيرة عوضاً عن الاعتماد على تعليمات واحد لواحد للطلبة الذين يعانون من الحاجات الخاصة الشديدة.
يتضمن نموذج الممارسات الفعالة في التربية الخاصة جراءات وأساليب التدريس الواقعية التي تعقب عملية التدريس والتي عادة ما ينظر إليها بأنها ممارسات تفاعلية.
ينبغي على المرشد المشارك في الفحص المستمر لمشاعر الأفراد عن تجربة الإعاقة والتفاعل الناتج عن هوية المرشد الخاصة مع هذا الفرد.
وفي بعض الأحيان يكون استعداد المعلمين المنخفض للعمل مع الطلبة يؤدي إلى التنازل الكلي عن المسؤولية لتعديل التعليمات لتلبية الاحتياجات الفردية.
إن وجود النموذج الطبي والنموذج الاجتماعي جنباً إلى جنب في المجال الاجتماعي يضع تحديات اجتماعية على الأفراد ذوي الإعاقات.
بالاستخدام المتواصل للممارسات التعليمية التي تساندها الأدلة الخاصة بنتائج التحسين الذي طرأ على الطلبة من ذوي الإعاقات أو الذين يواجهون صعوبات في التعلم.
يجب على المعلمين تنويع التعليم والأهداف والتقييم لاستيعاب اختلاف المتعلمين داخل الصفوف الدراسية للتربية الخاصة لتلبية مجموعة من الاحتياجات النمائية.
يعرف دليل المصطلحات والتصنيفات الإعاقة العقلية ( Intellectual disabilities ) بأنها الوظائف العقلية العامة التي تكون دون المستوى المتوسط والقائمة بالتزامن مع العجز.
إن الطلبة الذين لديهم مستويات عالية من الذكاء متفوقين أكاديمياً ومبدعين، ولديهم مواهب فريدة من نوعها يتلقونها من خدمات التربية الخاصة.
عند التعامل مع الطلبة ذوي صعوبات التعلم فإنه من المناسب أن نتذكر دائماً بأن كل الطلبة ذوي صعوبات التعلم لديهم مشكلات تعليميه.
حيث يمكن من خلال هذه البرامج تطوير القدرات اللغوية والنفسية وتدريبها كل على حدا ومع ذلك فقد دار الجدال حول مدى فاعلية التدريب اللغوي النفسي.
تؤثر طبيعة إعاقة الفرد وتسمية هذه الإعاقة على فهم المجتمع له على سيبل المثال عند التعامل مع شخص يعاني من اضطراب طيف التوحد.
هناك حاجة إلى التغيير في النظام التعليمي ونظام الخدمات الحالي، وذلك من أجل تحسين التعليم في مجال التربية الخاصة والخدمات ذات الصلة.
تساعد خدمات العيش المستقل على تحسين نوعية الحياة للشخص ذي الإعاقة نوعية حياة غالباً ما تحد من خلال قدرته على تحقيق احتياجات الأساسية.
التكنولوجيا المساعدة يمكن أن تكون مكلفة جداً وهذا يعتمد على الجهاز المطلوب ومدة الاستخدام والفريق المتخصص الذي يكون مطلوباً.
يقوم فريق الخطط التربوية الفردية باتخاذ القرار حول أي تقييم على مستوى الولاية هو الأنسب للطالب ذوي الإعاقة.
قد يشكل تحديات عند إشراك الطلبة ذوي الإعاقة في الاستكشاف والتخطيط والتحضير للمستقبل على المعلمين كتابة الخطة التربوية الفردية للطلبة ذوي الإعاقة والانتقال من المدرسة الثانوية.
هناك حاجة لموظفين لديهم خبرة في التدريب الانتقالي لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في التعلم على إتقان المهارات.
بمجرد أن يقرر المدرس أن برنامج مهارات تقرير المصير والمهارات الاجتماعية يجب أن يكون جزءاً من المناهج الدراسية للمدرسة.
قد وصف البعض منهج التقييم باعتباره نهجاً يستخدم عملية التشخيص المفروض وتشمل الخطوات في هذه العملية ترسيم سلسلة من المهارات.
وهل يجوز اعتبار شواهد محدودة وضعيفة مبرراً كافياً للتعميم إن تدني مستوى التحصيل إذا ثبت بالنسبة لبعض الموهوبين والمتفوقين ولا سيما في مرحلة الطفولة.
إن هذا النموذج للسلوك الذي يوصف بالشذوذ يندرج ضمن قائمة طويلة من النماذج المماثلة لسلوكات شاذة غير الطبيعية، ظهرت لدى عدد من الفلاسفة والكتاب.
الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة لا يحتاجوا فقط إلى الطعام وشراب، بل يحتاجون إلى الجو العاطفي والانفعالي السليم الذي يُعزز شخصيهم.
هي فئة تضم كل من نقصت أو إنعدمت قدرتهم على العمل، أو الحصول علية، أو الاستمرار فيه؛ بسبب نقص أو اضطراب في قابليته البدنية، أو السمعية، أو البصرية، وهو الذي لا يمتلك القابلية الجسمية،