النماذج التقليدية في التربية الخاصة
إن الأدلة التجريبية لا تدعم النموذج التقليدي لتعليم الطلبة ذوي الإعاقات البسيطة من خلال وضع الفروق في الفئة نفسها أو التطابق بين أساليب التعلم ونقاط القوة.
إن الأدلة التجريبية لا تدعم النموذج التقليدي لتعليم الطلبة ذوي الإعاقات البسيطة من خلال وضع الفروق في الفئة نفسها أو التطابق بين أساليب التعلم ونقاط القوة.
هناك عدد من الأسباب التي تدعونا إلى الاهتمام بالتدخلات المدعومة علمياً العلمية في العمل مع الأشخاص ذوي الإعاقة.
على الرغم من أن استخدام التدخلات المدعومة علمياً مهم لجميع الطلبة إلا أنها تعتبر استخدامات مهمة بالنسبة للطلبة ذوي الحاجات الخاصة.
نبدأ في النظر في طبيعة الخدمات التعليمية الأكثر ملاءمة للطلبة ذوي الإعاقات، فنحن يجب أن نفعل ذلك في ضوء نوعية الحياة التي نعتقد أنهم يجب أن يعيشوها.
أصبحت التكنولوجيا جزاءاً لا يمكن الاستغناء عنه في التربية والتعليم بشكل عام ولدى الطلبة ذوي الإعاقات بشكل خاص.
من المهم اختيار الجهاز المناسب والفعال الذي لا ينبغي بالضرورة أن يكون مكلفاً بل مصمماً للأغراض التعليمية أو للطلبة ذوي الإعاقة.
يجب أن تكون خطة دعم السلوك شاملة ومكتوبة ومتعددة المكونات متصلة منطقياً للتقييم الوظيفي ولديها صيغ متوافقة.
سيقوم الباحث باختيار عينة من طلبة الصف الأول الملتحقين بالتعليم في مرحلة ما قبل المدرسة ثم يقوم بمقارنة التكيف الاجتماعي للمجموعتين.
يستمد قياس إتقان المهارة المحددة الفرعية النتائج القابلة للقياس مباشرة من المناهج لتقييم تقدم الطلبة إن الصلة الوثيقة بين المناهج الدراسية والتقييم.
قد يتطلب طالب ذو إعاقة نوعاً واحداً فقط من التكنولوجيا المساعدة ليحقق النجاح في أداء المهمات أو قد يتطلب مزيجاً من التقنيات من مستويات متعددة.
تشير الأدبيات الموجودة في مجال القياس العقلي ورعاية الموهوب إلى اسم (تيرمان) وثيق الصلة بعلم نفس الموهبة وتعليم الموهوبين والمتفوقين بطريقة لم يسبقها أحد.
تتأثر الموهبة والتفوق بتقدم حركة القياس العقلي؛ لأن عملية الكشف عن ذوي الموهبة والتفوق تتطلب قياساً لقدرات الموهبة والتفوق للأطفال بطريقة ما.
ومن ثم لا يجوز المؤسسات ما بعد الثانوي حرمان هؤلاء الطلبة من ذوي الإعاقة من القبول على أساس إعاقتهم.
هذه المعلومات من شأنها تخطيط التعليم من المدرسة إلى العمل أو الجامعة، وخيارات انتقال التعليم الاساسية إذا كان الطلبة ذوي الإعاقة قد حققوا الاكتفاء الذاتي.
يلاحظ العديد من المتتبعين لتطور وتقدم حركة تعليم الأطفال الموهوبين والمتفوقين منذ بداية العقد الثالث من القرن العشرين،
نشرت هذه الاختبارات عام (1966) وعدلت عام (1993) واكتسبت شهرة واسعة مع ظهور مفاهیم جديدة في علم نفس الموهبة مثل الموهبة المنتجة.
طورت هذه الاختبارات من قبل مختصين لأغراض اختيار الطلبة الموهوبين والمتفوقين للالتحاق بالمدارس المميزة، وتتألف الاختبارات من ثلاثة أقسام
تعد طريقة تحدي الطلبة الموهوبين والمتفوقين والكشف عنهم تكون بمثابة المدخل الرئيسي لأي مشروع أو برنامج
اعتمد بعض الباحثين درجة الذكاء على اختبار ذكاء فردي كأساس لتحديد الموهوبين إلى ثلاث فئات موهوب بدرجة عالية إذا كانت درجة الذكاء (145) فأكثر.
يشير إلى عدد التعريفات التي تحتاج إشارة واضحة الحاجة إلى مشاريع أو برامج تربوية متميزة، بما في ذلك المنهاج وطريقة التدريس التي تلبي احتياجات الأطفال.
صممت مراكز العيش المستقل لتسهيل عملية انتقال الأشخاص ذوي الإعاقة الشديدة من حالات معيشة غير مستقلة نسبياً.
اعتبر التدبير المنزلي برنامجاً تدريبياً شرعياً وهدفاً مهنياً، ويعكس مفهوم العيش المستقل إدراك الأشخاص ذوي الإعاقة بقدراتهم على ضبط مظاهر حياتهم.
معلومات عن الفرد المعوق هي بيانات تتصل بالمعوق من المحتمل الحصول عليها من قبل الأخصائيين الفنيين، مثال على ذلك الأطباء والأخصائيين النفسيين.
يستمر الفرد المتعلم على تطبيقات ما تم دراسته في قاعات الدراسة مسبقاً، وبعدها تتميز بتكاملها مع التدريس الصفي داخل غرفة الدراسة، حيث تتيح للفرد المتعلم الإجابة على مجموعة من التدريبات والأسئلة.
تستعمل الشفافيات التعليمية لتعليم ذوي الاحتياجات الخاصة مع جهاز العرض فوق الرأس، وللقيام بإنتاج هذه الشفافيات التعليمية تستعمل عدد من الأدوات ومجموعه من الخامات.
ويقصد بهذه المرحلة مرحلة تحديد الوسيط التعليمي الملائم للقيام بعلاج مشكلة تعليمية محددة، وتتضمن تلك المرحلة الخطوات التالية، القيام بتحديد الموضوع مجال الاهتمام.
يفترض أن يراعي التصميم التعليمي لبيئات وبرامج التعلم الخاصة بالأفراد ذوي الإعاقة العقلية قدراتهم، وكذلك إمكاناتهم العقلية المحدودة عن طريق التعرف على خصائص النمو.
يتضمن البرنامج الإرشاد المعتدل للطالب الموهوب والمتفوق من عدد مكونات يمكن تقسيمها في ثلاث مجموعات أساسية تغطي مجالات النمو الانفعالي.
تمتاز طرق الإرشاد الجمعي بالعديد من المواصفات التي تعتبر فريده، وربما تكون أكثر فاعلية في مهاره تعديل السلوك.
عندما يوافق المعلم لفكرة قام الطالب أو عمل على طرحها وذكر الطالب ألفاظ سلبية مثل ضعيف، خطأ.