الوالي عتبة بن غزوان
قام عتبة بن غزوان بالرواية عن رسول الله، كما روى عنه خالد بن عمير العدوي وغنيم بن قيس المازني وقبيصة بن جابر وشويس أبو الرقاد وحفيده عتبة بن إبراهيم بن عتبة بن غزوان
قام عتبة بن غزوان بالرواية عن رسول الله، كما روى عنه خالد بن عمير العدوي وغنيم بن قيس المازني وقبيصة بن جابر وشويس أبو الرقاد وحفيده عتبة بن إبراهيم بن عتبة بن غزوان
حدّثنا أحمد عن أبيه عن عبد الله عن بقي، قال: حدّثنا أبو بكر بن شيبة، قال: حدّثنا أبو أُسامة عن إسماعيل بن قيس بن أبي حازم، قال: كان أبو عبيد بن مسعود الثقفي
عاش الصحابي الجليل قدامة بن مظعون خلال عهد عمر بن الخطاب وكذلك في عهد ذا النورين عثمان بن عفان، توفي سنة 36 هجري في خلافة علي بن أبي طالب
من المعروف عند العلماء وأهل الإيمان أنّ الصحابة -رضي الله عنه- متفاوتون في الفضل، ذلك وفق سبقهم للإسلام والهجرة والنصرة والجهاد في سبيل الله،
يعتبر أبو عبيدة أحد العشرة الذين بشرو بالجنة، كما أنّه من السابقين الأولين إلى الإسلام، قام الرسول محمد -صلى الله عليه وسلم- بتسميته أمين الأمة
عاش عبدلله بن المعتم الكوفة وكان من الأشراف فيها، لما حدثت واقعة الجمل دعا أهل الكوفة لينصروه، فأمرهم أبو موسى الأشعري بالقعود في الفتنة،
قام ابن حجر العسقلاني بذكر ربعي بن الأفكل في صحابة رسول الله، أمرهُ عمر على حامية الموصل بعد فتحها صلحاً، قال الطبري:"ولى حرب الموصل ربعي بن الأفكل والخراج عرفجة بن هرثمة".
كان شرحبيل بن حسنة يعرف القراءة والكتابة، فكان من الصحابة الذين كتبوا الوحي، هو الذي أخذ أم حبيبة بنت أبي سفيان من الحبشة بعد أن تزوجها النبي وقد زوجها إياه عثمان بن عفان
قام عُمير بن سعد بمبايعة النبي محمد عندما كان غُلام، ولاه عمر بن الخطاب والياً على حمص، بقي عمير بن سعد في أواخر عمره يعيش في إحدى ضواحي المدينة المنورة حتى توفي بها
خبرنا أبو الفضل الخطيب أخبرنا أبو الخطاب بن البطر، أخبرنا عبد الله بن عبيد الله المعلم أخبرنا الحسين المحاملي أخبرنا أحمد بن محمد بن يحيى بن سعد،
قال الزبير بن بكار: روى حماد بن سلمة وابن جعدبة وبين سياقيهما اختلافٌ؛ قالا جميعاً: دخل نبي الله صلَّى الله عليه وسلم على أم سلمة وعندها رجل، فقال: "من هذا؟"
أَمر أبو بكر الصديق حذيفة بن محصن البارقي في حرب أهل الردة بأن يكون مسؤول الحملة التي قام أبو بكر الصديق بإرسالها إلى دبا عندما ارتدّ أصحابها
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: بعثني رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مع العلاء بن الحضرمي فأوصاه بي خيراً فلما فصلنا قال لي
دخل سعيد بن عامر قبل حدوث غزوة خيبر التي شهدها مع الرسول محمد وغيرها من الغزوات، عُرف سعيد بزهده وورعه فكان إذا خرج عطاؤه قام بشراء أغراض لأهله وتصدق بما بقى.
عن أبان بن عثمان قال: "كان معاوية يمشي وهو غلام مع أمه هند فعثر، فقالت قم لا رفعك الله وأعرابي ينظر إليه فقال لم تقولين له فوالله إني لأظنه سيسود قومه